"اتقبض عليه وطلع لايف من معرضه".. أسرار وراء مصمم الأزياء إسلام سعد
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ظهر مصمم الأزياء الشهير إسلام سعد، منذ قليل، في بث مباشر جديد عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" يتضمن عرضه لمجموعة من تصميماته التي لاقت إعجاب الكثير من المواطنين.
وفي هذا الصدد، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عبر المواقع الإخبارية بشأن إلقاء القبض على مصمم الأزياء الشهير إسلام سعد على خليفة اتهامه بتهريب العملات الأجنبية خارج البلاد.
https://www.instagram.com/reel/C7PZgbDNg5X/?igsh=MTJ4aHMwcGN4N3RuMw==
ومن ثم ظهر إسلام سعد في بث مباشر على صفحته الشخصية، ليثير تساؤلات عن حقيقة القبض عليه بتهمة تهريب العملات الأجنبية خارج البلاد من عدمه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي أنباء بث مباشر رواد مواقع التواصل العملات الأجنبية العملات تهامة تهريب التواصل الاجتماعي مواقع التواصل تصميم انستجرام ازياء فيديوهات مصمم الأزياء خارج البلاد واقع التواصل الاجتماعي رواد مواقع التواصل الاجتماعي مواقع الأخبار موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام مصمم الأزياء إسلام سعد
إقرأ أيضاً:
أسرار أم كلثوم.. لا يعرفها أحد!
لكل شعب أسطورته.. وأسطورة مصر هى أم كلثوم، لأنها بعد 50 عامًا من رحيلها 1975، وبعد 60 عامًا، تقريبًا، من الغناء الذى بدأته وهى فى الثالثة عشرة من عمرها مع فرقة أبيها المتجولة فى القرى والأرياف كمنشدة للتواشيح الدينية والقصائد عام 1917، ما زالت أم كلثوم حاضرة فى الضمير الشعبى المصرى والعربى أكثر من كل الرؤساء والملوك!
إن كل المطربين والمطربات الذين سبقوا أم كلثوم فى الغناء بأعوام أو بعام واحد.. لا أحد الآن، شعبيًا، يعرف عنهم شيئًا أو يسمعهم، حتى محطات الإذاعة نادرًا ما تذكرهم، ونحتفظ بهم فقط فى كتب التاريخ.. بينما أم كلثوم تبدو وكأنها ما زالت تغنى كل شهر!
وربما لدى أهل العلم من المتخصصين فى علوم الموسيقى والأصوات الإجابة عن السؤال الصعب.. لماذا غناء أم كلثوم ما زال نابضًا بالحياة ومؤثرًا، ويكاد يكون مستمرًا فى السيطرة على الوجدان المصرى والعربى؟.. والسؤال الأهم.. هل أسطورة أم كلثوم صنعتها أم كلثوم وحدها أم صنعها كبار الشعراء والملحنين فى زمانها؟.. وعشرات الأسئلة الأخرى التى تحتاج إلى مؤتمرات وبحوث وهذا ما أتمناه أن يحدث فى احتفاليات وزارة الثقافة بمناسبة مرور 50 عامًا على رحيل كوكب الشرق!
إن الجانب العلمى فى احتفالية فنية، لأكبر فنان جماهيرى فى تاريخنا يعطى الفرصة لبروز العلماء، وحضور قيمة العلم كضرورة فى أذهان ملايين المستمعين من عشاق أم كلثوم، ويعرفون بطريقة علمية لماذا هم يحبون أم كلثوم.. وإن كل ما ينطبق على أم كلثوم يمكن أن ينطبق على كل شىء فى حياتنا، وإن الطرب والغناء والموسيقى لا تهز المشاعر فقط بل تحرك العقول بالبحث والتفكير!
وأسطورة أم كلثوم غير كل الأساطير فهى حقيقة وليست خيالًا.. وهذا لا يعنى أنه لا أحد غير أم كلثوم يطربنا، بالعكس فهناك الكثير.. ولكنهم ليسوا فى كل وقت مثل أم كلثوم، ولذلك لا أحد من المطربين والمطربات استطاع أن يحتل نفس القمة والمكانة، سواء قبل رحيلها أو بعده.. ولهذا لا أحد فى زمانها من الفنانين وغيرهم لم ينحنِ لها وقبّل يدها اعترافا بمقامها الرفيع!
وأعتقد أن استمرار الحضور الطاغى لأم كلثوم كل هذه السنوات له أسبابه السياسية والوطنية والاجتماعية من أيام الملك فاروق، ثم الرئيس عبد الناصر، حتى الرئيس السادات.. ولكن لم نعرف الأسباب العلمية وهى أحد الأسرار التى لا يعرفها أحد!
وأعتقد أن أهم سر من الأسرار التى جعلت من أم كلثوم حاضرة فى الضمير الشعبى المصرى والعربى، أكثر من كل الحكام والملوك والرؤساء.. ومن كل الوزراء والسياسيين، أنها كانت تعرف كيف تعبر عن أحوالهم، وتعرف كيف تترجم مشاعرهم وأفكارهم، وكانت معهم وقت الحب والثورة والحرب والنكسة وفرحة الانتصار.. وحتى فى ليلة العيد!
[email protected]