عبد الله السناوي: عدم انكسار مصر بعد 67 شيء نادر في التاريخ
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال الكاتب الكبير عبد الله السناوي، إن الأستاذ محمد حسنين هيكل تحدث بأنه لا يوجد أحد امتداد للآخر، وعندما يختفي اسم فلا يوجد طبعة أخرى منه، مشيرًا إلى أن "هيكل" أستاذ كبير في الأمن القومي المصري، ولديه تلاميذ صحفيين، وتلاميذ عسكريين، ومؤرخين.
محام بالمحكمة الجنائية الدولية: جرائم إسرائيل واضحة ضد الفلسطينيين هيئة الدواء تكشف موعد انتهاء أزمة نواقص الأدوية في السوق المصريوتابع "السناوي"، خلال حواره مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج "الصالون"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن محمد حسنين هيكل وصف بأنه أحد أهم الصحفيين في تاريخ القرن كله، مشيرًا إلى أن "هيكل" امتداد لعصره فهو ابن عصر الصراع العربي الإسرائيلي، وابن مرحلة التحول، وأحد سماته الأساسية هو أنه عُروبي.
ولفت إلى أن مصر تعرضت لهزيمة عسكرية فادحة في 67، ولكن لم تنكسر إرادة شعبها، وهذا شيء نادر في التاريخ، حيث خاضت بعد ذلك حرب استنزاف طويلة التي كانت بروفة لنصر أكتوبر 1973.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السناوي عبد الله السناوي الأمن القومي المصري صحفيين
إقرأ أيضاً:
مصطفى وزيري يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيح
رد الدكتور مصطفى وزيري، عالم الآثار، على تصريحات الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، التي أشار فيها إلى وجود وادي ملوك آخر بمنطقة أطفيح، مؤكداً أنه لا يوجد أي دليل على وجود مثل هذا الوادي.
وزيري: لا يوجد وادي ملوك آخر في أطفيحوخلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2"، أوضح وزيري أن هناك من سألوا حول صحة وجود وادي ملوك آخر، وكانت إجابته قاطعة: "لا يوجد وادي ملوك آخر".
وزيري: "أنا حفار وأعلم حقيقة المنطقة"وفي رده على الدكتور وسيم السيسي، أكد وزيري: "أنا راجل حفار، أنا راجل بتاع آثار"، مشيراً إلى أن كافة المومياوات الموجودة في المنطقة سليمة وآمنة.
عملية الحفر في أطفيح لم تكشف عن أي جديدوأضاف وزيري أنه في عام 2019 تم القيام بالحفر في منطقة أطفيح بناءً على طلب من وزير السياحة الأسبق الدكتور خالد العناني، وكانت النتائج خالية تماماً من أي آثار جديدة أو مومياوات.
وزيري يرفض ربط تحليل المومياوات بالأجساد المقدسةووجه وزيري رسالة لدكتور وسيم السيسي قائلاً: "لا علاقة لتحليل المومياوات بأجساد الأنبياء"، مؤكداً أن الحفر والبحث الأثري له أهداف علمية بحتة.