خطّار استقبل مدير برامج إدارة الحدود في المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
إستقبل المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار، مدير برامج إدارة الحدود والأمن في المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة ICMPD، Borut Erzen، ترافقه مديرة مشروع تعزيز قدرات الإدارة المتكاملة للحدود في لبنان Lilijana Sipec.
وتمّ البحث في التنسيق القائم مع المركز الدولي والأنشطة المنفذة الآن من ضمن المشروع المموّل من الإتحاد الأوروبي والبرامج الممكن تنفيذها في المرحلة المقبلة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تفصل 20 قاضيا متخصصا في الهجرة دون إبداء أسباب
قال مسؤول نقابي في الولايات المتحدة الأمريكية، أمس السبت، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب، فصلت 20 قاضيا متخصصًا في الهجرة دون إبداء أي تفسير وسط تحركات واسعة النطاق لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية، بحسب ما جاء في صحيفة الجارديان البريطانية.
تفاصيل قرار إدارة ترامبوقال ماثيو بيجز، رئيس الاتحاد الدولي للمهندسين المحترفين والفنيين الذي يمثل العاملين الفيدراليين، إن 13 قاضيا لم يؤدوا اليمين بعد، وخمسة مساعدين لقضاة الهجرة تم فصلهم يوم الجمعة، كما تم فصل قاضيين آخرين في ظروف مماثلة الأسبوع الماضي.
وبحسب الصحيفة البريطانية، لم يتضح بعد ما إذا كان سيتم استبدال القضاة، مشيرة أيضا إلى أن المكتب التنفيذي لمراجعة الهجرة التابع لوزارة العدل الأمريكية، والذي يدير المحاكم ويشرف على نحو 700 قاضي، لم يستجب على الفور لطلب التعليق من يوم السبت.
وفقًا لمركز تبادل السجلات المعاملاتية بجامعة سيراكيوز، فإن محاكم الهجرة مكتظة بأكثر من 3.7 مليون قضية، ويستغرق الأمر سنوات للبت في قضايا اللجوء، وهناك دعم عبر الطيف السياسي لمزيد من القضاة والموظفين الداعمين.
وفي وقت سابق، استبدلت إدارة ترامب خمسة مسؤولين كبار في المحكمة، بما في ذلك ماري تشنج، القائمة بأعمال مدير المكتب التنفيذي لمراجعة الهجرة، كما أصدر سيرس أوين، الزعيم الحالي والقاضي السابق في محكمة الاستئناف للهجرة، سلسلة من التعليمات الجديدة، والتي عكست العديد منها سياسات إدارة بايدن.
وفي الشهر الماضي، أوقفت وزارة العدل الدعم المالي للمنظمات غير الحكومية لتقديم المعلومات للأشخاص الذين يواجهون الترحيل، لكنها أعادت التمويل بعد أن رفع تحالف من المنظمات غير الربحية دعوى قضائية أمام المحكمة الفيدرالية.
وتتعلق عمليات الفصل هذه بأولويتين رئيسيتين لترامب: الترحيل الجماعي وتقليص حجم الحكومة الفيدرالية.
ويوم الخميس الماضي، أمر ترامب الوكالات بتسريح جميع الموظفين الذين لم يحصلوا بعد على الحماية من الخدمة المدنية، وهو ما قد يؤثر على مئات الآلاف من العمال.