10 نصائح لشراء مبرد المياه والتكييف.. «هتلطف الجو وتدفع فاتورة أقل»
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
يقبل المواطنون خلال هذه الأيام على شراء الأجهزة الكهربائية التي من شأنها أن تطلف من حرارة الطقس، سواء كانت متعلقة بتناول الطعام أو المشروبات أو كانت متعلقة بتطليف الأجواء مثل التكييفات والمرواح وغيرها من أجهزة.
ويحرص جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك على تقديم كل ما يهم المواطن من نصائح تتعلق بترشيد الاستهلاك أو شراء الأجهزة المناسبة، وفي هذا الإطار نستعرض معلومات مهمة عند شراء مبرد المياه والتكييف.
ينصح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك باتباع التعليمات الآتية عند شراء التكييف:
1- اختيار تكييف بقدرة تتناسب مع مساحة الغرفة للوصول لدرجة التبريد المناسبة في أسرع وقت وبأقل استهلاك للكهرباء.
2- يفضل شراء أنواع التكييفات التي تتوفر لها قطع غيار ومراكز صيانة.
3- يفضل اختيار التكييف الأقل استهلاكا للكهرباء، ويمكن معرفة ذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة على الجهاز.
4- يمكن استشارة الفنيين قبل شراء التكييف، لمعرفة كهرباء البيت وعداد الكهرباء سوف يحتاج للتغيير من عدمه، وتوصيلات التكييف وأفضل طريقة لتركيبه دون تكسير أو تشويه الحوائط.
شراء مبرد المياهوبالنسبة لمبرد المياه ينصح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك باتباع النصائح الآتية لتقليل استهلاك الكهرباء:
1- تحديد سعة مبرد المياه المناسبة للاستخدام.
2- شراء مبرد مياه ذو كفاءة عالية، ويعرف من خلال ملصق كفاءة الطاقة.
3- يُفضل شراء مبرد يتوافر به خاصية الحماية الذاتية من الارتفاع المفاجئ للتيار الكهربائي.
4- التأكد من توافر عناصر الآمان عند الشراء من خلال وجود صنابير خاصة لسلامة الأطفال.
5- عدم تشغيل الجزء الخاص للمياه الساخنة إلا عند الضرورة.
6- يفضل عدم شراء مبرد مياه يحتوي على ثلاجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبرد المياه التكييف ترشيد الاستهلاك الكهرباء مرفق تنظيم الكهرباء حماية المستهلك مبرد المیاه شراء مبرد
إقرأ أيضاً:
البحوث الزراعية: محدودية المياه من أهم تحديات قطاع الزراعة في مصر
أكدت نائب رئيس مركز البحوث الزراعية الدكتورة شيرين عاصم أن نهر النيل هو المصدر الرئيسي للمياه وهو شريان الحياة في مصر، وحيث إن قطاع الزراعة يستهلك حوالي 80% من مياه نهر النيل، لذا فإن محدودية المياه هي أهم التحديات التي تواجه قطاع الزراعة في مصر.
وقالت الدكتورة شيرين - في كلمتها خلال افتتاح فعاليات المنتدى الثقافي العلمي الخامس تحت عنوان «الموارد المائية.. الواقع والتحديات» - إن دور مركز البحوث الزراعية ومعاهده المختلفة يأتي من خلال البحث العلمي التطبيقي في ترشيد استخدام المياه بالقطاع الزراعي وتربية الأصناف النباتية الموفرة للمياه، في ظل التغيرات المناخية والإرشاد الزراعي في نقل تكنولوجيات الري الحديث لتوفير المياه وتحسين استخدام الإرشاد الرقمي والزراعة الذكية في تطوير منظومة الزراعة سواء في المشروعات القومية ولدى صغار المزارعين.
وأضافت أن المركز يدعم البحوث التطبيقية المبتكرة التي تعمل على تعظيم الاستفادة من وحدتي الأرض والمياه وزيادة الإنتاجية الزراعية لسد الفجوة وتحقيق نسبة من الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الاستراتيجية.
من جهته، أكد الدكتور عبد الفتاح مطاوع رئيس قطاع مياه النيل ونائب رئيس المركز القومي لبحوث المياه الأسبق والخبير العالمي للمياه - خلال محاضرة عن الموارد المائية.. الواقع والتحديات في إطار قضية الأمن الغذائي - أهمية مبادرة مستقبل المياه بالشرق الأوسط وجنوب الصحراء أمن مائي وغذائي وطاقة للشرق أوسط.
وأوضح أنه على الرغم من أن قضايا المياه بالشرق الأوسط وجنوب الصحراء تواجه العديد من التحديات، إلا أنه مازال مستقبل المياه يحمل العديد من الفرص لتنمية مصادر مياه عذبة متجددة، لضمان أمن الماء والغذاء والطاقة ويمكن ترجمته لغذاء وطاقة ومناخ، والأبعد من ذلك هي السياسة، حيث ستناقش المبادرة التي بين أيدينا كل هذه التحديات.
وأشار إلى أن الموقع الجغرافي لمصر يعد عاملا أساسيا لنجاح المبادرة.. مشيرا إلى أن الدول والشعوب المهتمة والراغبة في المشاركة في المبادرة عليها أن تقرر بإرادتها الحرة، في نفس الوقت يقع على عاتق المجتمع الدولي مسئولية في تجميع الأطراف المشاركة ومساعدتهم بكافة الطرق والوسائل لتحقيق أهداف المبادرة.
وتطرقت المحاضرة إلى كيفية زيادة موارد المياه لمصر من خلال مجموعة من المحاور والنقاط، التي يمكن أن تسهم في مجابهة العجز المائي وتعظيم الاستفادة، كما تناولت العديد من المناقشات والتساؤلات والإجابة عليها فيما يخص تطوير وتحديث منظومة الري الحقلي واستنباط سلالات تتحمل الجفاف والتغيرات المناخية.
بدوره، قال الدكتور علي إسماعيل مدير معهد بحوث الأراضي والمياه والبيئة الأسبق ورئيس لجنة المؤتمرات وورش العمل والندوات العلمية - في كلمته أمام المنتدى - إن الماء يعتبر أهم موارد الثروات الطبيعية الذي يجب أن نهتم به ونعظم استخدامه بالشكل الأمثل، ما يساعد في عملية الاستدامة للأنشطة، والتي لولاه ما كانت هناك حياة على وجه الأرض.
وأضاف أن الحاجة الآن أصبحت ملحة إلى موارد مائية جديدة وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية المتاحة لسد الاحتياجات الأساسية للسكان.
اقرأ أيضاًالزراعة: تعاون اتحاد الحاصلات البستانية والبحوث الزراعية في إنتاج محاصيل التصدير في صوب
نستورد 98%.. أستاذ بـ«البحوث الزراعية» يطرح مقترحا لحل مشكلة الزيوت
منتدى البحوث الزراعية يثمن جهود القيادة السياسية في النهوض بالقطاع الزراعي