حارس الهلال يعتذر عن عدم تمثيل المغرب
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ماجد محمد
اعتذر حارس نادي الهلال ومنتخب المغرب ياسين بونو عن المشاركة مع منتخب بلاده في دوري الألعاب الأولمبية “أولمبياد 2024”.
ووفقا لموقع “الأنباء” المغربي، فإن بونو اعتذر عن المُشاركة مع منتخب بلاده في الأولمبياد القادمة، نظراً لأنه يرغب في البقاء مع الهلال خلال الاستعداد للموسم المقبل بشكل جيد، بدلاً من الظهور في الأولمبياد.
ويقترب ياسين بونو من التتويج بلقب دوري روشن للمحترفين بلا هزيمة في حال تجنب الخسارة في آخر جولتين.
ويذكر أن نادي الهلال سوف يواجه نظيره الطائي مساء الخميس المقبل ضمن منافسات دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال منتخب المغرب
إقرأ أيضاً:
مدارس المتفوقين: تمثيل مصر فى مسابقة «آيسف» يؤكد أهمية مستوى طلابنا عالميا
قال الدكتور رضا أبو سريع، مدير مشروع مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إن تكريم الطلاب الفائزين فى مسابقة آيسف هو يوم عظيم لأن المسابقة فى العلوم والتكنولوجيا تحقق أهدافا رئيسية، منها أن مصر تكون على المستوى العالمى فى مثل هذه المسابقات.
وأوضح أبو سريع أن تمثيل مصر فى هذه المسابقات يؤكد أهمية مستوى الطلاب المصريين عالميا، بالإضافة إلى أن حصول الطلاب على جوائز عالمية يعد مكسبا كبيرا بالإضافة إلى دعم الابتكار والإبداع لدى المتعلم، خاصة فى ظل التكنولوجيا الحديثة المتحكمة فى العالم، موضحا أن تكريم الطلاب الفائزين سوف يمنحهم دفعة لتحقيق وبذل الجهد الكبير نحو الابتكار.
وتفقد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم السابق، ومحمد عطية، رئيس الإدارة المركزية للتعليم المركزية، مشاريع الطلاب الفائزين فى مسابقة آيسف للعلوم قبل تكريمهم، حيث سيتم تكريم 24 طالبا، منهم 21 طالبا من مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا وبعض المدارس الخاصة ومدارس ثانوى عام.
واستمع وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف ورضا حجازى إلى شرح من الطلاب حول المشاريع البحثية، والتى تنوعت ما بين طبية وهندسية، حيث شارك الطلاب الفائزون في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (ISEF) والذى أقيم فى الولايات المتحدة الأمريكية فى شهر مايو الماضى، وحقق الطلاب مراكز متقدمة فى المسابقة، حيث تم حصد قرابة 12 جائزة ما بين خاصة وعالمية بين الطلاب المشاركين، والذين وصل عددهم وقتها إلى 31 طالبا وطالبة.