واردات الاتحاد الأوروبي من الأسمدة الروسية ترتفع للشهر الثالث على التوالي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
زاد الاتحاد الأوروبي وارداته من الأسمدة الروسية للشهر الثالث على التوالي، ووصل حجمها في مارس إلى 174 مليون يورو في أعلى معدل لها منذ ديسمبر 2022.
إقرأ المزيدووفقا للإحصاءات الأوروبية، اشترى الاتحاد الأوروبي في مارس الأسمدة الروسية مقابل 174 مليون يورو وهو ما يزيد بنسبة 4% عن الشهر السابق و50% عن شهر ديسمبر من العام السابق.
في الوقت نفسه، بلغت واردات الاتحاد الأوروبي من الأسمدة الروسية في ديسمبر الماضي 125 مليون يورو، وفي يناير 137 مليون يورو، وفي فبراير 167 مليون يورو.
وبلغ حجم واردات كرواتيا تحديدا في مارس 1.2 مليون يورو، واليونان 4 ملايين يورو، ورومانيا 26.1 مليون يورو.
ولا تزال بولندا أكبر مستورد للشهر الثالث على التوالي بـ 36 مليون يورو، تليها فرنسا بـ22.5 مليون يورو.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ازمة الاقتصاد الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عقوبات اقتصادية مؤشرات اقتصادية متطرفون أوكرانيون موسكو الاتحاد الأوروبی الأسمدة الروسیة ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
ارتفاع واردات الهند من النفط العراقي وتراجع الروسي في شباط
مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025
المستقلة/- أظهرت بيانات شركة كبلر لتحليل البيانات أن واردات الهند من النفط العراقي سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهر شباط الماضي، حيث زادت بنسبة 8.3% مقارنة بالشهر السابق، متجاوزة 1.1 مليون برميل يوميًا.
تراجع النفط الروسيفي المقابل، شهدت واردات الهند من النفط الروسي انخفاضًا بنسبة 14.9% مقارنة بشهر كانون الثاني، لتصل إلى متوسط 1.4 مليون برميل يوميًا، مما يعكس تغيرًا في استراتيجية استيراد الطاقة لدى نيودلهي.
أسباب التحول في الاستيراديرجع هذا التغير إلى عدة عوامل، أبرزها:
التنافس في الأسعار: العراق يقدم أسعارًا تنافسية، مما يجعله خيارًا جذابًا أمام المشترين الهنود. العقوبات على روسيا: القيود المفروضة على موسكو قد تكون أحد العوامل التي دفعت الهند لتنويع مصادر وارداتها النفطية. زيادة الإمدادات العراقية: ارتفاع الإنتاج العراقي وسهولة الوصول إلى الأسواق الآسيوية يعزز حصته في السوق الهندية. ماذا يعني ذلك للسوق النفطية؟يؤكد هذا التغير استمرار العراق كلاعب رئيسي في تصدير النفط إلى الهند، ثاني أكبر مستورد عالميًا، في ظل التنافس الحاد بين المنتجين، خاصة مع استمرار تأثر تدفقات النفط الروسي بالعقوبات الغربية.