كتب- محمد شاكر:

تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، أمسية موسيقية في الثامنة والنصف مساء الجمعة 24 مايو، بالمسرح الصغير، للعازفين صفاء الجندي (فلوت)، أماني غنيم (تشيللو) وأميرة حامد (هارب) بمشاركة ضيفا الشرف نغماية (بيانو) ، ياسر غنيم (فيولينه).

يتضمن البرنامج عدد من أعمال الحقبة الكلاسيكية والرومانسية والقرن العشرين التى وضعها كبار المؤلفين العالميين منهم موتسارت، دفورجاك ، جلينكا ، دوبلر ، اندريس ، كاسادو ، بياتسولا وأعمال من التراث الفلكلوري لدول " بولندا - المجر- روسيا" بالإضافة إلي أحد المؤلفات اليابانية احتفالا بمرور ١٥٠ عام على التعاون الثقافى اليابانى المصرى.

يذكر أن العازفين المشاركين من أساتذة الكونسيرفتوار وأعضاء بأوركسترا القاهرة السيمفونى وأوركسترا أوبرا القاهرة، وسبق وقدموا العديد من الحفلات على مسارح دار الأوبرا.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتورة لمياء زايد دار الأوبرا

إقرأ أيضاً:

"فضائل شهر شعبان".. أمسية دعوية بمسجد سيلا الكبير بالفيوم 

عقدت مديرية أوقاف الفيوم أمسية دعوية بعنوان "فضائل شهر شعبان" بمسجد سيلا الكبير، التابع لإدارة أوقاف مركز شمال الفيوم، بحضور الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة.

يأتي هذا في إطار دور وزارة الأوقاف المصرية ومديرية أوقاف الفيوم العلمي والدعوي لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني وسطي رشيد لرواد بيوت الله.

جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور أسامه السيد الأزهري وزير الأوقاف، وبحضور فضيلة الدكتور محمود الشيمي، مدير أوقاف الفيوم، وفضيلة الشيخ محمد رجب خورشيد، مدير الإدارة، وفضيلة الشيخ رمضان عبد الغني مفتش المنطقة، وفضيلة الشيخ الدكتور أسامة شعبان إمام المسجد، وجمع غفير من رواد المسجد، وذلك للحديث عن فضائل شهر شعبان.

فضائل شهر شعبان.. أمسية دعوية كبرى بالفيوم 

وخلال الأمسية أكد العلماء، أن شهر شعبان شهر عزيز كريم علينا، وأن الله (تبارك وتعالى) فضله عن باقي أشهر السنة الهجرية بفضائل من حيث المكانة والمنزلة، ففيه ترفع الأعمال إلى رب العالمين، وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يكثر من الصيام في شهر شعبان، ويقول: “وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ”، وكان فيه تحويل القبلة والذي هو من أهم الأحداث في حياة نبينا (صلى الله عليه وسلم)، وحياة أصحابه وتاريخ أمتنا، وذلك أن نبينا (صلى الله عليه وسلم) ظل يصلي تجاه المسجد الأقصى ستة عشر شهرًا، وكان يؤمل أن تكون قبلته أول بيت وضع للناس بيت الله الحرام بمكة مسقط رأسه (صلى الله عليه وسلم)، وكان يقلب وجهه في السماء راجيًا ومؤملا ذلك، وهنا كان العطف والكرم الإلهي، حيث يقول الحق سبحانه: “قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ”، وفي ذلك إبراز لمكانة الحبيب (صلى الله عليه وسلم)، وبيان رفعة شأنه، وعظيم منزلته (صلى الله عليه وسلم) عند ربه، وأن التحول هنا في مسألة القبلة ليس مجرد تحول مكاني فحسب، إنما هو دلالة على حسن الاتباع، والتحول الذي نريده هو كل ما يغير حياتنا إلى الأفضل، من البطالة والكسل إلى مزيد من العمل والإنتاج، ومن الهدم إلى البناء والتعمير، والعلم والتقدم والرقي، فإذا أردنا أن يحول الله (عز وجل) أحوالنا إلى الأفضل والأصلح في كل مجالات الحياة فعلينا أن نغير من أنفسنا بحسن التوكل على الله (عز وجل) واللجوء إليه، وأن نعْمَل ونكِدّ آخذين بأقصى الأسباب، لأن الله (عز وجل) يقول: “إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ”، وهذا هو التحول الذي يتطلبه واقعنا المعاصر. 

مقالات مشابهة

  • 5 شعراء في أمسية «الشارقة للشعر النبطي»
  • عبد الوهاب غنيم يكشف الفارق بين الاقتصاد الرقمي والتقليدي
  • خريطة سوق اليوم الواحد في القاهرة.. اعرف العناوين
  • السيمفوني يعزف أعظم المؤلفات بقيادة الصعيدي على المسرح الكبير
  • موعد صلاة الجمعة اليوم 7 فبراير في المدن والمحافظات
  • انتداب المعمل الجنائي لفحص أسباب حريق منزل بقرية كفر عزب غنيم بالقليوبية
  • أمسية ثقافية بالراهدة بذكرى سنوية الشهيد الرئيس الصماد
  • العالميان نادر عباسي ورمزي يسي مع أوركسترا الأوبرا على المسرح الكبير.. الليلة
  • أمسية روحانية للإنشاد بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة
  • "فضائل شهر شعبان".. أمسية دعوية بمسجد سيلا الكبير بالفيوم