استمرار تراجع أسعار النفط بالاسواق العالمية., برنت أقل من 83 دولاراًَ
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
تراجعت أسعار النفط للجلسة الثالثة على التوالي، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، وسط توقعات بأن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول بسبب استمرار التضخم، وهو ما قد يؤثر على استخدام الوقود في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 59 سنتا، أو 0.
وتراجعت عقود النفط بنحو واحد بالمئة عند التسوية الثلاثاء.
وكان مسؤولون بالبنك المركزي الأميركي قد قالوا أمس الثلاثاء إن البنك يجب أن ينتظر عدة أشهر أخرى للتأكد من أن التضخم يعود بالفعل إلى المسار المستهدف البالغ اثنين بالمئة قبل أي خفض لأسعار الفائدة.
ومن الممكن أن يؤدي ارتفاع تكاليف الاقتراض إلى إبطاء النمو الاقتصادي والضغط على الطلب على النفط.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الذهب والنفط.. تسجيل مستويات ارتفاع قياسية
سجلت أسعار الذهب والنفط مستوى مرتفعا جديدا خلال تعاملات اليوم الجمعة، بالتزامن مع تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وبحسب بيانات وكالة “رويترز”، “زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2795.92 دولار للأونصة (الأوقية)، مرتفعا بنحو واحد بالمئة حتى الآن خلال الأسبوع، وبلغت الأسعار أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 2799.71 دولار”.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، “ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 31.54 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.1 بالمئة إلى 967.80 دولار، وهبط البلاديوم 0.2 إلى 987.10 دولار”.
كما ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة، مع تقييم الأسواق لتهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية على المكسيك وكندا، أكبر مصدري النفط الخام إلى الولايات المتحدة، والتي قد تدخل حيز التنفيذ مطلع الأسبوع.
وبحسب بيانات رويترز، “زادت العقود الآجلة لخام برنت لشهر مارس، التي تنتهي يوم الجمعة، 38 سنتا إلى 77.25 دولار للبرميل بحلول الساعة 0110 بتوقيت غرينتش. وبلغ عقد أبريل الأكثر نشاطا 76.23 دولار للبرميل، بارتفاع 34 سنتا، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 49 سنتا إلى 73.22 دولار للبرميل”.
ووفق بيانات وكالة رويترز، “على صعيد الأداء الأسبوعي، من المتوقع تراجع برنت بنسبة 1.6 بالمئة بينما سينخفض الخام الأميركي بنسبة اثنين بالمئة”.