الإيرانيون يؤدون صلاة الجنازة على الرئيس الراحل ومرافقيه في العاصمة طهران
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى المواطنون الإيرانيون اليوم الأربعاء، صلاة الجنازة على الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي ومرافقيه الذين توفوا في حادث تحطم مروحية كانت تقلهم في محافظة "أذربيجان الشرقية" شمال غرب البلاد.
ونقلت قناة (برس تي في) الإيرانية، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، لقطات حية لآلاف الأشخاص الذين احتشدوا في العاصمة طهران لتأدية صلاة الجنازة خلف المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي.
وأشارت القناة الإيرانية إلى أن اليوم هو عطلة رسمية لاستكمال مراسم تشييع الجنازة التي بدأت منذ أمس الثلاثاء في مدينة "تبريز".
يذكر أن نائب الرئيس الإيراني محسن منصوري كان قد أكد أمس الأول الإثنين وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان في حادث تحطم المروحية التي كانت تقلهما مع مسئولين آخرين في محافظة "أذربيجان الشرقية" شمال غرب إيران.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاة الجنازة ابراهيم رئيسي أذربيجان الشرقية على خامنئي
إقرأ أيضاً:
الأردنيون يؤدون أول صلاة تراويح وسط أجواء روحانية
عمّان – أدى الأردنيون، مساء الجمعة، صلاة التراويح في عموم مساجد المملكة، بأول ليالي شهر رمضان المبارك.
وذكر مراسل الأناضول أن المساجد شهدت إقبالا كبيرا من مختلف الفئات العمرية، حيث توافد الكبار والصغار لأداء الصلاة في أجواء إيمانية تعكس فرحة استقبال الشهر الكريم.
وعلى الرغم من برودة الطقس، شهدت الأسواق ازدحاما ملحوظا حيث أقبل المواطنون على شراء احتياجاتهم من المواد الغذائية والتموينية استعدادا للشهر الفضيل.
وقال عماد أحمد (44 عاما) للأناضول: “رمضان شهر خير وبركة، وندعو الله أن يعيده علينا أعواما عديدة”.
فيما عبّر خلدون محمود (38 عاما) عن فرحته بقدوم رمضان لكونه “شهر رحمة وأمان”.
وأضاف للأناضول: “نأمل أن يحفظ الله علينا نعمة الأمن والاستقرار وعلى سائر بلاد المسلمين، وأن يفرج الكرب عن إخواننا في فلسطين وغزة”.
أما عبد الله علي (33 عاما)، فتحدث عن الطابع الروحاني لهذا الشهر، قائلا للأناضول: “رمضان يتميز بشعائره الدينية، وصلاة التراويح ينتظرها الصغير قبل الكبير، كما أنه فرصة لتعزيز صلة الأرحام”.
وأعلنت العديد من الدول العربية والإسلامية أن غدا السبت غرة شهر رمضان، بعد ثبوت رؤية هلاله.
ويحل الشهر الفضيل هذا العام في ظل أوضاع إنسانية كارثية يعيشها الفلسطينيون، وخاصة في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية جراء تداعيات حرب الإبادة التي شنتها تل أبيب على القطاع والعدوان الإسرائيلي المستمر على الضفة.
الأناضول
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع