شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد فرار قياداته من السجون هل يسعى نظام البشر للعودة إلى الحكم في السودان ؟، أكدت وثائق، اطلعت عليها وكالة رويترز ، أن السلطات السودانية تسعى لإعادة إلقاء القبض على قادة بارزين في نظام الرئيس المخلوع عمر البشير، فرّوا من .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد فرار قياداته من السجون.

. هل يسعى نظام البشر للعودة إلى الحكم في السودان ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد فرار قياداته من السجون.. هل يسعى نظام البشر...

أكدت وثائق، اطلعت عليها وكالة "رويترز"، أن السلطات السودانية تسعى لإعادة إلقاء القبض على قادة بارزين في نظام الرئيس المخلوع عمر البشير، فرّوا من السجن في الأيام الأولى من الحرب.

ويأتي ذلك فيما تصوّر قوات الدعم السريع، وبعض المراقبين، الاشتباكات الدائرة منذ أكثر من 3 أشهر بين الجيش السوداني وحميدتي، على أنها محاولة من قبل نظام البشير للعودة إلى السلطة، في حين يقول الجيش إنّ المعارك اندلعت بسبب تمرد قوات الدعم السريع.

وتتضمن الوثائق الصادرة عن ولاية كسلا، بتاريخ 25 تموز/يوليو الماضي، أوامر بإلقاء القبض على أحمد هارون، وعلي عثمان محمد طه، و3 آخرين كانوا من كبار المسؤولين في عهد البشير، الذي استمر 3 عقود.

وكان الرجال الخمسة، قد فرّوا مع آخرين من سجن كوبر في الخرطوم، حيث كانوا محتجزين منذ عام 2019، عندما أطاح الجيش وقوات الدعم السريع، بالبشير بعد احتجاجات دامت لشهور.

ويقيم البشير -المطلوب مع هارون أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في دارفور- في مستشفى عسكري. وقال هارون في تسجيل صوتي عقب بدء الاشتباكات، إنّ "المسؤولين سيتولون مسؤولية حمايتهم"، وإنهم "سيُسلمون أنفسهم عندما تبدأ المحاكم إجراءاتها".

ولم يُعرف شيء عن هارون منذ ذلك الحين، غير أن بعض شهود العيان قالوا أواخر تموز/يوليو المنصرم، إنّه شوهد في مدينة مدني جنوبي الخرطوم.

من جهته، قال قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي، الجمعة، إنّ "هارون يرأس قوات الأمن في ولايتي كسلا والقضارف"، وهما ولايتان بشرق السودان لا تزالان تحت سيطرة الجيش.

وضع إنساني صعب: تفشي الأمراض

وعلى صعيد آخر، قال مركز عمليات الطوارئ الصحية بوزارة الصحة السودانية إنّ "محلية الدلنج بولاية جنوب كردفان سجّلت أكثر من 300 حالة إصابة بالإسهال المائي".

وأكّد المركز تزايد حالات الإصابة بالحصبة في 7 ولايات، وتسجيل 10 حالات وفاة بالمرض خاصة في ولاية النيل الأبيض".

كما أشار وكيل وزارة الصحة السودانية، هيثم محمد إبراهيم، في تصريح صحافي، إلى أن "الوزارة تنسق مع منظمة الصحة العالمية واليونسيف لتوفير لقاحات التحصين".

يذكر أنّ طرفي النزاع وقّعا أكثر من هدنة، كانت غالباً ما تحدث بوساطة السعودية والولايات المتحدة، لكن سرعان ما كان يتم خرقها.

ويعدّ السودان، الذي يقدر عدد سكانه بنحو 48 مليون نسمة، من أكثر دول العالم فقراً، وذلك حتى قبل اندلاع النزاع الحالي الذي دفع نحو 3.5 ملايين شخص للنزوح، حيث غادر أكثر من 700 ألف منهم إلى خارج البلاد، وخصوصاً إلى دول جوار السودان.

إلى ذلك، يستمرّ العاملون في المجال الإنساني في المطالبة سُدىً بالوصول إلى مناطق القتال، ويقولون إنّ السلطات تمنع وصول المساعدات إلى الجمارك ولا تُصدر تأشيرات دخول لعمّال الإغاثة.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد فرار قياداته من السجون.. هل يسعى نظام البشر للعودة إلى الحكم في السودان ؟ وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع أکثر من

إقرأ أيضاً:

٢٩ يناير مذبحة بورتسودان .. اجندة جديدة لشرق السودان والسودان

تمر اليوم ذكرى مذبحة ثوار بورتسودان التي ارتكبها نظام الإنقاذ المجرم، ولبورتسودان وشرق السودان قضية ضد نظام الإنقاذ، وواهم من يظن ان بورتسودان والشرق والسودان قد نسوا الدماء والمذبحة ويهللون لعودة الإنقاذ، ان الدماء لا تسقط بالتقادم.
في مثل هذا اليوم ٢٩ يناير الدم ليس ماء ويستدعي النضال من أجل أجندة جديدة لشرق السودان ومعالجة خصوصياته ومطالبه التاريخية في المواطنة بلا تمييز والعدالة والتنمية، وتوازن نظام الحكم بين المركز والأقاليم وازالة كافة أشكال التهميش السياسي والثقافي والاجتماعي والاعتراف بلغات الشرق وهي من ضمن لغات العالم القديم.
إننا نمجد نضال إنسان شرق السودان والتضحيات العظيمة التي قدمها الشرق والتحية لمؤسسي مؤتمر البجا الأماجد وعلى رأسهم الدكتور طه عثمان بليه، أتوجه بتحية خاصة لشباب وشابات شرق السودان وعمال الشحن والتفريغ الذين تركوا بصمتهم واضحة في ثورة ديسمبر المجيدة.
فلنناضل جميعًا من أجل وقف وانهاء الحرب واقامة السلام العادل، والعدل كان في كل آن هو القضية والرهان! ولنناضل من أجل وحدة السودان والدفاع عن سيادته سيما وان شرق السودان منطقة لتداخل الجغرافيا السياسية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي وبلدان الساحل، ان المستقبل هو لوحدة السودان وشعبه والوصول لعقد اجتماعي جديد ينصف أهل شرق السودان والسودانيين والسودانيات جميعاً.

المجد لشهداء ٢٩ يناير
المجد لنضالات شرق السودان
وعاش السودان حراً مستقلاً
#نعم_لثورة_ديسمبر
#لا_لحرب_ابريل

٢٩ يناير ٢٠٢٥  

مقالات مشابهة

  • تداعيات الحرب السودانية تفاقم معاناة جبال النوبة
  • الإعيسر يبحث مع المشرفين على مشروع حماية التراث الحي في السودان سبل حماية الآثار السودانية
  • دور المدنيين في انتشال السودان من قبضة الحكم العسكري وتحقيق الحكم المدني
  • ٢٩ يناير مذبحة بورتسودان .. اجندة جديدة لشرق السودان والسودان
  • جهل دبلوماسي!!
  • السودان: ارتفاع عدد ضحايا الكوليرا إلى 1407 حالات وفاة منذ أغسطس الماضي، وفق بيان لوزارة الصحة السودانية
  • الجنائية الدولية تطالب السودان بتسليم عمر البشير ومساعديه.. تعرّف على التفاصيل
  • السلطات السودانية تدق ناقوس الخطر بسبب ارتفاع عدد ضحايا الكوليرا.. ماذا يحصل؟
  • السلمية: قوة المستقبل.. ثورة ديسمبر السودانية نموذجاً
  • السودان.. الجنائية الدولية تطالب بتسليم «البشير» وتوقيف مرتكبي الجرائم في دارفور