طريقة عمل الحلوى الصيفية بالمنزل.. «حضريها لأولادك في دقايق»
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
مع موجة الحر الشديدة، تحرص ربات المنازل على إعداد العصائر والمأكولات التي تعطي الجسم ترطيبا وانتعاشًا، مثل الليمون بالنعناع أو الآيس كريم، ومن أشهر الأطعمة التي يمكن إعدادها مع الطقس الحار الحلوى أو الحلى الصيفية، ولا يستغرق تحضيرها سوى دقائق معدودة ومكونات بسيطة، لذا يقبل عليها الأطفال دائمًا كونها بسيطة ولها مذاق مميز.
الشيف نادية السيد، أوضحت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، طريقة إعداد الحلوى الصيفية، مشيرة إلى أنها منعشة وسهلة التحضير وبمكونات بسيطة كما يلي:
مقادير الحلوى الصيفية- 5 باكيتات «أكياس» جيلي حسب النكهة المفضلة.
- 6 أكواب من الماء الدافئ.
- 2 كوب ماء بارد.
- 3 أكواب من اللبن.
- جيلاتين من غير نكهة.
طريقة عمل الحلوى المنعشة في الصيف- تبدأ طريقة عمل الحلوى الصيفية المنعشة، بوضع أكياس الجيلي بالنكهة المفضلة للأطفال أو الكبار داخل إناء فارغ، وخفقها بالماء الدافئ، ثم تفريغ ثلث الكمية داخل قالب ثلاجة أو أي إناء مناسب، ووضعها في الفريزر ما يقرب من ساعتين أو أكثر حسب ما تجف الكمية.
- يوضع الحليب على نار هادئة مع السكر والجيلاتين، وتقليب المكونات جيدا حتى تختفي الحبيبات تمامًا، وتُترك فترة زمنية حتى تهدأ، بعدها، اخرجي الجيلي من الثلاجة وقطعيه إلى مكعبات صغيرة متناسقة، وضعيه داخل قالب أو صينية فارغة، وقبل وضع الكمية لا بد من دهن القالب بنقطه خفيفة للغاية من الزيت حتى لا يلتصق بها الجيلي.
- توضع طبقة من الجيلي داخل القالب وتُترك في الفريزر حتى تجمد، ثم يوضع الحليب المخفوق بالجيلاتين، ولا بد من التأكد أنّ الحليب أصبح دافئًا حتى لا يسيح الجيلي، ثم يوضع الخليط في الفريزر عدة ساعات، وبعد ذلك، توضع الطبقة الأخيرة من الجيلي ويُدخل إلى الفريزر مرة أخرى، ومن ثمّ قلبه على صينية، ثم تقطيعه وتقديمه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلوى حلى جيلاتين جيلي حليب
إقرأ أيضاً:
كيف تتقرب من الله وتصلح نفسك ؟.. خطوات بسيطة لتفوز برضا الخالق
ورد إلى دار الإفتاء ، عبر البث المباشر على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، سؤال نصه: "كيف أتقرب من الله وأصلح نفسي؟".
وفي إجابته، أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن بداية التقرب إلى الله تكون بأن يرى الإنسان نفسه بعين التقصير، مشيرًا إلى أن من أدرك تقصيره كان دائمًا في ازدياد من الطاعة، دون أن يغتر أو يظن الكمال بنفسه، فمهما كثرت الطاعات يبقى الإنسان مقصرًا، والواجب عليه تفقد عيوبه باستمرار.
وأشار أمين الفتوى إلى مجموعة من الوسائل التي تعين على التقرب إلى الله، ومنها: المواظبة على العبادة وعدم تركها، الاستمرار في الذكر، والإكثار من قراءة القرآن، وقيام الليل، والمحافظة على إصلاح العلاقة مع الله عز وجل.
وسائل التقرب إلى الله
الصلاة في وقتها: الصلاة هي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وأداؤها عقب الأذان مباشرة من أحب الأعمال إلى الله، مع التأكيد على فضل صلاة الجماعة في المسجد.
صلاة التطوع: وتشمل السنن والنوافل مثل التراويح، الضحى، التهجد، الوتر، وتحية المسجد، وهي باب عظيم لنيل الأجر والتقرب من الله.
الاستمرار على الطاعات: حيث أن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلت، لذا ينبغي المحافظة على أداء الطاعات والخير باستمرار.
بر الوالدين: بمعاملتهما بالحسنى وطاعتهما فيما يرضي الله، لقوله تعالى: «ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير» [لقمان: 14].
ذكر الله: التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير من أعظم الأعمال، بالإضافة إلى أذكار الصباح والمساء، لما لها من فضل عظيم في تفريج الكروب وزيادة الرزق.
الصيام: وهو من أحب الأعمال إلى الله، سواء صيام الفريضة في رمضان أو صيام التطوع مثل يوم عرفة، الاثنين والخميس، والأيام البيض.
التوبة النصوح: بالرجوع إلى الله بصدق وندم على الذنوب مع العزم على عدم العودة إليها.
قراءة القرآن الكريم: ففي كل حرف يقرؤه المسلم حسنة، والحسنة بعشر أمثالها كما جاء في الحديث الشريف.
الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: لما لها من فضل عظيم، إذ قال النبي: «من صلى علي صلاة، صلى الله عليه بها عشرا» [رواه مسلم].
مرافقة الصحبة الصالحة: لأنهم يعينون على الطاعة ويشجعون على ترك المعصية.
الصدقة: بالتبرع للفقراء والمساكين، مما يقرب العبد إلى الله عز وجل.