معركة الفزع
استطاع اهل التكينة بالأمس تدمير أربعين عربة للجنجويد وقتل عدد كبير منهم
معركة التكينه امس والتي استمرت من الظهر الي مابعد المغرب
كانت تقدما جديدًا وتطوير في مفهوم وطرق المقاومه الشعبية
مدرسة ومنهاجا
ومن اميز مافي اتون المعركة هو مساندة الطيران لفرسان واحفاد السلطنة الزرقاء وقد كان لعمليات الفزع والمؤازة التي قدمت للتكينه من كل من ازرق والسريحة والمقاريت والعسيلات كتاثيث لمرحلة جديدة في فنون المقاومة الشعبية وهو توحد القري مع القرية المستهدفة باستنفار القري لفزعة القرية المستهدفة ولو ان كل القري انتهجت هذا السلوك لما تمادي السفلة الحرامية ومنتهكي الاعراض في غيهم
ان معركة التكينه قد ارست منهاجا جديد يجب ان يستمر ويعم كل القري بترتيب واليه منتظمة
وسيكون هو العلاج الناجع والدواء الشافي من المقاومة الشعبية لتتار القرن
فلتدعم وتؤسس ولجان الفزع وتجهز المقاومة مايلزم لفوارس الفزع
وحينها سيدرك التتار الى اي منقلب ينقلبون
ولتدعم عمليات الفزع الارضية بالمساندة الجوية وستكون الترياق
المسموم للعدو وتتهلل بشارات النصر لتعم الحضر والبوادي
وان ينصركم الله فلا غالب لكم
وماالنصر الا ساعة ثبات والله اكبر ولا نامت اعين المرجفين

Najmaldin Abdallah

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

غارات واشنطن على اليمن.. المناطق المستهدفة والأضرار

صنعاء- شن الجيش الأميركي، خلال الساعات الماضية، سلسلة غارات على عدة محافظات يمنية واقعة تحت سيطرة الحوثيين منها العاصمة صنعاء.

وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في بيان، إن "واشنطن أطلقت عملا عسكريا حاسما وقويا ضد الحوثيين"، متوعدا باستخدام "القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا". كما طالب إيران بأن "توقف فورا" دعمها "الإرهابيين الحوثيين".

وحسب قناة المسيرة الفضائية التابعة للحوثيين وموقع 26 سبتمبر الناطق باسم الجماعة، شن "العدوان الأميركي، مساء السبت وصباح اليوم الأحد، نحو 30 غارة على صنعاء وعدة محافظات".

خريطة الضربات

وتعد أولى غارات تشنها القوات الأميركية على اليمن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير /كانون الثاني الماضي.

وإليكم المحافظات المستهدفة:

صنعاء

يسيطر عليها الحوثيون منذ سبتمبر /أيلول 2014، وتُعد واحدة من أكثر المدن اليمنية من حيث عدد السكان. واستهدف القصف حي الجراف شمالي العاصمة، ومنطقة فج عطان جنوب غربيها والتي هي عبارة عن سلسلة جبلية تحوي مقر ألوية الصواريخ الإستراتيجية.

كما استُهدفت منطقة جربان التابعة لمديرية سنحان، مسقط رأس الرئيس السابق علي عبد الله صالح الذي قُتل على يد الحوثيين، في ديسمبر/كانون الأول 2017، بعد انتهاء التحالف بين الجانبين.

إعلان

وذكرت وسائل إعلام محلية، أن إحدى الغارات الأميركية على صنعاء استهدفت مقر المكتب السياسي للحوثيين في حي الجراف، دون تعقيب من الجماعة على هذا.

صعدة

أعلنت جماعة الحوثي، عبر وسائل إعلام تابعة لها، أن الغارات استهدفت عددا من مناطق محافظة صعدة شمالي اليمن. وأفادت أن "العدوان الأميركي استهدف محطة كهرباء مدينة ضحيان ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المدينة وضواحيها".

كما شُنت غارات أخرى على منطقة قحزة وعلى مواقع شمالي مدينة صعدة مركز المحافظة، واستهداف عدة مواقع في مديرية سحار.

وتكمن أهمية هذه المحافظة في كونها المعقلَ الرئيسي لجماعة أنصار الله والمقر المفترض لزعيمها عبد الملك الحوثي، كما ترتبط بحدود برية مع السعودية.

 

اماكن ضربات الولايات المتحدة على اليمن  (الجزيرة)

البيضاء

استهدفت الغارات الأميركية أيضا محافظة البيضاء وسط البلاد، والتي توصف بأنها قلب اليمن كونها تتوسط جغرافيا عدة محافظات شمالية وأخرى جنوبية.

وحسب جماعة الحوثي، تم تنفيذ غارات على مديريتي مُكيراس والقريشية بالمحافظة، دون أن تُحدد ماهية مواقع القصف الأميركي.

ذمار وحجة

تقع مدينة ذمار على بعد نحو 100 كيلومتر جنوبي العاصمة صنعاء، ويسيطر عليها الحوثيون منذ عام 2014.
وتعد واحدة من المعاقل المهمة للحوثيين، وينتمي إليها العديد من مسلحي الجماعة، حيث استُهدفت، مساء أمس السبت، بعدة غارات أميركية، إضافة إلى استهداف مديرية عنس بالمحافظة.

كما استُهدفت مديرية مبين في محافظة حجة شمال غربي اليمن. وهذه المحافظة تقع معظمها تحت سيطرة الحوثيين، بينما تسيطر القوات الحكومية على بعض المناطق.

