إبريل 2024.. المملكة تسجل أقل نسبة عواصف غبارية منذ 20 عامًا/عاجل
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
سجلت المملكة أقل نسبة عواصف غبارية منذ 20 عامًا، وأكد برنامج التحول الوطني إلى أن شهر إبريل الماضي، هو أقل معدل للغبار منذ 20 عامًا.
وأشار البرنامج عبر حسابه على منصة إكس، إلى انخفاض العواصف الرملية في المملكة بنسبة 60%.جهود كبيرةوأشار البرنامج إلى أن هناك جهودًا أسهمت في انخفاض العواصف الرملية، وهي:
أخبار متعلقة 5 يونيو المقبل.
- تأهيل المساحات الزراعية.
- برنامج استمطار السحب.سجَّلنا أقل نسبة عواصف غبارية من 20 سنة! #أثر_نلمسه#رؤية_السعودية_2030 pic.twitter.com/8Z0lUcKJMH— برنامج التحول الوطني (@NTP_2030) May 21, 2024
أثر انخفاض العواصفولفت برنامج التحول الوطني إلى آثار انخفاض العواصف الرملية، وهي:
- تقليص أضرار المحاصيل الزراعية والثروة الحيوانية.
- الحد من إصابات الجهاز التنفسي.
- الحد من تضرر المباني والهياكل الخاصة بالكهرباء والطاقة والمركبات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية العواصف الرملية برنامج التحول الوطني
إقرأ أيضاً:
وكالة: انخفاض طلبات اللجوء في أوروبا خلال عام 2024
أفادت وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء ومقرها مالطا بأن عدد طلبات اللجوء في الاتحاد الأوروبي والنرويج وسويسرا انخفضت بنحو 11% خلال العام الماضي.
وقالت الوكالة في تقرير صدر اليوم الاثنين أنه تم تقديم 1.01مليون طلب للجوء خلال عام 2024.
وأوضحت الوكالة أن هذا العدد يمثل انخفاضاً مقارنة بطلبات اللجوء التي تم تسجيلها خلال عام 2023 وبلغت 1.14 مليون طلب.
وتقدم السوريون بطلبات لجوء أقل مقارنة بعام 2023، ولكنهم مازالوا الأكثر طلباً للحماية.
Asylum cases in Europe fell 11% last year. Here's a look at the numbers https://t.co/PX2ilgzuaB
— The Independent (@Independent) March 3, 2025وعلى الرغم من الانخفاض، فإن ألمانيا استقبلت أعلى عدد طلبات بواقع 237 ألف طلب، ما يمثل 23% من جميع الطلبات التي تم تقديمها.
وأوضحت الوكالة أن نحو ثلث الطلبات التي استقبلتها ألمانيا كانت من سوريين، يليهم رعايا أفغان وأتراك.
ويذكر أنه في نهاية 2024، كان هناك نحو 4.4 مليون مستفيد من الحماية المؤقتة في دول الاتحاد الأوروبي الـ27 بالإضافة إلى النرويج وسويسرا، كانوا قد فروا من أوكرانيا في أعقاب الهجوم الروسي.