رؤساء دول وزعماء قتلوا في حوادث تحطم طيران
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعاد تحطم مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إلى الأذهان حوادث طيران قضى فيها العديد من الرؤساء والسياسيين البارزين حول العالم.
البيت الأبيض يعلق على توريد قطع الغيار لإيران.. هل لها علاقة بتحطم طائرة رئيسي؟ الحكومة الكورية الجنوبية تتقدم للشعب الإيرانى بخالص العزاء في وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي
وشهدت حوادث تحطم الطائرات العديد من المآسي وراح ضحيتها آلاف الناس العاديين، ولم يكن الزعماء أو قادة الدول أو كبار الشخصيات بمنأى عن مثل هذه الحوادث المميتة والقاتلة.
وفي السطور التالية تستعرض" بوابة الوفد " أبرز الحوادث المأساوية لرؤساء دول وزعماء قتلوا في حوادث طيران
قبل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، قتل رؤساء دول وزعماء آخرون في حوادث جوية.
في ما يأتي أبرزهم:
2024: الرئيس السابق لتشيلي سيباستيان بينييرا
في السادس من فبراير 2024، توفي الرئيس السابق لتشيلي سيباستيان بينييرا (الذي تولى الرئاسة عام 2010 في ولاية مدّتها أربع سنوات، ليعود ويتولى المنصب خلفا لميشيل باشليه من العام 2018 وحتى العام 2022)، في تحطّم طائرة في منطقة لاغو رانكو التي تعتبر مقصدا سياحيا والواقعة على مسافة نحو 920 كيلومترا إلى الجنوب من سانتياغو.
يفغيني بريغوجين2023
وفي يوم 23 أغسطس 2023 قتل زعيم جماعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، يفغيني بريغوجين، في حادثة تحطم طائرة أثناء رحلة بين موسكو وسان بطرسبرغ .
رامون ماجسايساي 1957
الرئيس السابع للفلبين، تولى الرئاسة عام 1953، وتوفي في تحطم طائرته على جبال مانوغال خلال رحلة من مانيلا إلى مدينة سيبو.
2010: الرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي
في العاشر من أبريل 2010، تحطّمت طائرة "توبوليف تو-154" وفيها 96 شخصا، بينهم الرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي، مع مسؤولين بولنديين كبار سياسيين وعسكريين، أثناء محاولتها الهبوط في مطار قرب سمولينسك (غرب روسيا)، ما أسفر عن مقتل جميع ركابها. وتبين أن الحادث وقع بسبب سوء الأحوال الجوية، لكن أيضا بسبب أخطاء ارتكبها الطياران البولنديان والمراقبون الجويون الروس.
2005: زعيم التمرد في السودان جون قرنق
في 30 يوليو 2005، قتل زعيم المتمردين السابق جون قرنق الذي أصبح نائبا لرئيس البلاد في السودان، في حادث تعرضت له مروحية كانت تقله من أوغندا.
2004: الرئيس المقدوني بوريس ترايكوفسكي
في 26 فبراير 2004، قُتل الرئيس المقدوني بوريس ترايكوفسكي مع 8 آخرين في حادث تحطم طائرة في جنوب البوسنة، بينما كانت تتهيأ للهبوط في موستار.
1994: الرئيس الرواندي جوفينال هابياريمانا ونظيره البوروندي سيبريان نتارياميرا
في السادس من أبريل 1994، أُسقطت طائرة فالكون 50 كانت تقل الرئيس جوفينال هابياريمانا ونظيره البوروندي سيبريان نتارياميرا في كيغالي بصاروخ واحد على الأقل. ويعتبر هذا الهجوم بمثابة الدافع وراء الإبادة الجماعية ضد أقلية التوتسي، متسببة بمقتل أكثر من 800 ألف شخص وفقًا للأمم المتحدة.
1988: الرئيس الباكستاني ضياء الحق
في 17 من أغسطس 1988، كان الرئيس الباكستاني ضياء الحق من بين ضحايا تحطم طائرة قرب باهاوالبور (في وسط شرق باكستان)
1966الرئيس العراقي عبد السلام
ومساء يوم 13 أبريل 1966 قتل الرئيس العراقي عبد السلام عارف إثر سقوط مروحيته في ظروف غامضة حيث كان يستقلها هو وبعض وزرائه ومرافقيه بين القرنة والبصرة .
