الشامي يتصدر التريند الخامس على اليوتيوب
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تصدر الفنان الشامي التريند الخامس على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وذلك بعد طرحه لأغنيته الجديدة "خدني"، التي طرحها باللهجة المصرية، منذ أيام قليلة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" ٠
تفاصيل أغنية “خدني”
الأغنية هي من كلمات وألحان الشامي ومن توزيع فؤاد جنيد وهي تحكي عن قصّة إحساسه المسبق في علاقة لم تستمر، وهي من توزيع شركة “وتري”.
كلمات أغنية الشامي "خدني"
وتقول كلمات الأغنية: في بينا خطوة.. طيب قرب ليا حبيتين.. خديني من اللي فيا.. حطي فيا كل خير.. ما تبعديني عنك حانسى مري بي إيديك.. مش كده يا قلبي.. مرة وحده ليلي طال في حزن جوايه مش سيعاه حتى الحيطان.. ياما قلبي ضحى فداهم.. بس ما حدش دام.. طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك.. اوعديني إني ابقى فقربك.. ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك.. خدني من اللي فيا وحزني فحضنك.. اوعديني إني ابقى فقربك.. ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك.. وعيونك مالت فيكي اكتفت.. نورتي عمري وبعدك طفت.. يا عيون اللي فقلبي طغت.. ما تسيبي ديا هم وخلص وازااايي اللي فقلبي بس يتقال.. ما بحبهاش.. أومال يرخص لمين الناس.. والمال المال المال.. خدني من اللي فيا وحزني فحضنك.. اوعديني إني ابقى فقربك.. ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب شركة وتري الشامي
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره التريند.. من هو علي كوشيب؟
علي كوشيب.. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد جلسات مكثفة تضمنت مرافعات من المدعي العام وممثلي الضحايا، إلى جانب دفاع علي كوشيب، بدأت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي مرحلة المداولات لتحديد الحكم النهائي في قضية كوشيب.
يأتي هذا بعد سنوات من التحقيقات والاتهامات التي وجهت له بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع الدموي في دارفور.
من هو علي كوشيب؟
علي كوشيب، واسمه الحقيقي علي محمد علي عبد الرحمن، هو أحد أبرز الشخصيات المرتبطة بالصراع في إقليم دارفور بالسودان. وُلد كوشيب في سبعينيات القرن العشرين في منطقة وادي صالح بدارفور، وكان في بداية حياته قائدًا للميليشيات الجنجويد، وهي قوات شبه عسكرية اتُهمت بارتكاب العديد من الفظائع خلال النزاع في دارفور.
ارتبط اسم علي كوشيب بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، حيث يُزعم أنه قاد ميليشيات الجنجويد في هجمات استهدفت القرى والمدنيين في دارفور خلال الصراع الذي اندلع في 2003. وتضمنت هذه الهجمات القتل الجماعي، الاغتصاب، التعذيب، والتهجير القسري للآلاف من السكان.
في عام 2007، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق علي كوشيب بتهم تتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وعلى الرغم من ذلك، ظل هاربًا لسنوات عدة. في يونيو 2020، قام كوشيب بتسليم نفسه للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، حيث يواجه محاكمة بتهم متعددة، من بينها ارتكاب جرائم قتل جماعي ضد المدنيين وانتهاكات لحقوق الإنسان في دارفور.
محاكمة علي كوشيب تُعد من أبرز القضايا التي تنظر فيها المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بالصراع في دارفور، حيث تسعى لتحقيق العدالة للضحايا وتقديم المسؤولين عن تلك الجرائم للمحاسبة.