روسيا تقصف ميناء ومخازن للحبوب في منطقة أوديسا
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن روسيا تقصف ميناء ومخازن للحبوب في منطقة أوديسا، أوكرانيا، ما أدى إلى اشتعال النيران في بعض .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات روسيا تقصف ميناء ومخازن للحبوب في منطقة أوديسا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوكرانيا، ما أدى إلى اشتعال النيران في بعض المنشآت.
وكثفت روسيا هجماتها على البنية التحتية لقطاعي الزراعة والموانئ في أوكرانيا بعد انسحابها من اتفاق يسمح بالتصدير الآمن للحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود.
عاملان يخزنان الحبوب خلال حصاد الشعير في أوديسا (رويترز)وأضافت وسائل الإعلام الأوكرانية أنه لأول مرة منذ انتهاء اتفاق الحبوب وصلت العديد من سفن البضائع إلى ميناء إسماعيل عبر البحر الأسود يوم الأحد.
انفجارات هزت العاصمة الأوكرانية
وفي ميدانيات الصراع الروسي الأوكراني أيضا قال فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف ومسؤولون عسكريون، إن انفجارات هزت العاصمة الأوكرانية في ساعة مبكرة اليوم الأربعاء، وأضافوا أن وحدات مضادة للطائرات تصدت للهجمات التي شنت بطائرات مسيرة.
وعلى الجانب الروسي، قال ميخائيل رازفوزاييف حاكم سيفاستوبول، إن روسيا أسقطت، الثلاثاء، طائرة مسيرة فوق حي بالمدينة الواقعة في شبه جزيرة القرم، ويوجد بها الأسطول الروسي في البحر الأسود.
وأضاف على تطبيق تليغرام: "وقع انفجار على الأرض (بعد إسقاط الطائرة المسيرة) واشتعلت النيران في العشب والشجيرات".
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل روسيا تقصف ميناء ومخازن للحبوب في منطقة أوديسا وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد التهديدات..هل تقصف إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية؟
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع إذا رفض إيران الاتفاق مع الولايات المتحدة على برنامجها النووي، "فسيكون هناك قصف"، ما يزيد التهديد القائم منذ فترة طويلة، الذي أطلقته إسرائيل حليفة الولايات المتحدة بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية.
وفيما يلي بعض المنشآت النووية الرئيسية في إيران.
المنشآت النووية الإيرانيةيتوزع البرنامج النووي الإيراني على العديد من المواقع. ورغم أن خطر الضربات الجوية الإسرائيلية يلوح في الأفق منذ عشرات السنين، فإن عدداً قليلاً فحسب من المواقع هي التي تم بناؤها تحت الأرض.
مجدداً..هل تستعد إسرائيل لضرب نووي إيران؟ - موقع 24رأت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أنه مع إضعاف وكلاء إيران في المنطقة وتضرر دفاعاتها الجوية، فإن الوقت قد حان لتحرك إسرائيل ضد البرنامج النووي لطهران.
تعتقد الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أن إيران كان لديها برنامج سري منسق للأسلحة النووية أوقفته في 2003. وتنفي الجمهورية الإسلامية امتلاك أي برنامج نووي أو التخطيط لامتلاك مثل هذا البرنامج.
ووافقت إيران على تقييد أنشطتها النووية مقابل تخفيف العقوبات الدولية بموجب اتفاق أبرمته عام 2015 مع قوى عالمية، لكن هذا الاتفاق انهار بعد أن سحب الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب بلاده منه في عام 2018، وهو ما دفع إيران في العام التالي للتخلي عن القيود التي فرضتها على تلك الأنشطة النووية.
هل تزيد إيران تخصيب اليورانيوم؟أجل. بدأت إيران منذ ذلك الحين في التوسع في برنامج تخصيب اليورانيوم، مما أدى إلى تقليص ما يسمى "وقت الاختراق" الذي تحتاجه لإنتاج ما يكفي من اليورانيوم الذي يستخدم في صنع قنبلة نووية إلى أسابيع وليس عام على الأقل بموجب اتفاق عام 2015.
وفي واقع الأمر فإن صنع قنبلة بهذه المادة سيستغرق وقتا أطول. ولكن المدة ليست واضحة تماماً ومحل جدل.
وتخصب إيران الآن اليورانيوم بنسبة نقاء تصل إلى 60% وهو ما يقارب المستويات التي تسمح بصنع أسلحة نووية والتي تبلغ 90 % في موقعين، ونظريا لديها ما يكفي من المواد المخصبة إلى هذا المستوى لصنع ما يقرب من 4 قنابل إذا تم تخصيبها على نحو أكبر، وفقاً لمقياس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي هيئة الرقابة التابعة للأمم المتحدة.
