تعليم الأحساء يكرم 173 طالباً وطالبة في مسابقة المهارات الثقافية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
كرم مساعد مدير تعليم الأحساء الدكتور عبدالرحمن الفلاح، أمس، الفائزين بمسابقة المهارات الثقافية في نسختها الثانية، التي تنظمها وزارة الثقافة بالشراكة مع وزارة التعليم، كما دشن المعرض المصاحب الذي يضم مشاركات الطلبة الفائزين، وذلك في القاعة الكبرى بإدارة التعليم.
ووصف الفلاح مشاركة طلاب وطالبات الأحساء في المسابقة بالنوعية والفاعلة، مؤكداً أن الفوز يسهم في زرع الثقافة والسعي لتطوير المهارات، سواء في مجال الشعر والرسم والخط وغيرها، وحث الطلاب والطالبات على الاستمرار في المشاركة في المسابقات وتطوير مهاراتهم وقدراتهم ليكونوا من المساهمين في صناعة المستقبل.
بدورها بينت مديرة التعليم الثقافي في وزارة الثقافة عزيزة الدخيل، أن المسابقة هدفت إلى اكتشاف وتطوير المهارات الثقافية والفنية، وتعزيز شغف الطلاب والطالبات، وتحقيق الاستثمار الأمثل لطاقة الطلاب والطالبات، مشيرة إلى أن إجمالي المشاركات على مستوى المملكة بلغ 4250 مشاركة في مختلف الفنون (الرسم، والتصوير، والخط العربي، والغناء، والعزف، والشعر، والقصة القصيرة، والمسرح، والأفلام).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الأحساء
إقرأ أيضاً:
751 طالباً وطالبة يشاركون في المرحلة الأولى من برنامج فارس أبوظبي
اختتم نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، المرحلة الأولى من برنامج "فارس أبوظبي"، الذي ينظمه النادي برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، وبدعم مجلس أبوظبي الرياضي، وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم ودائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، والذي شمل زيارة 19 مدرسة.
ومن المقرر أن يستأنف البرنامج نشاطه في شهر أبريل المقبل، من خلال مراحله التالية المتمثلة في التدريب النظري والعملي للطلاب الراغبين من كافة المدارس والذين بلغ عددهم 751 طالبا وطالبة من مختلف المراحل حتى الآن.
وكان البرنامج في نسخته الماضية قد شهد تخريج الدفعة الأولى التي ضمت 73 طالباً وطالبة تحت 18 سنة، تم اختيارهم من مدارس أبوظبي بعد سلسلة من الزيارات الميدانية للتعريف بأهداف البرنامج التراثي لفئة الناشئين، وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي.
يذكر أن الوفد الزائر للمدارس يقوم أيضاً بإلقاء الضوء على قيم الرياضات التراثية، ورحلة المؤسسين ومسيرة الآباء والأجداد، وأهمية نقل الموروث التاريخي للأجيال الجديدة لهم وتدريبهم على قواعد وأسس ومهارات رياضة الفروسية والبولو، ومختلف الرياضيات التراثية التي تهدف لتواصل الأجيال.