مؤشرات تدل على انفصال بن أفليك وجنيفر لوبير
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
رغم نفيهما شائعات انفصالهما، إلا أن المؤشرات توحي بأنّ زواج ثنائي هوليوود بن أفليك وجنيفر لوبيز أصبح على حافة الانهيار.
وقال مصدر لـ “ديلي ميل” البريطانية إن بن أفليك “عاد إلى رشده” بعد عامين من زواجه بلوبيز مؤكداً أن علاقتهما كانت مليئة بالمشاحنات أمام وخلف عدسات الإعلام.
واعتبر أحد المصادر المقربة من بطل فيلم “آرغو” أنّ إقامته في منزل منفصل وليس في قصرهما الذي اشترياه في العام الماضي بـ60 مليون دولار أكبر دليل على بحثه عن الهدوء والابتعاد عن الأضواء التي تحبها “جاي لو”.
كما كان لظهور طليقة بن، جنيفر غارنر، في منزله، دور في طرح علامات استفهام أيضاً، عن انهيار زواجه، حسب المصادر.
ورأى المقربون من أفليك أنه رغم الود الذي ظهر عليهما خلال حفل مدرسة إبنة بن سيرافينا، يوم الأحد، إلا أنه بدا أكثر نضجاً ورشداً من العاشق السابق. من الحلم إلى الكابوس
بالمقابل، اعتبر مصدر آخر للصحيفة أن آفليك يشعر منذ عامين بأنّ الحلم الوردي السابق، أصبح كابوساً لاختلاف التفكير والانسجام وأسلوب الحياة بين الطرفين.
ورفض ممثلو الطرفين الرد على “ديلي ميل” عن السؤال عن انفصالهما بعد آخر ظهور علني لهما.
وفيما كان بن مشغولاً بتصوير فيلمه الجديد “المحاسب” في لوس أنجليس، كانت جاي لو تشارك وحيدة في حفل “ميت غالا” في مدينة نيويورك، ما أجّج شائعات الانفصال.
ولكن مصدراً ثالثاً أكد أن انفصالهما مؤقت، خاصة أن ما يجمعهما قصة حب عاصفة عمرها سنوات. واعتبر أن ما يؤكد كلامه هو حرصهما على الظهور معاً، في حفل سيرافينا أو في مرآب بجوار فندق “سوهو هاوس” الشهير في لوس أنجليس.
وفي لقطة بالسيارة، كان بن ممسكاً بهاتف محمول مكتوباً عليه “جينيفر أفليك”، والابتسامات على وجهيهما، وخواتم الزواج في أصابعهما.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
مؤشرات مقلقة للغاية حول حالة المناخ لعام 2024
#سواليف
أكد مدير إدارة #الأرصاد_الجوية الأردنية، الممثل الرسمي للمملكة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، أن التقرير الأولي الصادر عن المنظمة حول #حالة_المناخ لعام 2024 يُظهر #مؤشرات_مقلقة للغاية تتطلب استجابة عاجلة على كافة المستويات الدولية والوطنية.
وأوضح في تصريحه أن التقرير أشار إلى أن عام 2024 مرشح ليكون الأكثر #حرارة في التاريخ منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، حيث تجاوز متوسط الاحترار العالمي عتبة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية بشكل مؤقت. وأضاف أن هذا الارتفاع الاستثنائي مدفوع بظاهرة “النينيو” وزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وهو ما يُشكل إنذارًا عالميًا واضحًا.
وأشار مدير الأرصاد الجوية إلى أن التقرير يُبرز تغيرات مناخية حادة وظواهر مناخية متطرفة، تشمل الأعاصير العنيفة، الفيضانات الغزيرة، الجفاف الشديد، وحرائق الغابات المتزايدة، إلى جانب تسجيل مستويات قياسية في ذوبان الأنهار الجليدية وارتفاع مستوى سطح البحر.
مقالات ذات صلة تخفيضات على 390 سلعة في الاستهلاكية المدنية 2024/11/23وأكد أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية لا يعني بالضرورة فشل اتفاق باريس للمناخ، لكنه يُشكل دعوة واضحة إلى تكثيف الجهود الدولية للحد من الاحترار العالمي، خاصة أن كل زيادة إضافية في درجات الحرارة تزيد من شدة وتأثير الظواهر المناخية المتطرفة.
وأضاف أن الأردن، كدولة عضو في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ملتزم بتعزيز مراقبة المناخ وتطوير أنظمة الإنذار المبكر، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنية للتكيف مع تغير المناخ. ودعا إلى تكاتف الجهود الدولية لتقليل الانبعاثات الحرارية ودعم الدول الأكثر تأثرًا من خلال الاستثمارات في التكيف وتطوير القدرات المناخية.
وختم بالقول: هذا التقرير يمثل صافرة إنذار للعالم أجمع، ونحن في الأردن ندرك حجم التحديات التي يفرضها تغير المناخ، ونعمل على تعزيز دورنا الإقليمي والدولي في مواجهة هذه الظاهرة من أجل مستقبل آمن ومستدام للجميع.