معرض “سيتريد”.. تعاون استراتيجي مع رواد القطاع خلال فعاليات أسبوع الإمارات البحري
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
وقع عدد من المؤسسات العاملة في القطاع البحري واللوجستي، اتفاقيات شراكة مع أسبوع الإمارات البحري والفعاليات المرتبطة به، بما في ذلك مؤتمر ومعرض “سيتريد للقطاع البحري واللوجستي في الشرق الأوسط”، أبرز فعاليات أسبوع الإمارات البحري، وذلك قبل عام كامل من موعده المقرر في الفترة من 5 حتى 9 مايو 2025.
وتضم قائمة المؤسسات التي وقعت اتفاقيات الشراكة: اللجنة الوطنية للشحن والإمداد بدولة الإمارات العربية المتحدة “نافل”، وجمعية وكلاء الملاحة بدبي، ومعهد الهندسة البحرية والعلوم والتكنولوجيا فرع الإمارات “IMarEST UAE”، والمعهد البحري في الإمارات، والرابطة النسائية الدولية للشحن والتجارة “WISTA”، والمعهد الدولي للمسح البحري “IIMS” فرع الإمارات، ومعهد وسطاء السفن المعتمدين “ICS” فرع الإمارات.
وأعلنت هذه المؤسسات السبعة دعمها لـ”أسبوع الإمارات البحري” خلال حفل الاستقبال الذي نظمته شركة “سيتريد ماريتايم” ويُعقد “أسبوع الإمارات البحري” تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية.
وقالت سعادة المهندسة حصة آل مالك، مستشارة الوزير لشؤون النقل البحري في وزارة الطاقة والبنية التحتية إن سرعة انضمام الشركاء إلى أسبوع الإمارات البحري دليل على الدور المهم للقطاع البحري في الأعمال التجارية وأهمية المجموعة البحرية الإماراتية على المستوى العالمي.
وأضافت ” بالنظر إلى النجاح الذي حققه حفل الاستقبال، يمكننا القول بكل ثقة أن الاستعدادات لأسبوع الإمارات البحري 2025 تكتسب زخما متزايدا، وقد شهد “أسبوع الإمارات البحري” العام الماضي مشاركات من أكثر من 90 دولة واستقطب اهتماما عالميا واستثمارات للقطاع البحري في دولة الإمارات”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة يُدشن فعاليات أسبوع البيئة تحت شعار “بيئتنا كنز”
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، دشّن وكيل الإمارة عبدالمحسن بن نايف بن حميد، فعاليات أسبوع البيئة تحت شعار “بيئتنا كنز”؛ لتعزيز الوعي البيئي والمعرفة بالقضايا البيئية لدى أفراد المجتمع، وتحفيز العادات والسلوكيات التي تشجع على حماية البيئة ورعايتها، بحضور مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس أيمن بن محمد السيد.
وقدّم المهندس السيد موجزًا عن الحملات التشجيرية السابقة في المنطقة، التي أسهمت بغرس (5,1) ملايين شتلة من النباتات المحلية المحققة للاستدامة البيئية، والترشيد في استهلاك المياه، مساهمةً بذلك في زيادة المساحات الخضراء، وتنمية الغطاء النباتي، إضافة إلى تحقيق المستهدفات الطموحة لمبادرة السعودية الخضراء.
وينظّم فرع الوزارة على مدار سبعة أيام عددًا من الفعاليات والبرامج ومبادرات التشجير المصاحبة، في المدارس والمتنزهات والمجمعات التجارية، بمشاركة الأفراد والقطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، إضافة إلى تنظيم مسيرة في حديقة الملك فهد؛ لتعزيز حس المسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة على البيئة، والموارد الطبيعية، تحقيقًا للاستدامة البيئية.
ويأتي الاحتفاء بأسبوع البيئة فعالية وطنية؛ تهدف إلى نشر الثقافة البيئية المجتمعية، وتعزيز جوانب الاستدامة البيئية، وتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، مع المحافظة على الموارد الطبيعية والحد من التلوث بمختلف أنواعه، إلى جانب تشجيع الشباب على المشاركة في الأنشطة البيئية، وتعزيز دورهم قادة للمستقبل.