لهذا السبب.. إسلام سعد يتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تصدر إسم مصمم الأزياء إسلام سعد تريند محركات بحث جوجل، نظرا لإنتشار أنباء حول القبض عليه
في مطار القاهرة، وبحيازته 55 ألف دولار، وخروجه بكفالة قدرها 300 ألف جنيه.
حيث حرص "إسلام"، على مشاركة جمهوره في فيديو بث مباشر عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، ظهر فيه لمدة دقائق، ولكن المفاجأة أنه لم يتحدث في الفيديو عن القضية نفسها، بينما روج لأزياءه، ووعد الجمهور بهدايا جديدة، مؤكدًا أنه بخير.
إسلام سعد يرد على أنباء القبض عليه
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه: "وحشتوني يلا مستنيكوا دا أول لايف ليا على انستا، هكسب فيه 3 اشخاص بدل".
وأضاف:"انا نجحت بيكم ولسه هنجح بيكم، انتو اللي بتدعموني، وحبكم ليا دا ودعمكم وصلي من بداتي من 10 سنين لحد دلوقتي".
وتابع:"أنا بخير وموجود في المول دلوقتي، وأي حاجة بتتقال عنى دي أي كلام".
إسلام سعد في مرمى الانتقادات
وفي وقت سابق، اتهم مصمم الأزياء المصري إسلام سعد بسرقة تصميم فستان خطيبة المطرب مسلم، بعد نشر صورة الفستان عبر حسابه على موقع "إنستجرام".
واتهم مستخدمو مواقع التواصل إسلام سعد بسرقة تصميم الفستان، لا سيما أن التصميم الأصلي يعود إلى مصمم الأزياء اللبناني صادق ماجد ضمن مجموعة صيف 2023.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إخلاء سبيل إسلام سعد القبض على إسلام سعد الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
لعشاق الحيوانات.. احذر تقبيل الكلاب من الفم لهذا السبب
توصل باحثون من جامعة ولاية بنسلفانيا إلى أن الكلاب المنزلية قد تكون ناقلًا للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، مثل السالمونيلا، والتي يمكن أن تنتقل إلى البشر.
في دراسة شملت 17 ولاية أمريكية، عثر الباحثون 77 حالة محتملة من انتقال السالمونيلا من الكلاب إلى الأشخاص، مما يبرز الحاجة الملحة لتحسين ممارسات النظافة والعناية بمضادات الميكروبات.
تعتبر السالمونيلا المقاومة للمضادات الحيوية تهديدًا متزايدًا للصحة العامة حيث تطورت هذه البكتيريا لتصبح مقاومة للعديد من الأدوية، مما يجعل من الصعب معالجتها. وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة، يمكن أن يصاب البشر بالسالمونيلا من خلال ملامسة فضلات الحيوانات أو التعامل مع طعام ملوث.
وتظهر الدراسة الجديدة دور الكلاب كوسيلة محتملة لانتقال هذا المرض بين الأنواع.
السالمونيلا والتفاعل بين البشر والكلاب
من خلال الدراسة التي نُشرت في مجلة Zoonoses and Public Health، كشف الباحثون أن الكلاب المنزلية يمكن أن تكون مصدرًا غير متوقع للبكتيريا السالمونيلا غير التيفية، وهي سلالة قد تؤدي إلى أعراض خطيرة مثل الإسهال، الحمى، وآلام البطن. بعض الحالات قد تتطور إلى مضاعفات تهدد الحياة. وتسلط الدراسة الضوء على العلاقة الوثيقة بين البشر وكلابهم الأليفة، والتي قد تخلق فرصًا لنقل الأمراض الحيوانية المنشأ مثل السالمونيلا.
إحدى القضايا الرئيسية التي أثارها الباحثون هي زيادة خطر الإصابة بالمرض بسبب الاستخدام غير الصحيح للمضادات الحيوية في الطب البيطري، مما قد يسهم في مقاومة البكتيريا. إيريكا غاندا، الأستاذة المساعدة في جامعة ولاية بنسلفانيا، أكدت أن السالمونيلا قد تكون غير مرئية سريريًا في الكلاب، مما يجعلها مصدراً محتملاً للعدوى حتى عند الكلاب التي لا تظهر عليها أعراض.
البحث وأثره على الممارسات الصحية
لتوضيح العلاقة بين سلالات السالمونيلا المعزولة من الكلاب والبشر، استخدم الباحثون قاعدة بيانات وطنية لمعلومات التكنولوجيا الحيوية. من خلال تحليل السلالات المعزولة بين مايو 2017 ومارس 2023، اكتشفوا أن السلالات التي تم العثور عليها في الكلاب كانت متطابقة بشكل وثيق مع تلك التي أصابت البشر.
ووجد الباحثون أن هذه السلالات تحمل جينات مقاومة للمضادات الحيوية الهامة، مما يزيد من تعقيد المعركة ضد هذه البكتيريا.
صوفيا كيني، قائدة الدراسة وطالبة الدكتوراه في علوم الأحياء الجزيئية، أكدت على أهمية إدارة المضادات الحيوية في الطب البيطري للحفاظ على فعالية العلاجات ضد البكتيريا المقاومة. كما أشارت إلى أن العلاقة الوثيقة بين البشر وكلابهم تثير القلق حول دور الحيوانات الأليفة في نقل الأمراض الحيوانية المنشأ، مثل السالمونيلا، التي قد تنتقل من خلال ملامسة الطعام الملوث أو التعامل غير السليم معه.
النظافة وحماية الصحة العامةينبه الباحثون إلى أن ممارسات النظافة البسيطة مثل غسل اليدين بعد التعامل مع الحيوانات الأليفة أو طعامها يمكن أن تكون أساسية للحد من انتقال السالمونيلا. نكوشيا ميكاناثا، عالم الأوبئة في ولاية بنسلفانيا، أضاف أن الوعي بهذه المخاطر والالتزام بممارسات النظافة الجيدة يمكن أن يساعد في الوقاية من الأمراض.
رغم المخاطر المحتملة، فإن امتلاك الحيوانات الأليفة، خاصة الكلاب، له فوائد صحية مثبتة، بما في ذلك تقليل مستويات التوتر وزيادة النشاط البدني. ومع ذلك، يؤكد الباحثون على ضرورة الحفاظ على الحذر واتخاذ التدابير الوقائية لضمان سلامة أفراد الأسرة ومنع انتقال الأمراض بين البشر والحيوانات الأليفة.