روح العطاء والتآخي: ترقب اجازة عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
روح العطاء والتآخي: ترقب اجازة عيد الأضحى 2024.. بمجرد قدوم اجازة عيد الأضحى في عام 2024، ينتظر الكثيرون بفارغ الصبر هذه المناسبة المباركة التي تمثل رمزًا للتضحية والعطاء. إنها فرصة للتواصل مع العائلة والأحباء، وتعزيز روح المحبة والتآخي. هذا العيد يأتي بعد شهور من التحديات والجهود، لذا يترقب الجميع هذه الفترة للاستمتاع بالراحة والاسترخاء والاحتفال بالأجواء الإيجابية.
أوضحت الحسابات الفلكية أن موعد عيد الأضحى سيكون يوم الأحد 16 يونيو، أي أن وقفة عرفة ستكون يوم السبت 15 يونيو وحتى الآن لم يتحدد الموعد الرسمي لموعد عيد الأضحى.
إجازة عيد الأضحىوقبيل حلول عيد الأضحى من المقرر أن يعلن مجلس الوزراء عن إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاعين العام والخاص.
تبدأ إجازة عيد الاضحى من الاحد 16 يونيو 2024 في حالة كان اول يوم لعيد الأضحى وتكون وقفة عرفة الموافقة يوم السبت 15 يونيو عطلة اسبوعية بالفعل.
وفي حالة كان عيد الأضحى الاثنين 17 يونيو 2024 كاول يوم للعيد فتكون الاجازة من نفس الموعد السابق بحيث تكون وقفة عرفة اجازة، وتستمر اجازة عيد الاضحى حتى الخميس 20 يونيو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى اجازة عید الأضحى عید الأضحى 2024
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية في درعا للمطالبة بكشف مصير المفقودين والمعتقلين لدى النظام البائد
درعا-سانا
نفّذ عدد من أهالي المفقودين والمعتقلين لدى النظام البائد وقفة احتجاجية في ساحة 18 آذار بمدينة درعا، للمطالبة بكشف مصير ذويهم ومحاسبة المتورطين ، وذلك تزامناً مع الذكرى السنوية الرابعة عشرة لانطلاقة الثورة السورية .
ونظمت الحملةمن قبل (حملة من أجل سورية)، وبالتعاون مع مؤسسة (عيون درعا) وبمشاركة عائلات سورية من مختلف المحافظات.
وأكدت مديرة التواصل في منظمة (حملة من أجل سورية) رنيم أحمد لمراسة سانا أن مطلب الأهالي واضح وهو تعاون الحكومة الجديدة مع الجهات السورية والدولية المعنية لكشف مصير المفقودين، مشيرة إلى ضرورة أن تكون هذه القضية في مقدمة الأولويات.
وشدد المشاركون في الوقفة على ضرورة إبقاء قضية المعتقلين والمفقودين في صدارة الأولويات، وطالبوا بتعاون الجهات المعنية لكشف مصيرهم، وإحقاق العدالة لكل الضحايا وعائلاتهم.
ولايزال مصير 112 ألف سوري مجهولاً منذ عام 2011، ما دفع ذويهم إلى تجديد المطالبة بالمعرفة الحقيقة وتحقيق العدالة.