ضربت لعنة الإصابات لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، وطالت ثلاثي الأبيض الإصابة اللعينة وهي قطع في الرباط الصليبي، هذا الموسم.

وتلقى الزمالك ضربة موجعة اليوم بعد إعلان إصابة أحمد حمدي صاحب هدف التتويج باللقب الإفريقي في الكونفدرالية، بقطع بالرباط الصليبي للركبة، والتي تعرض لها أثناء مشاركته في المباراة الماضية أمام نهضة بركان المغربي في إياب نهائي الكونفدرالية الأفريقية.

ونجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بالتتويج باللقب الافريقي يوم الأحد الماضي عقب فوزه على نهضة بركان 1-0 في إياب المباراة النهائية.

القصة الكاملة لاعتزال شيكابالا كرة القدم عقب التتويج بالكونفدرالية الإفريقية موعد مباراة الهلال القادمة ضد الطائي في الدوري السعودي للمحترفين

وانضم أحمد حمدي لثنائي الزمالك (محمود حمدي الونش، محمد عبد الشافي) عقب تعرضهم بقطع في الرباط الصليبي هذا الموسم.


إصابة محمود حمدي الونش بقطع في الرباط الصليبي


وتعرض محمود حمدي "الونش"، قلب دفاع الزمالك، بقطع في الرباط الصليبي يوم 6 فبراير، وذلك أثناء مشاركته في تدريبات الفريق، وحتى الآن لم يشارك في أي مباراة للابيض.


إصابة محمد عبد الشافي بقطع في الرباط الصليبي

ولم تكتمل الصدمة الأول بالنسبة لجماهير الزمالك ليتلقوا الضربة الموجعة الثانية عقب مرور 9 أيام، من إصابة الونش، ليلحق به زميله محمد عبدالشافي، ظهير أيسر الفريق، وتعرض للإصابة يوم 15 من الشهر ذاته، وخضع كل منهما للجراحة في ألمانيا، ليلحق بهم الثالث أحمد حمدي من صفوف الابيض.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: احمد حمدي محمد عبدالشافي نادي الزمالك الزمالك محمود حمدي الكونفدرالية اياب نهائي الكونفدرالية قطع في الرباط الصليبي فی الرباط الصلیبی أحمد حمدی

إقرأ أيضاً:

كيف ستهزم «تيته» لعنة الفشل الدائم؟

حين يُصبح الأمل نفسه عبئًا، تدخل هانا تيته المسرح الليبي مثل عاشر سهم في جعبة صدئة، ولا تبدو مجرد مبعوثة أممية، بل حلقة جديدة في سلسلة من المحاولات الفاشلة، حيث يبدو أن لعنة الفوضى عصية على الكسر.

فكيف لدبلوماسية أفريقية، مهما كانت خبرتها، أن تعيد ضبط عقارب ساعة توقفت منذ سقوط نظام الحكم السابق في البلاد ولم تُعد ضبطها أي قوة دولية؟.

بين شعارات السيادة الوطنية وواقع الهيمنة الإقليمية، تتراقص ليبيا على إيقاع قوى خارجية تتناحر على النفوذ تحت عباءة الدبلوماسية.

الاجتماعات في القاهرة والحوارات في طرابلس تبدو كرقصٍ على حافة الهاوية؛ خطوات محسوبة بلا نغمة، وتصفيقٌ باهت لجولات تفاوض تنتهي دائمًا حيث بدأت: على طاولة مشروخة بأطماع متضاربة.

تيته تتحدث عن حل “ليبي – ليبي”، لكنها، بلا شك، تدرك أن من يحرك الخيوط الحقيقية يجلس في عواصم أخرى.

أما الليبيون، فهم مجبرون على لعب دور المتفرج في مسرحية يكتب نصها الآخرون، حتى الجهود الأممية تبدو وكأنها رقصٌ على موسيقى دولية لا تعترف بصوت الضحية، بل بحجم النفط وموقع الجغرافيا.

الانتخابات، تلك الكذبة المتكررة، تُطرح كحل وحيد، لكنها تظل حبيسة قوانين لم تُكتب بعد، وخلافات لا أحد يريد حلها، والمفارقة أن بلدًا يطفو على بحر من النفط يعجز عن إنارة شوارع “المدن الليبية “.

في النهاية، ربما لن تهزم تيته لعنة الفشل لأنها لم تُخلق لهزيمتها، بل لإدارتها بوجهٍ جديد وكلمات أكثر دبلوماسية.

وفي بلدٍ يخشى فيه من أصوات الانفجارات أعلى من أي تصريح أممي يبقى السؤال: هل حقًا تحتاج ليبيا إلى مبعوث عاشر، أم إلى صمت وغياب لكل الساسة وطبقتها الحاكمة قد يسمح لها بالتقاط أنفاسها؟.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يستعيد نجم الفريق في مواجهة زد بالدوري المصري
  • كيف ستهزم «تيته» لعنة الفشل الدائم؟
  • صدمة.. إصابة جديدة تضرب علي معلول في الأهلي
  • إصابة هيثم عسيري بقطع في الرباط الصليبي
  • 7 غيابات تضرب الزمالك أمام الأهلي اليوم.. هل تؤثر على الأداء؟
  • أسماء قوية .. الغيابات تضرب الأهلي قبل مواجهة الزمالك الليلة
  • طارق مصطفى يكشف حقيقة تواصل الزمالك معه لتدريب الفريق
  • عاجل.. استبعاد 10 لاعبين من قائمة الأهلي أمام الزمالك
  • 5 غيابات تضرب الأهلي قبل مباراة القمة أمام الزمالك
  • 6 لاعبين.. غيابات الزمالك تضع بيسيرو في ورطة أمام الأهلي