حياة كريمة: صرف تعويضات لأهالي الضحايا والمصابين في حادث معدية أبوغالب
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
نعت مؤسسة «حياة كريمة» ببالغ الحزن والأسى ضحايا الحادث المؤسف الذي وقع في معدية أبوغالب، على جانبي الرياح البحيري.
وقالت مؤسسة «حياة كريمة» إن هذا الحادث تسبب في أن نفقد أرواحًا بريئة.
وعبرت مؤسسة حياة كريمة عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي عن تعازيها الصادقة لأسر الضحايا وأحبائهم في هذا الوقت العصيب، سائلين الله أن يلهمهم الصبر والسلوان.
وأكدت مؤسسة حياة كريمة ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل.
ولفتت إلى أهمية تعزيز إجراءات السلامة والتأكد من تطبيقها بدقة في الأماكن ذات الخطورة المحتملة، لضمان سلامة الجميع.
دعم لأسر الضحاياأكدت حياة كريمة عن تقديم كل أشكال الدعم لأهالي ضحايا الحادث وكذا المتضريين والمصابين.
أوضحت عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، صرف تعويضات مادية 50 ألف جنيه لكل أسرة من أهالي المتوفين، و25 ألف جنيه تعويضات تصرف لكل أسرة مصاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة التحالف الوطني مؤسسة حياة كريمة التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: مصر تستضيف أكثر من 10 ملايين ضيف وتلتزم بتوفير حياة كريمة لهم
صرح السفير بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، بأن مصر تحتضن أكثر من 10.5 مليون أجنبي من اللاجئين والمهاجرين وطالبي اللجوء، ينتمون إلى 62 جنسية مختلفة، موضحًا أن الدولة المصرية تلتزم بتوفير كافة الخدمات الأساسية لهم، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية، مع إدماجهم في المجتمع المصري.
وأكد عبد العاطي أن مصر تتعامل مع اللاجئين وفق نهج إنساني يحترم كرامتهم، حيث لا يتم إلزامهم بالبقاء في مخيمات أو مراكز إيواء، مشيرًا إلى أنه “لا يوجد في مصر مخيم واحد للاجئين، وهو أمر نفخر به، لكن قدرتنا على الاستيعاب أصبحت تواجه تحديات كبيرة في ظل ضعف الدعم الدولي المقدم، والذي لا يتناسب مع حجم الضغوط التي نتحملها”.
وشدد وزير الخارجية على أن مصر ترفض تمامًا أي سياسات تهدف إلى تهجير أو نقل الشعوب قسرًا من أراضيها، مؤكداً أن مصر متمسكة بموقفها الداعم للعدالة الإنسانية. كما دعا عبد العاطي المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وتقديم دعم يتناسب مع حجم الأعباء التي تتحملها مصر لضمان استمرار تقديم الخدمات الأساسية وضمان حياة كريمة لهؤلاء اللاجئين والمهاجرين.