شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن صراع الخليج يتفاقم أمريكا تحشد عسكريا وإيران تستعرض صاروخا، بدعم من الطائرات المقاتلة والسفن الحربية الأمريكية المتقدمة، يبني الآلاف من عناصر مشاة البحرية ببطء وجودهم بالخليج العربي، في علامة على أنه في .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صراع الخليج يتفاقم.

. أمريكا تحشد عسكريا وإيران تستعرض صاروخا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صراع الخليج يتفاقم.. أمريكا تحشد عسكريا وإيران...

بدعم من الطائرات المقاتلة والسفن الحربية الأمريكية المتقدمة، يبني الآلاف من عناصر مشاة البحرية ببطء وجودهم بالخليج العربي، في علامة على أنه في حين أن حروب واشنطن في المنطقة قد تنتهي، فإن صراعها مع إيران بشأن برنامجها النووي يتفاقم، مع عدم وجود حلول في الأفق، بحسب تحليل لموقع إذاعة "صوت أمريكا" (Voice of America).

وتتهم عواصم خليجية وإقليمية وغربية طهران  بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول إيران إن برنامجها النووي مصمم للأغراض السلمية، بما فيها توليد الكهرباء.

الموقع لفت، في التحليل ترجمه "الخليج الجديد"، إلى "إرسال حاملة الطائرات "يو إس إس باتان"، الحاملة للجنود والطائرات، إلى الخليج، بالإضافة إلى مقاتلات الشبح "إف -35" وطائرات حربية أخرى، في الوقت الذي تريد فيه الولايات المتحدة التركيز على الصين وروسيا".

واستدرك: "لكن واشنطن ترى مرة أخرى أنه في حين أنه من السهل الدخول إلى الشرق الأوسط عسكريا، إلا أنه من الصعب الخروج تماما، خاصة وأن إيران الآن تخصب اليورانيوم بدرجة أقرب من أي وقت مضى إلى مستويات الأسلحة بعد انهيار اتفاقها النووي لعام 2015 (مع القوى الكبرى)".

وفي 2018، انسحبت واشنطن من الاتفاق، بدعوى أنه غير فعال، وأعادت فرض العقوبات على طهران.

ورأى الموقع أنه "لا يوجد مؤشر على أن الدبلوماسية ستحيي الاتفاق قريبا، واستأنفت إيران في الأسابيع الأخيرة مضايقة واحتجاز السفن التي كانت تحاول عبور مضيق هرمز، وهو ممر مائي يربط الخليج العربي بالعالم الأوسع، ويمر عبره حوالي 20٪ من نفط العالم".

وأردف: "بالنسبة للولايات المتحدة، يظل إبقاء مضيق هرمز مفتوحا أمام الشحن أولوية لضمان عدم ارتفاع أسعار الطاقة العالمية، خاصة وأن الحرب الروسية على أوكرانيا (منذ 24 فبراير/ شباط 2022) تضغط على الأسواق، كما تحتاج دول الخليج العربية إلى الممر المائي لنقل نفطها إلى السوق".

تواجد متزايد

و"تلك المخاوف عززت الوجود الأمريكي منذ فترة طويلة في الخليج، وخلال العقدين اللاحقين لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، كانت هناك أحيانا حاملتا طائرات أمريكيتان تقومان بدوريات في الخليج لتوفير طائرات مقاتلة للحرب في أفغانستان والعراق، ولاحقا للمعركة ضد تنظيم الدولة"، وفقا للموقع.

واستدرك: "لكن ببطء، بدأ  البنتاجون (وزارة الدفاع الأمريكية) في إنهاء الوجود البحري، تاركًا فجوة لمدة أشهر، ما أثار نداءات من دول الخليج العربية والمعلقين القلقين بشأن إيران".

