تمويل السيارات للمتقاعدين دون كفيل.. اليسر
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
شركة اليسر للإجارة والتمويل تقدم برنامجًا متميزًا لتمويل السيارات للمتقاعدين في المملكة العربية السعودية، وتتميز هذه الخدمة بالمرونة والسهولة في الشروط. إليكم تفاصيل هذا البرنامج:
ميزات برنامج التمويل:مطابق للشريعة: يتمتع برنامج التمويل بأحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية.
دون كفيل: لا يتطلب الحصول على التمويل وجود كفيل أو ضامن.
مبالغ تصل إلى 300 ألف ريال: يتيح البرنامج تمويل مبالغ تصل إلى 300،000 ريال سعودي.
نظام الإعفاء من المديونية: يوفر البرنامج نظام الإعفاء من المديونية في حالات الوفاة أو العجز الكلي.
دون دفعة أولى: يتيح البرنامج التمويل دون الحاجة إلى دفعة أولى.
الشروط:الهوية الوطنية: يجب تقديم هوية وطنية سارية عند التقديم.
خطاب تعريف بالراتب: يجب تقديم خطاب تعريف بالراتب الشهري.
الدخل الشهري: يجب أن يكون الدخل الشهري للمتقدم لا يقل عن 1985 ريال.
العمر: يجب أن لا يتجاوز العمر عند سداد القسط الأخير 70 سنة.
الرخصة السعودية: يجب أن يمتلك المتقدم للتمويل رخصة قيادة سعودية سارية.
عرض سعر للسيارة: يجب تقديم عرض سعر للسيارة المراد تمويلها.
من خلال توافر هذه الشروط واتباع الإجراءات المطلوبة، يمكن للمتقاعدين الاستفادة من برنامج تمويل السيارات المميز من شركة اليسر بسهولة ويسر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة اليسر
إقرأ أيضاً:
برنامج تدريبي متخصص بإدارة الأحداث الطارئة في المستشفيات
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 70 ألف تطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية قدمتها «الإمارات الصحي» «جراحة ومعالجة إصابات اليد» في ورشة بالشارقةنظمت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية برنامجاً تدريبياً شاملاً للسيطرة على الأحداث الطارئة بالاستناد إلى نظام إدارة الأحداث في المستشفيات (HICS)، بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، ممثلة بمستشفيات الظفرة، وذلك في مركز التدريب والتطوير التابع للمؤسسة، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز جاهزية منشآتها الصحية لمواجهة التحديات والأزمات، وبهدف تطوير قدرات الكوادر الطبية والإدارية، وتدريبهم على تطبيق مبادئ النظام المعتمد عالمياً HICS وفق أعلى درجات الفعالية والاحترافية.
وأكدت الدكتورة وداد الميدور المهيري، مدير مركز عمليات الطوارئ في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن تنفيذ هذا البرنامج يأتي ضمن استراتيجية المؤسسة في تعزيز المرونة والرشاقة المؤسسية، ورفع جاهزية المنشآت، وضمان الاستجابة الفاعلة لمختلف المخاطر والطوارئ والأزمات، مضيفةً أنه يمثل محطة رئيسية في رحلة المؤسسة نحو ترسيخ جاهزية القطاع الصحي لمواجهة التحديات المستقبلية، وضمان تقديم خدمات صحية عالية الجودة تتماشى مع رؤيتها لتحقيق الريادة في الاستجابة للطوارئ والأزمات.
وأشارت الميدور أن البرنامج يُعد جزءاً من استراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز مرونة القطاع الصحي في الدولة، وترسيخ مكانة دولة الإمارات نموذجاً رائداً في إدارة الطوارئ والأزمات، وتمكين الفرق المختصة في المنشآت الصحية التابعة للمؤسسة من توظيف الموارد بكفاءة لضمان استمرارية الأعمال والتعافي بأقل الخسائر الممكنة عند التعامل مع الأحداث الطارئة، مما سيسهم بدوره في ضمان الجاهزية القصوى للاستجابة الفورية للأزمات، معربة عن سعادتها بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، ممثلة بمستشفيات الظفرة في تنظيم هذا البرنامج التدريبي، مؤكدة أن هذه الشراكات تعزز التكامل بين مختلف القطاعات الصحية، وتسهم في تحقيق الأهداف المشتركة لضمان أعلى مستويات الأمان والاستجابة السريعة لحالات الطوارئ.
ويستند نظام إدارة الأحداث في المستشفيات (HICS) إلى النهج العالمي المعتمد لنظام السيطرة على الأحداث (ICS) الذي تم تطويره لإدارة الكوارث الكبرى، وقد تم تكييفه خصيصاً لقطاع الرعاية الصحية، حيث يقدّم حلولاً شاملة لتحسين التخطيط والاستجابة للأزمات، وتعزيز قدرة المستشفيات على التعافي السريع من الأحداث الطارئة، مع ضمان مواصلة تقديم الخدمات الصحية، ويأتي في ظل تزايد التحديات التي تواجه المستشفيات على المستويين المحلي والعالمي، بدءاً من الكوارث الطبيعية ووصولاً إلى الهجمات السيبرانية.
ويركز البرنامج على محاور رئيسية تتضمن التدريب على توحيد إجراءات إدارة الأحداث بين جميع المستشفيات والمنشآت الصحية، وتوضيح الأدوار والمسؤوليات والمهام، بما يتماشى مع النظام الوطني لإدارة الحدث، إضافة إلى تعزيز البنية التحتية وطرق التواصل داخل غرف التحكم، وقد شمل البرنامج تفعيل نظام «غياث» التفاعلي لإدارة الطوارئ، الذي سيسهم في توفير استجابة منظمة وسريعة للأحداث الطارئة.
تمكين
يهدف البرنامج إلى تمكين قيادات مدربة على جميع المستويات، قادرة على اتخاذ قرارات سريعة ومدروسة في الوقت المناسب، مع ضمان التنسيق الفعال بين جميع أقسام المنشآت الصحية، كما يعزز البرنامج استدامة المهارات عبر توحيد الممارسات، مما يساعد على رفع كفاءة الاستجابة وحماية الأرواح وضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية الحيوية.