22 أيار 2018 – فرنسا تختبر لأول مرة “التاكسي الطائر” لنقل المسافرين فوق نهر السين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1927- مئتا ألف قتيل في زلزال تشينين بالصين.
1939- هتلر وموسوليني يوقعان اتفاق تحالف عسكري بين ألمانيا وإيطاليا عرف باسم الحلف الحديدي.
1972- توقيع أول اتفاقية بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة للحد من انتشار الأسلحة الإستراتيجية.
1972- سيلان تتخذ دستوراً جديداً، وتغير اسم الدولة إلى سريلانكا.
1992- انضمام سلوفينيا وكرواتيا والبوسنة والهرسك إلى الأمم المتحدة.
2003- مجلس الأمن الدولي يرفع العقوبات المفروضة على العراق.
2012 – افتتاح برج طوكيو سكاي تري في العاصمة اليايانية، وهو أعلى برج في العالم، وثاني أعلى مبنى على وجه الأرض، بعد برج خليفة في الإمارات.
2014- تايلاند تشهد انقلاباً عسكرياً من قبل قائد القوات المسلحة الملكية، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ سنة 2013.
2018 – فرنسا تختبر لأول مرة “التاكسي الطائر” لنقل المسافرين فوق نهر السين.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
“التعاون الإسلامي” ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها
رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن ” التعاون بين الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي”، معربة عن امتنانها للدول التي تبنت القرار ودعمته، الأمر الذي يؤكد التزام هذه الدول بقضايا السلم والأمن والتعاون الدولي.
ويركز القرار، الذي اعتمد بالإجماع، على عدة قضايا من بينها الأهداف المشتركة وجهود التعاون التي تبذلها منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة في مواجهة التحديات على المستوى الدولي، والتزام المنظمتين بمنع النزاعات وبناء وحفظ السلام، وإعادة التأهيل عقب انتهاء النزاعات، وتعزيز ثقافة السلام, ويشمل ذلك معالجة القضايا ذات التأثير على المجتمعات المسلمة على المستوى الدولي، مع التركيز بصورة خاصة على الحوار بين الأديان ومبادرات التعاون.
ويشدد القرار على الرغبة في التعاون عن كثب بين منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة في عديد المجالات، وأهمية الشراكة بين المنظمتين في الدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط ومكافحة التعصب والتمييز القائم على الدين والمعتقد، ومواجهة التطرف العنيف، والدعوة إلى مزيد من التعاون بشأن قضايا مثل مكافحة الإرهاب وجهود الوساطة لفض النزاعات.
اقرأ أيضاًالعالمبايدن: حماس ترفض صفقة غزة حاليا
وجددت منظمة التعاون الإسلامي، دعوتها للمجتمع الدولي من أجل تعزيز جهوده لتنفيذ قرار الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية، داعية إلى الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في إنشاء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكدت الأهمية المتزايدة للشراكة بين منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة، وإدراك القيمة الإستراتيجية لهذه الشراكة في معالجة الأزمات سواءً الناشئة أو التي طال أمدها، في ظل ما تشهده الساحة الدولية حاليًّا من نزاعات.