رئيس «المعاهد الأزهرية»: ختام امتحانات الشهادة الإعدادية اليوم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
انطلقت منذ قليل، آخر امتحانات الشهادة الإعدادية الأزهرية للفصل الدراسي الثاني، في مقرر اللغة الأجنبية لمدة ساعتين ونصف، يليه امتحان المستوى الرفيع لمدة ساعتين، وكانت الشهادة الابتدائية قد اختتمت امتحانات الفصل الدراسي الثاني أمس، بمقرري اللغة الإنجليزية والمستوى الرفيع.
الانتهاء من الامتحاناتوأوضح الشيخ أيمن عبد الغني رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، أنه صدرت التوجيهات للجان القطاع بتوفير سبل الراحة للطلاب حتى يتمكنوا من أداء امتحاناتهم في أفضل بيئة امتحانية، لافتًا إلى أنه فور الانتهاء من الامتحانات، تعمل الكنترولات بشكل مباشر على سرعة الانتهاء من أعمال التصحيح ورصد الدرجات لإعلان النتيجة في أقرب وقت ممكن.
جدير بالذكر، أنّ عدد المتقدمين لامتحانات الشهادة الابتدائية 185 ألفاً و908 طلاب وطالبات، وعدد المتقدمين لامتحانات الشهادة الإعدادية 178 ألفًا و14 طالبًا وطالبة، وبدأت امتحانات الشهادة الابتدائية من الأربعاء 15 مايو وانتهت أمس الثلاثاء 21 مايو، بينما تنتهي اليوم، امتحانات الشهادة الإعدادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاهد الأزهرية الامتحانات امتحانات الشهادة الإعدادية الأزهر امتحانات الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي
#سواليف
تعتزم #المدارس_الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة “ديب سيك” DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه “سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة”.
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من “دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية”.
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع “غير المنظم” في العديد من القطاعات.
وحظيت “ديب سيك” بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حالياً إلى #برامج #الذكاء_الاصطناعي الجديدة في #الصين، الساعية لمنافسة “ديب سيك”، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة “علي بابا” الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع “بأداء مماثل” لـ “ديب سيك” بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن “مانوس” Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.