1986: رئيس موزمبيق سامورا ماشيل
في 19 من أكتوبر 1986، قُتل أول رئيس لدولة موزمبيق سامورا ماشيل، مع 24 شخصًا في حادث تعرضت له طائرته من طراز "توبوليف تي يو 134" شمال شرق جنوب أفريقيا.
الملكة علياء 1977م
وفي يوم 9 فبراير عام 1977متوفيت الملكة علياء في جنوب الأردن عندما تحطمت المروحية العسكرية التي كانت تُقلها
وقتل كرامي رئيس مجلس الوزراء اللبناني في حادث تفجير طائرة عسكرية وقد أدين سمير جعجع قائد القوات اللبنانية بتدبير الاغتيال وحكم عليه بالإعدام
ولقي الرئيس الإكوادوري خايمي مصرعه في حادث تحطم طائرة وهناك شائعات عن محاولت اغتيال
رئيس الوزراء اللبناني رشيد كرامي 1987.
في 1 يونيو 1987 اُغتيل رشيد كرامي على إثر تفجير مروحية عسكرية كان يستقلها وهي في طريقها إلى بيروت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث تحطم طائرة صاروخ الإبادة الجماعية غزة استهداف ايران تحطم طائرة فی حادث
إقرأ أيضاً:
وسط مقاطعة أبرز القيادات وزعماء أحزاب.. البيجيدي يفتتح مؤتمره التاسع بشعارات فلسطين ومهاجمة النظام التونسي
زنقة 20 | الرباط
افتتح حزب العدالة و التنمية مؤتمره التاسع اليوم السبت، ببوزنيقة، وسط مقاطعة واسعة من قيادات الحزب و زعماء باقي الاحزاب السياسية.
و لم تحضر قيادات بارزة في البيجيدي للمؤتمر التاسع على رأسها رئيس الحكومة السابق سعد الدين العثماني، مصطفى الرميد، عزيز الرباح، نجيب بوليف، عبد القادر اعمارة، خالد البوقرعي، الأخوين العمراني سليمان و لحسن، عبد الصمد السكال، خالد الرحموني.
في المقابل حضرت قيادات قليلة الى المؤتمر بينها لحسن الداودي، مصطفى الخلفي، محمد يتيم، عبد العالي حمي الدين، ادريس الازمي، عبد الله بوانو، جامع المعتصم، جميلة المصلي، سعيد خيرون، محمد الزويتن، رضى بنخلدون.
كما سجل غياب قادة أحزاب الاغلبية الحكومية الحالية ، عزيز أخنوش، نزار بركة، فاطمة الزهراء المنصوري، المهدي بنسعيد.
واكتفى الاصالة و المعاصرة بإرسال أحمد اخشيش لينوب عن القيادة الجماعية للحزب، فيما فضل حزب الاستقلال بعث رئيس فريقه النيابي بمجلس النواب، أما الاحرار فقد غاب كلية بسبب عدم توجيه الدعوة اليه.
و عن أحزاب المعارضة ، غاب ممثلو حزب الاتحاد الاشتراكي، فيما حضر الامين العام لحزب التقدم والاشتراكية نبيل بنعبد الله، الامين العام لحزب الحركة الشعبية محمد أوزين، الامين العام لحزب الاتحاد الدستوري محمد جودار.
افتتاح مؤتمر البيجيدي عرف حضورا طاغيا لأعلام فلسطين، و شعارات مناصرة لفلسطين و غزة تطالب بإنهاء التطبيع.
كما عرف الحفل الافتتاحي لمؤتمر البيجدي، هجوما لاذعا على النظام التونسي ، حيث تم ترديد شعارات مناصرة لزعيم حركة النهضة المعتقل راشد الغنوشي.
ووصفت مقدمة الحفل النظام التونسي الحالي بالقوى المناهضة للحرية والديمقراطية و قالت أنه اغتالت الربيع العربي الديمقراطي وثورة الياسمين واجلت ازدهارها.
و قالت أن يد هذه القوى امتدت ” الى خنق الاصوات الحرة و اسكاتها بالتهديدات و السجون ووصل الامر الى اصدار احكام جائرة في حق السياسيين و المناضلين و على رأسهم راشد الغنوشي”.
أنصار الحزب و بعد سماعهم إسم الغنوشي ، رددوا بشكل جماعي : “الغنوش ارتاح ارتاح سنواصل الكفاح”.