صحة وطب، سرطان الرئة تعرف على الأسباب وعوامل الخطر،هناك عدد من الأسباب وعوامل خطر للإصابة بسرطان الرئة، نتعرف فى هذا التقرير على هذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر

هناك عدد من الأسباب وعوامل خطر للإصابة بسرطان الرئة، نتعرف فى هذا التقرير على هذه الأسباب والأشخاص الأكثر عرضة للخطر، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا".

  أسباب سرطان الرئة

تدخين السجائر هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة، حيث يحتوى دخان التبغ على العديد من المواد المسرطنة (المواد المسببة للسرطان) التي تضر بالخلايا المبطنة للرئتين.

المدخنون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة مقارنة بغير المدخنين، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يؤدى التعرض للتدخين السلبى أيضًا إلى زيادة المخاطر، وإن كان بدرجة أقل.

والتعرض المطول لغاز الرادون وهو غاز إشعاعي يحدث بشكل طبيعي ويمكن أن يتسرب إلى المبانى، وخاصة المنازل، من الأرض يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة وخاصة عند المدخنين.

وهناك بعض المهن، مثل البناء والتعدين والتصنيع، والتي قد تعرض الأفراد لمواد ضارة مثل الأسبستوس والزرنيخ والكروم والنيكل وعوادم الديزل إن التعرض المطول لهذه المواد يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة.

إن تلوث الهواء هو أيضًا عامل مساهم في الإصابة بسرطان الرئة التعرض طويل الأمد لتلوث الهواء، بما في ذلك الجسيمات، والمواد الكيميائية، والانبعاثات الصناعية، يمكن أن يساهم في تطور سرطان الرئة، خاصة في المناطق الحضرية ذات مستويات التلوث العالية".

بصرف النظر عن هذا، فإن العوامل الوراثية والتعرض للإشعاع ووجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الرئة يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الرئة.

 

من هم الأشخاص الأكثر عرضة لخطر سرطان الرئة؟ 

المدخنون الحاليون والسابقون معرضون بدرجة عالية للإصابة بسرطان الرئة.

الأشخاص الذين يدخنون عددًا كبيرًا من السجائر يوميًا لفترة طويلة يعتبرون معرضين لمخاطر عالية بسبب التعرض التراكمي للمواد الكيميائية الضارة في دخان التبغ. غير المدخنين الذين يتعرضون بانتظام للتدخين السلبي في بيئتهم ، مثل الذين يعيشون مع وجود مدخن أو قضاء بعض الوقت في بيئات مدخنة ، يكونون أيضًا في خطر متزايد.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة المزمنة مثل مرض الانسداد الرئوى المزمن، أو لديهم تاريخ عائلى للإصابة بسرطان الرئة، والذين تم تسجيلهم العلاج الإشعاعى لمنطقة الصدر، مع وجود بعض الطفرات الجينية الموروثة تكون عرضة للإصابة بسرطان الرئة في وقت مبكر عن غيرها.

 

كيف يجب الاهتمام بالصحة أثناء وبعد علاج سرطان الرئة؟

بعد تشخيص سرطان الرئة ، من المهم أن تظل إيجابيًا.

العلاجات مثل العلاج الموجه والعلاج المناعي والعلاج المضاد لتولد الأوعية لم يحسن البقاء على قيد الحياة فحسب، بل قلل من السمية المرتبطة بها بشكل كبير.

 

لحياة صحية أثناء وبعد علاج السرطان

يجب توضيح كل الشكوك بعد التشخيص مع الفريق الطبي. يجب تدوين جميع الأسئلة والاستفسارات ومناقشتها بالتفصيل.

عصائر الفاكهة غير صحية ، بدلًا من ذلك تناولها فواكه كاملة.

يسمح لمرضى السرطان بجميع المواد الغذائية الصحية. تجنب النصائح غير المهنية وغير المرغوب فيها حتى من الأصدقاء والأقارب.

الانخراط في رعاية شاملة للعقل والجسد والروح مثل العلاج الطبيعي والعلاج بالموسيقى والتمارين الرياضية حسب الحالة البدنية.

الإقلاع عن التدخين حتى بعد تشخيص الإصابة بسرطان الرئة يمكن أن يساعدك في تقليل الألم وتحسين فرصك في البقاء على قيد الحياة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سرطان الرئة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

سرطان البصرة: ثمن النفط يدفعه المواطنون أرواحًا

24 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: أصبحت معدلات الإصابة بالأمراض السرطانية في جنوب العراق، ولا سيما في محافظة البصرة، مصدر قلق كبير يتفاقم يومًا بعد آخر.

التقارير تشير إلى تزايد الحالات بشكل مثير للقلق، وسط تحذيرات من خبراء الصحة ومنظمات حقوق الإنسان، بينما تبدو الإجراءات الحكومية لمعالجة الأزمة متواضعة وغير فعالة.

