نفاذ تذاكر حفل كارول سماحة بمهرجان موازين في المغرب (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
كشفت الفنانة كارول سماحة، عن نفاذ تذاكر حفلها المقبل بمهرجان موازين 2024 في المغرب، وذلك يوم 21 يونيو المقبل.
حفل كارول سماحة بمهرجان موازين 2024وشاركت كارول سماحة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو، وعلقت: «بتجمعني بالجمهور المغربي علاقة مميّزة من سنين طويلة، ولا مرّة إلّا وقابلتوني بكل حبّ.
A post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha)
آخر أعمال كارول سماحة
الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة كارول سماحة، هي أغنية «بوسة»، التي طرحتها خلال الفترة الماضية، عبر حسابها على موقع الفيديوهات «يوتيوب».
فيديو كليب «بوسة» من إخراج بتول عرفة، التي حولت الأغنية إلى فيلم استعراضي قصير، تلعب فيه كارول سماحة دور مديرة منزل تقع في حب رب عملها.
أغنية «بوسة» لـ كارول سماحة من كلمات تامر حسين وألحان هاني يعقوب وتوزيع إيلي بربر.
اقرأ أيضاًرغم المقاطعة.. ظهور بيبسي في إفطار إلهام شاهين مع كارول سماحة وإيناس الدغيدي (صور)
فيلم استعراضي قصير.. كارول سماحة تطرح كليب «بوسة» (فيديو)
شاهد كارول سماحة في كواليس كليب «بوسة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارول سماحة حفل كارول سماحة کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اختلال موازين القوى أدى إلى تراجع دور إيران في سوريا والمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد بهاء حلال الخبير العسكري والاستراتيجي، إنّ قمة الدول الثماني النامية له أهداف أساسها الحوار بدلا من الحرب، والسلام بدلا من العدوان، والعدالة عوضا عن المعايير المزدوجة، مواصلا: «هذه القمة تعطينا مشهدا لتركيا التي باقتناص لحظة حساسة بشكل ذكي بعد اختلال توازن القوى في منطقة الشرق الأوسط، واستطاعت أن تاخذ الدور من إيران في سوريا، وبالتالي، في التأثيرات التي ستكون في محيط سوريا، بلبنان أو العراق أو الأردن والشرق الأوسط بشكل عام».
وأضاف حلال خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك اختلال موازين القوى أدى إلى تراجع دور إيران، ما أفضى إلى عدم قدرتها على الحفاظ على نظام الأسد في سوريا، وبالتالي، فإن إسرائيل تقوم بما تفعله.
وتابع الخبير العسكري والاستراتيجي: «عوضا عن مشهد فوز تركيا أو هزيمة إيران، فإن الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على الأراضي في سوريا، ولكن هناك شعب مظلوم ويُباد من الأرض، وأعتقد أن العدالة الدولية لم تعطِ هذا الشعب أي حق من حقوقه، ورغم إصدار قرارات وأحكام ضد بنيامين نتنياهو وجالانت وغيرهما في الحكومة الإسرائيلية اليمينية، ولكن لا توجد آلية تنفيذ ما يدل على انتهاء مدة صلاحية مجلس الأمن والأمم المتحدة، وأعتقد أنها أصبحت تشبه عصبة الأمم».