صلاح المرغني: الجارة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن صلاح المرغني الجارة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة، أكد صلاح المرغني، وزير العدل الأسبق، أنه من الواضح أن 8220;الجارة دولة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة وقاهم الله شرها 8221;،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صلاح المرغني: الجارة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد صلاح المرغني، وزير العدل الأسبق، أنه من الواضح أن “الجارة دولة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة وقاهم الله شرها”.
وقال «المرغني» في منشور له، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: “أرجو أن يتفطن المعنيون ممن يحكمون لدينا لخطورة هذا الأمر وأثره”.
وتابع؛ كما يجب “الاستعداد لعابري السبيل والمهاجرين الذين سيفرون شمالا من الجحيم الذي يصنعه الصراع الاستعماري، الذي يخضعون لبعض أطرافه”.
وأكمل «المرغني»؛ “وقد أبرموا مذكرات التفاهم سيئة السمعة معه واستخدام المليشيات والعصابات بغض النظر عن مسمياتها لخدمة أغراضهم حتى لا يزاد تلطيخ أيدينا بآثام الانتهاكات ضد المهاجرين والمساكين نتيجة الحرب الجديدة وما ستنتجه من مآسي”.
وختم موضحًا أن “الحل لمن يريد أن يفهم؛ أن يفتح الملف فورا مع الأوربيين حتى لا تتسع حفرة جهنم التي صنعت في بلادنا من مسيطر أوروبي قوي وخادم مطيع شمال أفريقي، ولله الأمر من قبل ومن بعد”.
45.195.74.212
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صلاح المرغني: الجارة النيجر ودول الساحل مقبلين على حروب بالوكالة وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحكومة السورية تردّ على تقرير منظمة العفو الدولية
قالت الحكومة السورية، الجمعة، إنها تابعت "باهتمام" مضمون تقرير منظمة العفو الدولية التي دعتها إلى التحقيق في مجازر الساحل بوصفها "جرائم حرب"، بعدما أودت بحياة قرابة 1700 مدني غالبيتهم علويون.
وشهدت منطقة الساحل خصوصا يومي 7 و8 مارس أعمال عنف، اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد بإشعالها عبر شن هجمات دامية على عناصرها.
وفي تقرير الخميس، دعت منظمة العفو الدولية الحكومة السورية إلى "ضمان محاسبة مرتكبي موجة عمليات القتل الجماعي التي استهدفت المدنيين العلويين في مناطق الساحل"، معتبرة أنه "يتعيّن التحقيق" في المجازر باعتبارها "جرائم حرب".
وقالت الحكومة السورية في بيان ليل الجمعة إنها تابعت "باهتمام التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، حول أحداث الساحل السوري.. وما تضمنه من خلاصات أولية تترك للجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق مهمة تقييمها وفقا للتفويض والاستقلالية والصلاحيات الواسعة الممنوحة لها بموجب قرار رئاسي".
إلا أنها أشارت إلى "ملاحظات منهجية" أبرزها "إغفال السياق الذي جرت فيه الأحداث أو التقليل من أهميته"، مشيرة إلى أن الأحداث بدأت "باعتداء غادر وبنيّة مسبقة للقتل شنته فلول النظام السابق، مستهدفة قوات الأمن العام والجيش".
وأضافت: "نجم عن ذلك غياب مؤقت لسلطة الدولة، بعد مقتل المئات من العناصر، مما أدى إلى فوضى أمنية تلتها انتقامات وتجاوزات وانتهاكات، وقد أخذت اللجنة الوطنية على عاتقها التحقيق في هذه الانتهاكات وإصدار نتائجها خلال ثلاثين يوما".
وأكدت الحكومة "مسؤوليتها الكاملة عن حماية جميع مواطنيها، بغض النظر عن انتماءاتهم الفرعية، وضمان مستقبلهم في دولة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات".
وقضت عائلات بكاملها، بما فيها نساء وأطفال ومسنون. واقتحم مسلحون منازل وسألوا قاطنيها عما إذا كانوا علويين أو سنة، قبل قتلهم أو العفو عنهم، وفق شهادات ناجين ومنظمات حقوقية ودولية.
ووثق المسلحون أنفسهم عبر مقاطع فيديو قتلهم أشخاصا بلباس مدني عبر إطلاق الرصاص من مسافة قريبة، بعد توجيه الشتائم وضربهم.
وأرغمت أعمال العنف هذه، وهي الأسوأ منذ إطاحة الأسد في ديسمبر، أكثر من 21 ألف شخص على الفرار نحو لبنان المجاور، بحسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وشكّلت الرئاسة السورية لجنة تحقيق في تلك الأحداث، أعلنت في 25 مارس أنها جمعت عشرات الإفادات حتى الآن، مؤكدة في الوقت نفسه أن الوقت لا يزال مبكرا لإعلان نتائج التحقيقات.