إسرائيل تستعد لسيناريوهات الحرب الأمريكية الإيرانية - موقع 24ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن التوتر بين الولايات المتحدة وإيران مستمر في الارتفاع تدريجياً، بعد أن نقل الأمريكيون قاذفات استراتيجية من طراز "بي 2" إلى جزيرة دييغو غارسيا في قلب المحيط الهندي، الموقع الاستراتيجي الذي يمكن أن ينطلق منه الهجوم على إيران، وذلك في وقت أفادت فيه تقارير ...
مجمع يقع في صلب برنامج التخصيب الإيراني على سهل يجاور الجبال خارج مدينة قم المقدسة لدى الشيعة، جنوبي طهران. ويضم المجمع منشآت تشمل مصنعين للتخصيب: مصنع تخصيب الوقود الضخم تحت الأرض ومصنع تخصيب الوقود التجريبي فوق الأرض.
كانت مجموعة معارضة إيرانية تقيم في الخارج كشفت في عام 2002،أن إيران تبني سرا مجمع نطنز، مما أشعل مواجهة دبلوماسية بين الغرب وإيران بشأن نواياها النووية والتي لا تزال مستمرة حتى اليوم.
تم بناء منشأة تخصيب الوقود على نطاق تجاري تحت الأرض قادرة على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي.
ويضم المصنع حاليا 14 ألف جهاز للطرد المركزي، منها حوالي 11 ألفاً قيد التشغيل، لتنقية اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل إلى 5%.
يقول الدبلوماسيون المطلعون على نطنز مصنع تخصيب الوقود إنه على عمق ثلاثة طوابق تحت الأرض. وكان هناك نقاش طويل حول حجم الضرر الذي قد يلحق به جراء غارات جوية إسرائيلية.
وقد لحقت أضرار بأجهزة الطرد المركزي في محطة تخصيب الوقود بطرق أخرى، بما في ذلك انفجار وانقطاع للتيار الكهربائي في أبريل (نيسان) 2021، قالت إيران إنه هجوم شنته إسرائيل.
أما محطة تخصيب الوقود فوق الأرض فتضم بضع مئات فقط من أجهزة الطرد المركزي، لكن إيران تخصب فيها حتى نسبة نقاء 60 %.
فوردووعلى الجانب الآخر من قم، أُقيم موقع فوردو للتخصيب داخل جبل، وبالتالي ربما يكون محمياً بشكل أفضل من القصف المحتمل مقارنةً مع محطة تخصيب الوقود تحت الأرض.
ولم يسمح الاتفاق في 2015 مع القوى الكبرى لإيران بالتخصيب في فوردو على الإطلاق. ولديها الآن أكثر من ألف جهاز طرد مركزي يعمل هناك، وجزء بسيط منها من أجهزة آي.آر-6 المتقدمة التي تعمل على التخصيب حتى نسبة نقاء 60%.
بالإضافة إلى ذلك، ضاعفت إيران في الآونة الأخيرة عدد أجهزة الطرد المركزي المثبتة في فوردو، حيث كانت جميع الأجهزة الجديدة من نوع آي.آر-6.
في 2009 أعلنت الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، أن إيران كانت تبني منشأة فوردو سراً لسنوات، وأنها تقاعست عن إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما آنذاك: "إن حجم وتكوين هذه المنشأة لا يتفقان مع برنامج سلمي".
أصفهانتملك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني أكبر مدنها. ويضم هذا المركز مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود، ومنشأة تحويل اليورانيوم التي يمكنها معالجة اليورانيوم وتحويله إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي.
وتوجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة بشكل خاص فيما يتصل بالانتشار النووي لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية.
وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن هناك آلات لصنع قطع غيار أجهزة الطرد المركزي في أصفهان، ووصفتها في 2022 بـ "موقع جديد".
خوندابتملك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل، كان يسمى في الأصل أراك، والآن خونداب. وتثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي، لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية.
وبموجب اتفاق 2015، أوقف البناء، وأزيل قلب المفاعل وملئ بالخرسانة لمنع استخدامه. وكان من المقرر إعادة تصميم المفاعل "لتقليل إنتاج البلوتونيوم ومنع إنتاج البلوتونيوم الصالح للاستخدام في الأسلحة أثناء التشغيل العادي". وأبلغت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها تنوي تشغيل المفاعل في 2026.
مركز طهران للأبحاثتتضمن منشآت الأبحاث النووية في طهران مفاعلاً للأبحاث.
بوشهرتستخدم محطة الطاقة النووية الوحيدة العاملة في إيران على ساحل الخليج العربي، الوقود الروسي الذي تستعيده روسيا بعد استنفاده، ما يقلل من خطر الانتشار النووي.