بيليتش: أرغب في ضم ميسي ومودريتش الى فريقي ..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ماجد محمد
أبدى المدير الفني الكرواتي لفريق الفتح، سلافن بيليتش، رغبته في ضم مواطنه لوكا مودريتش لاعب ريال مدريد والنجم الأرجنتيني ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي لصفوف فريق أحلامه.
وعن فريق أحلامه قال سلافن في تصريحات لحسابات دوري روشن الرسمية:”بفريق أحلامي أتمنى ضم مودريتش وميسي وكمدرب سيكون مهم أن أضم مدافع ولكن أعتقد أنه مع مودريتش وميسي سنكون بخير”.
وعن حياة المدرب الكرواتي في المملكة قال :”عائلتي هنا وأنا سعيد جدًا بهذا الأمر لديّ 5 أبناء منهم 3 يعيشون معي في الأحساء ومع زوجتي، أنا مشغول ولكن أحاول قضاء الوقت معهم ومع جهازي الفني وبعض الأصدقاء الذين تعرفت عليهم هنا فالسعودية بلد مثير للاهتمام حقا هناك العديد من الأشياء التي سترغب في رؤيتها”.
وسبق وتولى المدرب الكرواتي القيادة الفنية للاتحاد في موسم 18/19 قبل يتولى تدريب الفتح في الموسم الحالي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ريال مدريد لوكا مودريتش ميسي
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح يكشف عن القرار الاستثنائي.. قطع طريق الشر على حدود العراق
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن قرارا استثنائيا قطع "طريق الشر" على حدود العراق مع سوريا.
وقال عبد الهادي لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق عقب سقوط مدينة حلب في قبضة الجماعات المسلحة أدرك بأن الوضع سيذهب باتجاهات متعددة واتخذ قرارا استثنائيا بتعزيز أمن الحدود بشكل فوري من خلال ارسال المزيد من القطعات مع إعطاء الأمر اولوية استراتيجية".
وأضاف، أن "قرار بغداد الاستثنائي في التعامل مبكرا مع ملف أمن الحدود بكل تحدياته قطع طريق الشر على حدود العراق مع سوريا لانه لا يمكن الوثوق بتعهدات تنظيمات تحمل افكارا متطرفة ولو تأخرنا قليلا لحصل تسلل بعض الخلايا النائمة للعمق بهدف إثارة الفوضى".
وأشار الى أن "إبقاء زخم خطوط النار على الشريط الحدودي مع سوريا، قرار استراتيجي يجب عدم التساهل به لانه ملف أمن قومي ويجب الانتباه كون التحديات كبيرة"، مؤكدا، أن "مسك الحدود بقوة هو من أوقف مخططات واجندة خبيثة كان يراد تطبيقها ونقلها الى العراق".
وبينما تتعاظم مخاوف العراق من اختراق حدوده، بدأت بغداد في تحصين الحدود المشتركة مع سوريا، في ظل تسارع سيطرة الفصائل المسلحة على الأراضي في داخل سوريا.
العراق رفع حالة التأهب العسكري ونشر تعزيزات عسكرية شملت 3 ألوية من الجيش ولواءين من قوات الحشد الشعبي على طول الحدود مع سوريا.
وعززت الحدود التي تمتد لأكثر من 620 كم، بخطوط دفاعية متلاحقة، شملت موانع تعتمد على أسلاك منفاخية وشائكة وسياج بي آر سي وجدار كونكريتي وخنادق، فضلا عن العناصر البشرية وكاميرات حرارية، لرصد وصد أي هجمات أو تسلل حدودي.