بالصور.. العرض الأول لفيلم "شرق ١٢" في كان
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
انتهى قبل قليل العرض الأول لفيلم شرق ١٢ للمخرجة هالة القوصي ضمن عروض نصف شهر المخرجين والمقامة على هامش النسخة الـ77 لمهرجان كان
وحضر العرض عدد من صناع الفيلم ومنهم المخرجة والمؤلفة هالة القوصي، ومدير التصوير عبد السلام موسى، والفنانة منحة البطراوي، والموهبتان الصاعدتان عمر رزيق وفايزة شامة
كما حضر العرض مصمم شريط الصوت عبد الرحمن محمود والمؤلف الموسيقي أحمد الصاوي، ومصممة الرقصات شيرين حجازي، والمونتيرة الهولندية بوبي، وأدهم يحيى مونتير النسخة الأولى.
الفيلم تأليف وسيناريو وحوار وإخراج هالة القوصي وأنتجته شركة فريزا وسيريوس فيلم (هولندا) بالتعاون مع نقطة للإنتاج الفني (مصر) بدعم من دي فيربيلدنج (الخيال) -وهي جائزة ممنوحة من قبل صندوق موندريان وصندوق الفيلم الهولندي- وألوان سي أي سي وفوندز ٢١ وصندوق أمستردام للفنون ومؤسسة الدوحة للأفلام،
وتصوير عبد السلام موسى، وموسيقى أحمد الصاوي، وتصميم شريط الصوت عبد الرحمن محمود وجايم ساهوليكا، وتسجيل حوار محمد حسن، ومونتاج بوبي رولوفس وهالة القوصي، وتصميم رقصات شيرين حجازي، ورؤية فنية وملابس هالة القوصي، وديكور عمرو عبدو، ومخرج منفذ فاضل الجارحي، ومدير انتاج محمد جمال الدين.
يذكر أن عروض نصف شهر المخرجين تضم ٢١ فيلما ومن المقرر أن تستمر فعاليات مهرجان كان حتى ٢٤ مايو الجاري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان كان أمستردام محمد جمال محمد حسن فعاليات مهرجان كان على هامش هالة القوصی
إقرأ أيضاً:
من هي السورية هالة الميداني التي نعاها محمد بن راشد؟
نعى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اليوم السبت، عبر حسابه على منصة "إكس"، المقيمة السورية هالة الميداني، التي عاشت في دبي لمدة 45 عاماً، فمن هي هذه السيدة؟.
هالة الميداني، سورية الجنسية، عاشت في دبي منذ عام 1971، حينما وصلت إليها برفقة زوجها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا من نسيج المدينة المتنامي. اشتهرت من خلال انتشار فيديوهات لها على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت فيها وهي تروي قصة عشقها لدبي منذ لحظة وصولها، وكيف عاصرت مراحل تطورها، وتحولها إلى مدينة عالمية نابضة بالحياة.
لم تكن قصة هالة الميداني تقتصر على حبها لدبي فقط، بل امتدت إلى تفاصيل يومياتها، التي عكست روح العطاء والتفاني، حيث عُرفت بترددها يومياً إلى أحد الأماكن في الإمارة على مدار أكثر من 30 عاماً لإطعام الطيور والقطط. هذه العادة التي داومت عليها جعلتها شخصية محبوبة لدى الكثيرين، وملهمة لمن عرفوها، أو سمعوا عنها.
عاشت الميداني حياتها بإيجابية مطلقة، وسعت إلى نشر الحب والسعادة في قلوب من حولها، عبر بساطة أفعالها وتأثيرها العميق في المجتمع، ورغم رحيلها، تبقى ذكراها حاضرة في ذاكرة دبي وأهلها، كرمز للوفاء والانتماء لمدينة احتضنتها، فبادلتها الحب والولاء حتى آخر أيامها.
#محمد_بن_راشد ناعياً السورية هالة الميداني: أحبت الجميع.. فأحبها الجميعhttps://t.co/dfLtTPbANv pic.twitter.com/RqDe7KGMJd
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 22, 2025