الداخلية تداهم مكتب كاستينج استغل اسم الفنان آسر ياسين للنصب
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
القت الأجهزة الأمنية بـ وزارة الداخلية، القبض على مالك ستوديو تصوير ومكتب كاستينج، تحت مسمى goodlife، لإدارتهما بدون ترخيص بمنطقة العجوزة بالجيزة، بعد شكوى فتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت أحدى الفتيات اتهمت مكتب كاستينج يدعى Goodlife Casting Agency، باستغلال اسم الفنان آسر ياسين من أجل النصب على عدد من الشباب والشابات من خلال الادعاء بإجراء مقابلات من أجل المشاركة في فيلم من بطولته على عكس الحقيقة.
وأوضحت الفتاة في بث مباشر عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أن المكتب استغلهم من أجل إجراء أبحاث حول البشرة، والأمر ليس له علاقة من قريب أو بعيد بأي عمل فني من أي نوع.
كما اتهمت العاملين في المكتب بسوء التعامل معها أثناء وجودها في المكتب " استغربت وجود بودي جارد في المكتب عند وصولي.. وطلبوا مني إزالة الميكب بعد دخولنا..كان فيه قلة ذوق في التعامل قلة ذوق في التعامل جدًأ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ستوديو تصوير مكتب كاستينج آسر ياسين الفنان أسر ياسين
إقرأ أيضاً:
برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025: استغل هذا الوقت
عيد ميلاد برج الثور (21 أبريل - 20 مايو)، ويتوافق مع مجموعة من المواليد في الحب والزواج ومنها برج الثور والعقرب والجوزاء والميزان.
ونستعرض خلال السطور التالية توقعات برج الثور وحظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 على المستوى العاطفي والصحي والمهني.
توقعات برج الثور وحظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025يوم. ستتألق في عملك، ضع خطة مالية محكمة واستثمر بذكاء، حافظ على نمط حياة إيجابي.
توقعات برج الثور على الصعيد المهنيإذا كنت تفكر في تغيير وظيفتك، فاستغل هذا الوقت للبحث بدلًا من التصرف باندفاع.
توقعات برج الثور صحيايجب على مرضى السكري توخي الحذر الشديد فيما يتعلق بنظامهم الغذائي قد يعاني بعض كبار السن من صعوبة في التنفس، ومن الأفضل استشارة الطبيب.
توقعات برج الثور اليوم عاطفياتذكر أن تحل جميع المشاكل اليوم لتستيقظ منتعشًا على غدٍ مليء بالحب النساء اللواتي يعتبرن العلاقة العاطفية سامة قد يفضلن الخروج منها.
توقعات برج الثور الفترة المقبلةسيتلقى بعض الباحثين عن عمل أيضًا خطابات عرض عمل في النصف الثاني من اليوم سيطلق رجال الأعمال مشاريع جديدة، ولكن ليست كل الشراكات الجديدة تُحقق نتائج جيدة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا