تفاصيل جديدة في قضية وفاة أشرف عبد الغفور.. هذا ما كشفه محامي العائلة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا تزال قضية وفاة النجم أشرف عبد الغفور بحادث سير تشغل الرأي العام، فيما عائلته تنتظر صدور قرار المحكمة النهائي.
وفي جديد القضية، عقدت أمس الاثنين في القاهرة جلسة محكمة خاصة بغياب المتهم على حكم سجن 3 سنوات للمتسبب بوفاة أشرف عبد الغفور وإصابة زوجته بحادث سير في القاهرة.
وفي هذا السياق، كشف شعبان سعيد محامي عائلة النجم المصري عن مجريات القضية فقال: “نظرت محكمة جنح 6 أكتوبر بالقضية الخاصة بالقتل الخطأ للفنان المرحوم أشرف عبد الغفور، وإصابة زوجته من طريق الخطأ، وبعض التهم الأخرى بهذا الحادث”.
وأضاف في اتصال مع برنامج “ET بالعربي”: “استمعت المحكمة لمرافعتي عن المدعيين بالحقوق المدنية ورثة الفنان أشرف عبد الغفور، وتحدثت عن الخطأ الذي اقترفه المتهم والأضرار التي لحقت بأسرته”.
واختتم بالقول: “وفي ختام الجلسة، أصدرت المحكمة حكماً بقبول المعارضة شكلاً ورفض تأييد الحكم المعارض فيه، والحكم كان ثلاث سنوات، مع تعويض مدني مؤقت 40 ألف جنيه، وكفالة 5 آلاف جنيه، وننتظر التقرير بالاستئناف، وإن شاء الله سيكون هذا الحكم نهائياً وسيُسجن هذا الشخص، وسيقبع خلف القضبان”.
main 2024-05-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
زيارة وفد كنسي إسباني لمصر تُسلّط الضوء على مسار العائلة المقدسة وكنوز سانت كاترين |تفاصيل
في خطوة جديدة لتعزيز السياحة الروحانية، التقى شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، بوفد كنسي إسباني زار مصر مؤخرًا، وذلك بعد عودتهم من رحلة تعريفية شملت منطقة سانت كاترين، نظمتها الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي.
ضم الوفد 31 قمصًا من كبرى الكنائس الإسبانية وممثلي شركات سياحية متخصصة في رحلات الأماكن المقدسة. وهدفت الزيارة إلى الترويج للمقاصد الروحانية المصرية، مثل مسار رحلة العائلة المقدسة ومنطقة التجلي الأعظم في سانت كاترين، مما يعزز السياحة الوافدة من إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
أعرب الوزير عن سعادته بالزيارة، مؤكدًا على عمق العلاقات بين البلدين، ومشيرًا إلى مشروع تطوير سانت كاترين كوجهة روحانية وسياحية فريدة. من جانبهم، أعرب الوفد الإسباني عن إعجابهم بالحضارة المصرية وتطلعهم لإدراج مصر في برامجهم السياحية المستقبلية.
شمل البرنامج التعريفي زيارة معالم أثرية شهيرة مثل معابد أبو سمبل والكرنك، بالإضافة إلى دير سانت كاترين وجبل موسى، مما أتاح لهم تجربة فريدة تجمع بين الروحانيات والتراث المصري العريق.