إسرائيل تستدعي سفيرَيها في إيرلندا والنروج بعد تحرك بلديهما نحو الاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
استدعت إسرائيل، سفيرَيها في إيرلندا والنروج بعد تحرك بلديهما نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجزائر تستدعي سفير فرنسا على خلفية مناورات عسكرية مشتركة مع المغرب
في فصل جديد من التصعيد المتبادل، استدعت الخارجية الجزائرية، الخميس، سفير فرنسا ستيفان روماتي، لتحذير بلاده من مشروع المناورات العسكرية المشتركة مع المغرب قرب الحدود الجزائرية.
وجاء في بيان للوزارة أن الأمين العام، لوناس مقرمان، استقبل اليوم بمقر الوزارة روماتي، بغرض " لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية المزمع إجراؤها شهر سبتمبر (أيلول) المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى "شرقي 2025" الذي يحمل الكثير من الدلالات".
*بيان #وزارة_الشؤون_الخارجية*
استقبل #الأمين_العام_لوزارة_الشؤون_الخارجية، السيد #لوناس_مقرمان، اليوم بمقر الوزارة، سفير فرنسا بالجزائر، السيد #ستيفان_روماتي.
وقد كان الغرض من هذا اللقاء هو لفتُ انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية… pic.twitter.com/y0xNA6myKl
وأضاف ذات المصدر: " الأمين العام أوضح لمحدثه بأن الطرف الجزائري ينظر إلى هذا التمرين على أنه عمل استفزازي ضد الجزائر، مضيفاً بأن تصرفاً من هذا القبيل سوف يسهم في تأجيج الأزمة التي تميز العلاقات الجزائرية-الفرنسية في المرحلة الراهنة، ويرفع من حدة التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد من الخطورة".
وأكد ان الأمين العام طلب من السفير الفرنسي الحصول على التوضيحات اللازمة حول هذا الموضوع، ودعاه إلى نقل موقف الجزائر إلى "سلطته السلمية بالصيغة التي تم إبلاغه بها".