الرئاسة السورية: تشخيص إصابة أسماء الأسد بسرطان الدم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
الجديد برس:
أفاد بيان صادر عن الرئاسة السورية بتشخيص إصابة السيدة الأولى أسماء الأسد بمرض الابيضاض النقوي الحاد “لوكيميا” (سرطان الدم).
وأشار البيان إلى أن السيدة الأولى ستخضع لبروتوكول علاجي متخصص يتطلب شروط العزل مع تحقيق التباعد الاجتماعي المناسب، “وبالتالي ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة في الفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج”.
وكانت السيدة السورية الأولى قد أعلنت في أغسطس 2019 شفائها التام من إصابة سابقة بمرض السرطان.
وفي تصريح إعلامي آنذاك، أكدت أنها شفيت تماماً من إصابتها بسرطان الثدي، وأن رحلتها مع المرض الخبيث انتهت بكل تعبها وألمها وسلبياتها وحتى إيجابياتها.
وقالت أسماء الأسد عن اكتشافها المرض في المرة الأولى إنها كانت لحظة تحدٍ، ولم يكن سهلاً في البداية على عائلتها وأبنائها، إلا أنهم استطاعوا تحمل المسؤولية بكل نضج، ولفتت إلى أن الكشف المبكر والدوري هو “ألف- باء” الصحة، وليس من المنطقي أن تكون داعمة لحملات الكشف المبكر وتشجيع السيدات للقيام بالكشف المبكر في حين أنها تهمله. واستغلت الفرصة لإعادة حث السيدات على القيام بالكشف الدوري.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
قبعة السيدة الأولى في أمريكا تخطف الأضواء خلال حفل التنصيب.. ما القصة؟
خطفت أناقة ميلانيا ترامب الأضواء خلال حفل تنصيب الرئيس دونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة رغم عدم اعتمادها على علامات تجارية معروفة، وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي القبعة خلال حفل التنصيب التي تسببت به من إحراج للرئيس الأمريكي خلال الحفل.
وارتدت ميلانيا معطفا مزدوج الأزرار مع تنورة، من تصميم الأميركي آدم ليبس، وقبعة واسعة الحواف من تصميم إيريك غافيتس، وفقا لما أوردته وسائل إعلام أميركية.
وأثارت القبعة، بشكل خاص، ردود فعل متباينة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث قارنها البعض، بالمغني الأميركي الشهير مايكل جاكسون. بل إن البعض قارنها بالأميرة ديانا.
ويظهر في الفيديو ترامب عقب أدائه القسم داخل مبنى الكونغرس الأمريكي، وهو يحاول منح قبلة لميلانيا. وانحنى ترامب عندما قدّمت ميلانيا خدها، إلا أن القبعة التي كانت ترتديها خلال الحفل، بدت وكأنها تبعده عنها لمسافة قصيرة، فلجأ الرئيس الأمريكي إلى منح قبلة لها في الهواء.
وتعليقًا على القبعة ألقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مزحة بشأنها، قائلًا إن “الرياح كانت تهب بجنون، ومع تلك القبعة التي كانت ترتديها، كادت تطير بعيدًا”.
وتمت خياطة ملابس السيدة الأولى يدويا في مدينة نيويورك واعتمدت على المصممين الأميركيين آدم ليبس، وإريك غافيتس. وأضافت القبعة الواسعة لمسة مختلفة للغاية على مظهر زوجة الرئيس على الرغم من أنها حجبت عينيها بالكامل.
وتخلت السيدة الأولى عن تقليد لباس لون مشرق من أجل التميز عن الآخرين، وبدلا من ذلك، استلهمت ميلانيا أسلوب بيوت الأزياء الراقية الأوروبية واختارت البساطة أحادية اللون.
ويبدو أن اختيارات ميلانيا تفتح الباب بالتأكيد أمام احتمال أن يكون لديها شيء مختلف تماماً في ذهنها فيما يتصل بالموضة خلال السنوات الأربع المقبلة.
https://twitter.com/mario_balkans/status/1881384259350638833?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1881384259350638833%7Ctwgr%5E9450ff980277e71758bdf97aa4fe302f612bdbb7%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.eremnews.com%2Fentertainment%2Fe1hr0jcيقال ان ستيل لباس ميلانيا اليوم كان متأثراً بالليدي ديانا (Lady Di) #ترامب #ميلانيا pic.twitter.com/2Yw7XTJtXx
— ????????Sarah Dumas???????? (@Sarahdumas14) January 20, 2025