وزارة الأوقاف تخصص 300 مليون لتأهيل المساجد المتضررة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
خصصت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. حوالي 300 مليون درهم سنويا، ضمن برنامج إعادة تأهيل المساجد المتضررة.
وذكر وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق. في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس المستشارين أمس الثلاثاء. أن الميزانية المخصصة تبقى عير كافية بسبب ارتفاع المساجد المتضررة سنويا “ما بين 250 و300 مسجدا وجب إغلاقها لإصلاحها”.
وأضاف التوفيق، أن وزارته قامت منذ سنة 2011 بتأهيل 1906 مسجد وإعادة فتحها بكلفة تجاوزت 3 ملايير درهما. مشيرا الى أن 581 مسجدا في طور التأهيل بكلفة حوالي مليار و229 مليون درهما، و180 مسجدا في طور التراخيص والدراسات بكلفة قدرها 227 مليون درهم. ولا يزال 1495 مسجدا يتطلب تأهيلها بكلفة قدرها ملياري درهما.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
تصل إلى 7 ساحات.. أماكن صلاة عيد الفطر بجنوب سيناء
استعدت مديرية الأوقاف بمحافظة جنوب سيناء، لعيد الفطر المبارك بتخصيص 7 ساحات لإقامة صلاة العيد، وتكثيف حملات النظافة داخل المساجد وفي محيطها، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان حسن سير وانتظام الصلاة.
قال الشيخ السيد يوسف غيط، وكيل وزارة الأوقاف، إنه جرى تخصيص 7 ساحات بواقع ساحة بكل مدينة، مع فتح جميع المساجد لاستقبال المصلين، مع وجود إمام أساسي وآخر احتياطي لكل ساحة ومسجد، والسماح باصطحاب الأطفال لإدخال البهجة عليهم.
وأوضح وكيل وزارة الأوقاف في تصريح اليوم، أن أماكن الساحات التي جرى تخصيصها لأداء صلاة عيد الفطر المبارك تضمنت: ساحة الإستاد الرياضي بحي السلام بمدينة الطور، والمقرر أن يؤدي الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، صلاة العيد بها وسط جموع مواطني المدينة، وتقديم الهدايا والعيدية للأطفال.
وتابع: أنه جرى تخصيص ساحة مجمع الرحمن بمدينة رأس سدر، وساحة الزهراء بحي السلام بمدينة أبورديس، وساحة الوادي المقدس بمدينة سانت كاترين، وساحة مسجد السلام بشمال خليج نعمة بمدينة شرم الشيخ، وساحة مسجد الهدى بمنطقة المبسط بمدينة دهب، وساحة مسجد التقوى بمدينة نويبع.
وأكد أنه سيجري فتح المساجد التي يوجد بها أئمة قبل الصلاة بوقت كافٍ وتشكيل لجان وغرفة عمليات لمتابعة الإعداد لصلاة عيد الفطر، لافتًا إلى أن حملات نظافة المساجد مستمرة بشكل يومي، وجار نظافة وتطهير محيط الساحات والمساجد لاستقبال المصلين ورفع كفاءة الطرق المؤدية إليها بالتنسيق مع رؤساء المدن والجهات المعنية.