مأرب

اُستهدفت مديرية مجزر في محافظة مأرب بعدة غارات، وهذه المحافظة من أهم مناطق اليمن كونها نفطية وحدث فيها صراع مرير بين القوات الحكومية والحوثيين على مدار السنوات الماضية.

وتخضع مديريات فيها لسيطرة الحوثيين، بينما تسيطر الحكومة على مركز المحافظة، مدينة مأرب ومديريات أخرى.

إعلان الأضرار

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين، اليوم الأحد، أن "العدوان الأميركي الذي استهدف مناطق مدنية وسكنية في صنعاء ومحافظات أخرى، أدى إلى سقوط 132 من المدنيين العزل منهم 31 شهيدا و101 جريح معظمهم من الأطفال والنساء".

وأضافت في بيان لها، أن "هؤلاء سقطوا‏ إثر سلسة من غارات طيران العدوان الأميركي مستهدفة الأعيان المدنية، وهي حصيلة أولية ولا يزال البحث جاريا لانتشال الضحايا الذين لا تزال حصيلتهم غير نهائية".

كما بثت قناة المسيرة الفضائية التابعة للحوثيين مقطع فيديو يظهر سقوط قتلى وجرحى منهم نساء وأطفال جراء الغارات.

وأعلنت المؤسسة العامة للكهرباء التي يديرها الحوثيون، في بيان، أن هذه الغارات أدت إلى "انقطاع جزئي ومؤقت للتيار الكهربائي لعدد من محافظات ومدن الجمهورية جراء استهداف القصف العدواني الأميركي للشبكة الكهربائية الوطنية".

وحسب البيان ذاته، "يتم تقييم الأضرار ومعالجتها من الفرق الهندسية والفنية التابعة للمؤسسة، وسوف يعود التيار الكهربائي للمناطق المعنية خلال الساعات القليلة القادمة".

كما أدت غارات صعدة إلى نفوق مئات المواشي، فضلا عن دمار في المواقع المستهدفة بالغارات في صنعاء والمحافظات، لكن لم يُعرف فورا حجم الأضرار.

رسائل ردع

تعليقا عليها، يرى المحلل السياسي اليمني عبد السلام قائد، أن الضربات الأميركية على مواقع للحوثيين "تهدف إلى توجيه رسائل ردع، وإجبارهم على التوقف عن تهديد الملاحة في البحر الأحمر، خصوصا بعد تهديدات الجماعة الأخيرة بمعاودة استهداف السفن الإسرائيلية".

وتحدث للجزيرة نت، عن وجود رسالتين أخريين أرادت إدارة الرئيس ترامب تمريرهما:

الأولى: موجهة إلى إيران للتوقف عن دعم الحوثيين والعودة إلى المفاوضات بشأن برنامجها النووي. الثانية: تتعلق بإدانة إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن واتهامها بالعجز والفشل والتهاون في وقف تهديدات الحوثيين. إعلان

وبالنسبة للرد الحوثي، يتوقع المحلل قائد أن "يتأخر قليلا، وسيكون ذلك بناء على التطورات القادمة وبعد تقييم أضرار الضربات السابقة".

ويرى أنه سيكون "باهتا أو شكليا لحفظ ماء الوجه فقط، لأن أي رد قوي سيواجه بآخر أميركي أعنف وأوسع وأكثر ضررا، وهو ما يدركه الحوثيون، خصوصا أن الرد في هذا التوقيت الذي تشدد فيه الولايات المتحدة مراقبتها على مناطق سيطرة الجماعة، سيكشف للجيش الأميركي عن بنك أهداف جديدة، وهي الأماكن التي سينطلق منها الرد".

وقد يكون الرد الحوثي في بدايته -وفق الباحث اليمني- بواسطة طائرات مسيّرة لسهولة نقلها وإخفائها، على عكس الصواريخ التي تحتاج إلى منصات إطلاق وتحركات مكشوفة أمام طائرات المراقبة والاستطلاع، وربما تكون بعض المنصات قد دُمّرت في الضربات السابقة.

ويضيف أن الحوثيين سيتأنون في الرد. وفي حال استمرت الضربات الأميركية أياما أو أسابيع، كما صرح مسؤولون أميركيون، قد يغامرون بإطلاق كل ما يمكنهم من صواريخ على القطع والقواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، و"ذلك في حال شعروا بأن الأمور تمضي نحو نقطة اللاعودة".

مقالات مشابهة

  • غارات واشنطن على اليمن.. المناطق المستهدفة والأضرار
  • الآن.. غارات أمريكية بريطانية جديدة على اليمن (الأماكن المستهدفة)
  • عاجل: المواقع المستهدفة في غارات أمريكية عنيفة على صنعاء الآن
  • افتتاح القرية الرمضانية في نخل
  • بتهمة التقصير..فرنسا:تحقثق مع "توتال إنرجي" بعد هجوم إرهابي في موزمبيق
  • القرية عزمت نفسها.. إفطار جماعي في كفر الشوبك يجمع 1500 شخص بالقليوبية
  • ماجدة خير الله عن "80 باكو": استطاع أن يتقدم للمراكز الأولى
  • مشاركة المقاومة الشعبية
  • مدفع شرطة دبي المُتنقل في القرية العالمية
  • ولاد الشمس الحلقة 14.. هروب ماجد وقتل مفتاح