منذ سنوات، تعيش البصرة، الغنية بثرواتها النفطية، في ظل تلوث بيئي حاد.

ووفقًا لتقارير بيئية، تعتبر عمليات حرق الغاز المصاحب لاستخراج النفط واحدة من أبرز مسببات الانبعاثات السامة التي تغمر أجواء المدينة.

و تحدث الناشط في مجال حقوق الإنسان، عبدالوهاب أحمد، عن أن : “المدينة تختنق. الأرقام تتحدث عن مئات الحالات الجديدة من السرطان كل عام، وأطفالنا أول الضحايا”. مطالبًا بتدخل دولي لإنقاذ السكان من هذا الكابوس المستمر.

في هذا السياق، يعتبر الخبراء أن التلوث البيئي الناجم عن النشاطات النفطية هو العامل الأبرز وراء ارتفاع معدلات الإصابة.

الدكتور قاسم البدري، الباحث الاجتماعي   يرى أن “الإهمال الحكومي لتحسين البنية التحتية الصحية، والتراخي في تطبيق القوانين البيئية، قد أسهم في تفاقم الأزمة”. وأضاف: “المدارس والمنازل باتت قريبة جدًا من مناطق حرق الغاز. أطفالنا يستنشقون الموت يوميًا”.

على منصة “إكس”، غرد حساب يديره ناشط محلي يُدعى أحمد العبيدي قائلاً: “البصرة، مدينة الذهب الأسود، أصبحت مدينة السرطان الأسود. النفط يجلب المال لكنه يأخذ الأرواح”. التغريدة، التي لاقت تفاعلًا واسعًا، تسلط الضوء على التناقض الواضح بين ثروات المدينة النفطية وحالة البؤس الصحي التي يعيشها سكانها.

وتحدثت مواطنة تُدعى أم حسين، وهي من سكان منطقة القرنة شمال البصرة، عن معاناتها قائلة: “فقدت زوجي بسبب سرطان الرئة، واليوم أتابع حالتي الصحية بعد اكتشاف ورم في جسدي. نعيش بين أدخنة المصانع وسموم المخلفات الصناعية، ولم نجد حتى مستشفى يلبي احتياجاتنا للعلاج”.

قصتها ليست الوحيدة، فوفق معلومات صادرة عن مستشفى البصرة التعليمي، فإن أقسام الأورام أصبحت مكتظة بالمرضى الذين ينتظرون دورهم في العلاج الكيميائي.

النائب عن محافظة البصرة، هيثم الفهد، حذر من أن “البصرة تسجل مئات الإصابات السرطانية سنويًا نتيجة الاستخراجات النفطية. هذا الوضع لا يمكن أن يستمر دون تدخل جذري”. وأشار في حديثه إلى ضرورة تخصيص موارد أكبر لبناء مستشفيات تخصصية وتطبيق صارم للمعايير البيئية، معتبرًا أن تجاهل الأزمة قد يؤدي إلى كارثة إنسانية أكبر.

وقالت تحليلات   إن المشكلة لا تتوقف عند انبعاثات الغاز فقط، بل تشمل المخلفات الصناعية التي تُلقى في شط العرب دون معالجة. هذه السموم تدخل السلسلة الغذائية، مما يزيد من خطورة الأمراض المزمنة، بما فيها السرطان. وأضافت الدراسة: “البنية التحتية المتهالكة للصرف الصحي في البصرة تسهم في تحويل مياه الشرب إلى مصدر آخر للخطر”.

الناشطون يطالبون بإجراءات استباقية وليس فقط ردود أفعال. من بين الأفكار المطروحة، إيقاف حرق الغاز واستبداله ببرامج لمعالجته، بالإضافة إلى إنشاء مناطق عازلة بين المصانع والمناطق السكنية. ومع ذلك، لا تزال الاستجابة الحكومية بطيئة ومحدودة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تدخل أمريكي روسي يُعقّد حل الأزمة اليمنية.. ومحلل سياسي يدق ناقوس الخطر
  • بريطاني يكتشف إصابة ابنه بسرطان العظام بعد تشخيص خاطئ من الأطباء.. ما القصة؟
  • أصحاب البشرة البيضاء الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد.. تعرف على السبب
  • 1050 متطوعًا يساهمون في نجاح حملة التوعية بسرطان الثدي في ليبيا
  • لماذا تتكرر بعض أحلامنا كثيرا في المنام؟.. «رسائل غامضة وعوامل نفسية»
  • انتبهوا.. هذه الفيتامينات تحفّز نمو الأورام وانتشارها
  • نوع من الحساسية قد يقلل احتمال عدوى كوفيد
  • زيادة نزلات البرد المتكررة تسبب الإصابة بالالتهاب الرئوى
  • سرطان البصرة: ثمن النفط يدفعه المواطنون أرواحًا
  • الفاشينيستا دلال القبندي تُعلن عن إصابتها بسرطان الثدي