المستوطنون يواصلون اعتراض مرور شاحنات مساعدات من الضفة لغزة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ودأب المستوطنون على الاعتداء على قوافل المساعدات المتجهة من معابر الضفة إلى غزة، وأتلفوا بضائع وأحرقوا بعضا منها خلال اعتراضهم تلك الشاحنات، حيث نشأت حركة للمستوطنين متخصصة في متابعة القوافل الإنسانية المتجهة للقطاع.
21/5/2024مقاطع حول هذه القصةإيران تتشح بالسواد بعد رحيل رئيسها وتبدأ فترة انتقاليةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 46 seconds 02:46شهداء في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الصبرة جنوبي غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 42 seconds 00:42قصف إسرائيلي يدمر مربعا سكنيا في بيت لاهيا شمالي القطاعplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 18 seconds 01:18تعرف على أسطول إيران من المروحيات وأبرز خصائصهاplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24تعرف على موقع "الهبوط الاضطراري" لمروحية الرئيس الإيرانيplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 53 seconds 04:53شاهد.. سرايا القدس تقصف بالهاون الاحتلال وآلياته شرقي رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:15"العدل الدولية" تنظر بطلب اتخاذ تدابير احترازية طارئة لوقف حرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 02 seconds 03:02من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: المستوطنون سيرحلون مجددًا عندما يشاهدون حجم الأضرار بالمستوطنات الشمالية
#سواليف
قالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، إنه لا يكاد يوجد مبنى سليم في #المستوطنات على الحدود مع #لبنان ومعظم المنازل بحاجة لترميم أو هدم، وإن #المستوطنين في الشمال عندما يرون إلى أين سيعودون، ستكون هناك موجة رحيل ثانية بفعل #الدمار #الهائل.
ونقلت الصحيفة العبرية عن بيانات ضريبة الأملاك، أن أكثر الأضرار كانت في مستوطنات “المنارة”، و”شتولا”، و”كريات شمونة”، و”زرعيت”، و”نهاريا”، و”شلومي”، ومعظم #الأضرار فيها لحقت بالمباني السكنية، جراء #صواريخ #حزب_الله، والتفاصيل غير المعلنة أكبر.
وأشارت بيانات ضريبة الأملاك التي اطلعت عليها “يديعوت أحرنوت” إلى أن 9000 مبنى وأكثر من 7000 مركبة تضررت بشكل كامل بنيران حزب الله. وحتى الآن تم دُفع نحو 140 مليون شيكل لتعويض الأضرار.
مقالات ذات صلة فصل الكهرباء عن هذه المناطق الأسبوع المقبل 2024/11/27وأكدت الصحيفة أن هناك إصابات كثيرة في الشمال لم يتم الإبلاغ عنها بعد، لأنه تم إخلاء المستوطنين أو لأن الإصابات في مناطق التي لا يمكن إدخالها بناء على تعليمات الجيش.
وقال رئيس بلدية مستوطنة “كريات شمونة” للصحيفة: لم يأت العديد من المستوطنين ولو مرة واحدة إلى منازلهم، بسبب الخوف من التعرض لوابل كثيف من إطلاق الصواريخ، والذين جاءوا لتفقد منازلهم يكتشفون في ساحتهم صاروخًا غير منفجر أو أضرارًا ناجمة عن الإصابة والشظايا بالإضافة إلى إصابات مباشرة
وبحسب بلدية مستوطنة “كريات شمونة”، فإن ترميم المدارس المتضررة فقط في المستوطنة سيستغرق 4 أشهر.
وفي مستوطنة “كفار بلوم” القريبة، كشفت “يديعوت أحرنوت” أن خمسة صواريخ أطلقت من لبنان سقطت أمس على المستوطنة وألحقت أضرارًا بالمباني والبنى التحتية فيها.
في الأثناء، قالت صحيفة “هآرتس” العبرية إن حجم الدمار والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في معظم المستوطنات الشمالية لا يسمح حالياً بالعودة الفورية للمستوطنين، والحكومة ورغم الاتفاق الظاهري، لم تضع حتى الآن خطة منهجية لعودة المستوطنين، وليس من المتوقع أن تشجعهم على ذلك في المدى القريب.
وكتب المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هارئيل، عبر “هآرتس”: بينما تعلن حكومة نتنياهو “انتصارات”، يعيش المستوطنون تحت النار المتصاعدة وبات شعور الأمن الشخصي لديهم يتضرر أكثر بسبب وتيرة إطلاق الصواريخ من لبنان ووصولها إلى مناطق وسط فلسطين المحتلة.
وتتوالى ردود الفعل الإسرائيلية الغاضبة والمشككة في أنباء اتفاق وقف إطلاق النار الوشيك في لبنان، فقال قائد الفيلق الشمالي سابقاً، اللواء احتياط نوعام تيفون إن الاتفاق مع لبنان سيحصل لأنه ليس لدينا الكثير من الخيارات، كان يجب إنجاز الاتفاق الآن قبل الغرق في الوحل اللبناني وقبل أن نخسر المزيد من الجنود دون أن نتقدم
أما صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية ، فنقلت عن وزراء في حكومة الاحتلال أنه ثمة أسباب معقدة وسرية تدفع “إسرائيل” لاختيار الاتفاق رغم عيوبه