الحرب في غزة: الأمم المتحدة تسعى لإنشاء طرق جديدة من أجل إيصال المساعدات للفلسطينيين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
الحرب في غزة: الأمم المتحدة تسعى لإنشاء طرق جديدة من أجل إيصال المساعدات الغذائية
تدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ229 بينما يستمر القصف على مدينة رفح وعدة مناطق أخرى في القطاع.
كذلك تسعى الأمم المتحدة إلى تأمين طرق بديلة لإيصال المساعدات الغذائية إلى الفلسطينيين في القطاع من الرصيف الأمريكي.
ومن المنتظر ان تعلن الحكومة الإيرلندية اليوم الأربعاء اعترافها رسمياً بدولة فلسطين بينما ستعلن الحكومة الإسبانية عن موعد اعترافها هي الأخرى بفلسطين.
وإليكم آخر تطورات الحرب في غزة:شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الآلاف يتظاهرون أمام البرلمان التايواني تنديداً بقوانين تشدّد الرقابة على الحكومة وصول جثمانيْ رجليْ شرطة فرنسييْن قتلا في كاليدونيا الجديدة إلى قاعدة إيستر الجوية شاهد: جماهير غفيرة في قُم تشيع جثمان الرئيس الإيراني وجثامين مرافقيه الذين قتلوا في حادث مروحية إسرائيل قطاع غزة حركة حماس رفح - معبر رفح فلسطين بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فرنسا إسرائيل الشرق الأوسط حركة حماس مظاهرات كاليدونيا الجديدة فرنسا إسرائيل الشرق الأوسط حركة حماس مظاهرات كاليدونيا الجديدة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس رفح معبر رفح فلسطين بنيامين نتنياهو إسرائيل فرنسا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط غزة مظاهرات كاليدونيا الجديدة مصر فساد ضحايا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next الحرب فی غزة
إقرأ أيضاً:
بوتين: لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة، وذلك وفقًا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، ووفقًا لتصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، لا ترغب إسرائيل في تحمل مسؤولية إدارة سكان قطاع غزة مدنيًا بعد انتهاء الحرب المستمرة لأكثر من 14 شهرًا، لكنها حددت هدفًا آخر.
وقال كاتس، "إن إسرائيل ستبقي على سيطرتها الأمنية في قطاع غزة، مع الاحتفاظ بحرية العمل العسكري، على غرار الوضع في الضفة الغربية، وذلك عقب انتهاء الحرب"، مضيفًا "أن إسرائيل ليست معنية بإدارة شؤون السكان المدنيين في غزة".
وذكرت القناة الإخبارية الإسرائيلية "12" أن كاتس التقى مع مسؤول أمريكي رفيع المستوى وأبلغه رسالة غير معتادة عادة ما تُناقش في الغرف المغلقة، مضمونها أن "إسرائيل لا تسعى إلى السيطرة على قطاع غزة عسكريًا أو مدنيًا بعد انتهاء الحرب".
وأشار كاتس أيضًا إلى أنه "لا توجد قرارات بشأن الاستيطان في غزة"، مؤكدًا أن إسرائيل لا تهدف إلى بسط سيطرتها الكاملة على القطاع.
فيما يتعلق بالسلطة الفلسطينية، أكد كاتس أن "إسرائيل تسعى لحمايتها من التهديدات الإيرانية ومن حماس، وتحرص على تعزيز دورها باعتبارها جزءًا من المعسكر المعتدل".
وأضافت القناة أن "إسرائيل تبدو مهتمة حاليًا بالحفاظ على استقرار السلطة الفلسطينية، رغم تصريحات مختلفة من سياسيين إسرائيليين".
وفي تغريدة على منصة "إكس"، أوضح كاتس موقفه قائلًا: "بعد تحييد القدرات العسكرية والحكومية لحماس، ستتولى إسرائيل مسؤولية الأمن في غزة مع حرية العمل الكامل، كما هو الحال في الضفة الغربية.
وأضاف، أننا لن نسمح لأي تنظيم بالعمل انطلاقًا من غزة ضد المواطنين الإسرائيليين، ولن نعود إلى الأوضاع التي كانت سائدة قبل 7 أكتوبر.
مجازر وحشية جديدة في غزة.. ومخاوف من إخلاء قسري لمشفى كمال عدوان