استعدادات المسلمين لعيد الأضحى المبارك 2024 وفضل صيام يوم عرفة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
استعدادات المسلمين لعيد الأضحى المبارك 2024 وفضل صيام يوم عرفة.. يبدأ العديد من الناس في البحث عن موعد عيد الأضحى المبارك ووقفة عرفات، من أجل صيام يوم الوقفة الذي يحرص المسلمون في كل مكان على صيامه سنويًا لما له من فضل عظيم. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم إن صيام يوم عرفة يكفر ذنوب السنة الماضية والقادمة، مما يدفع الكثيرين إلى صيامه طمعًا في الثواب والتقرب إلى الله.
ونقدم في هذه السطور، موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024، وفقا للحسابات الفلكية، وذلك كالتالي:
استعدادات المسلمين لعيد الأضحى المبارك 2024 وفضل صيام يوم عرفةيوافق يوم السبت 15 يونيو وقفة عرفات 2024، وبالتالي يكون يوم الأحد 16 من نفس الشهر عيد الأضحى المبارك.
ويحصل المصريون على إجازة في عيد الأضحى تمتد من السبت إلى الأربعاء، بالإضافة إلى العطلات الرسمية قبل وقفة عرفات وبذلك تصل مدة الإجازة إلى 6 أيام متتالية.
سنن عيد الأضحى المبارك
هناك سنن كثيرة يجب على المسلمين اتباعها يوم عيد الأضحى، وهي:
اغتسل قبل الخروج من المنزل لأداء صلاة العيد.
عليك ترديد تكبيرات العيد خلال الذهاب لأداء الصلاة.
عند الذهاب لأداء الصلاة اذهب من طريق، وعند العودة اسلك طريقا آخر.
احرص على ارتداء أفضل الثياب خلال أداء صلاة العيد.
يكون تناول الطعام بعد أداء صلاة عيد الأضحى، وذلك على عكس عيد الفطر، الذي يستحب فيه تناول الطعام قبل الصلاة.
ومن المستحب في هذه اليوم، اصطحاب الأطفال خلال أداء صلاة العيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک وقفة عرفات صیام یوم
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الأهلي الوطني في فلسطين، إن قصف الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية لقطاع غزة كان عشوائيا، فقد استهدف الاحتلال أحياءً مختلفة وانهار عدد من المنازل.
وأضافت «النتشة»، في مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية» اليوم الثلاثاء: «كان لدينا أمل كبير في إحراز تقدم بالمفاوضات، والوفد الإسرائيلي لم يعلن بعد أنه استنفذ المفاوضات، وهذا أعتقد أنه أسلوب إسرائيل في المراوغة والخداع، وبخاصة، في ظل الظروف السياسية الداخلية الإسرائيلية الضاغطة، إذ يستخدم الاحتلال الدماء الفلسطينية كنوع من الترضية والجوائز لتهدئة الشارع الإسرائيلي كلما تعرضت حكومة الإسرائيلية للضغط».
وتابعت، «أدعو لكل شهداء وجرحى غزة، وأن يصبح الفلسطينيون لا فاقدين أو مفقودين في ظل هذه الغارة الشرسة»، مشددة على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة واقتحامات المستوطنين والاستفزازات اليومية في مدينة القدس والمسجد الأقصى وما يحدث في مخيمات شمال الضفة الغربية، والآلة الإسرائيلية الدموية لا أخلاق لها، ولكن الموضوع الحاسم الذي استدعى العودة إلى الحرب بهذه السرعة، بأن هناك محاولات من مقربين من نتنياهو لإقناع بن جفير بالعودة إلى الحكومة، في ظل وجود أزمة بالتصويت على الموازنة، ولم يستطع نتنياهو إكمال عدد المصوتين معه، وهو ما يعني سقوط الحكومة إذا لم ينجح التصويت.