وقال الموقع إن "حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" أبحرت من مضيق هرمز في نوفمبر/ تشرين الثاني 2020 لتكون آخر حاملة طائرات أمريكية في الخليج العربي، وصلت آخر وحدة استكشافية من مشاة البحرية، وهو أسطول يحمل مشاة البحرية وطائرات ومركبات معدة لهجوم برمائي، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2021".

وزاد بأنه "منذ ذلك الحين تغيرت مخاوف واشنطن، إذ حولت حرب روسيا على أوكرانيا بعض التركيز الأمريكي مرة أخرى إلى أوروبا، فيما تواصل الصين السيطرة على المزيد من بحر الصين الجنوبي، واستجابت البحرية الأمريكية بدوريات متزايدة".

"لكن في الأشهر الأخيرة، بدأ الجيش الأمريكي مرة أخرى في زيادة تواجده في الشرق الأوسط (...) وفي أواخر مارس/ آذار الماضي، وصلت طائرات "إيه 10- ثاندر بولت" ( A-10 Thunderbolt II) الحربية إلى قاعدة الظفرة الجوية بالإمارات، وأمر البنتاجون مقاتلات "إف-16" (F-16) والمدمرة "يو إس إس توماس هندر" (USS Thomas Hudner) بالتوجه إلى المنطقة، ووصلت الطائرات المقاتلة "ستيلس إف- 35 آيه لايتنج" ( Stealth F-35A Lightning II) الأسبوع الماضي"، كما تابع الموقع.

وأضاف: "الآن، ستمتلك الولايات المتحدة جزءا من وحدة مشاة البحرية في المنطقة لأول مرة منذ ما يقرب من عامين، ويتكون نشر الآلاف من مشاة البحرية والبحارة من كل من "يو إس إس باتان" (USS Bataan) و"يو إس إس كارتر هول" (USS Carter Hall) وهي سفينة إنزال".

وأوضح أن "تلك السفن غادرت ولاية فيرجينيا في  10 يوليو/ تموز في مهمة وصفها البنتاجون بأنها "ردا على محاولات إيران الأخيرة لتهديد التدفق الحر للتجارة في مضيق هرمز والمياه المحيطة به". وقد مرت باتان عبر مضيق جبل طارق إلى البحر الأبيض المتوسط الأسبوع الماضي في طريقها إلى الشرق الأوسط".

أمن المنطقة

و"في حين أن الجيش الأمريكي لم يناقش ما سيفعله مع الوجود المتزايد في المنطقة، فقد لفتت تحركاته انتباه إيران، وقال قائد جيشها الجنرال عبد الرحيم موسوي إن نشر القوات الأمريكية لن يؤدي إلا إلى انعدام الأمن، مشددا على أن أمن المنطقة لن يدوم إلا بمشاركة دولها"، بحسب الموقع.

وأردف: "كما حرصت إيران على استعراض صاروخ أبو مهدي (بحري بعيد المدى)، الذي تم الكشف عنه لأول مرة في 2020، ويمكن استخدامه لاستهداف السفن في البحر على بعد 1000 كيلومتر".

ورأى أن "كل هذا يزيد من خطر نشوب صراع، على الرغم من أن التعزيزات السابقة للقوات الأمريكية في المنطقة لم تؤد إلى حرب مفتوحة، لكن في 1988، هاجمت واشنطن حفارتين نفطيتين إيرانيتين تُستخدمان للمراقبة العسكرية وأغرقت أو ألحقت أضرارا بسفن إيرانية في أكبر معركة بحرية أمريكية منذ الحرب العالمية الثانية (1939-1945)".

و"مع توقف الدبلوماسية واستعداد إيران لأن تكون أكثر عدوانية في البحر، يبدو أن الولايات المتحدة تعتمد مرة أخرى على القوة العسكرية لإقناع طهران بالتراجع"، كما ختم الموقع.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صراع الخليج يتفاقم.. أمريكا تحشد عسكريا وإيران تستعرض صاروخا وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخلیج العربی مشاة البحریة فی المنطقة مضیق هرمز مرة أخرى على أن

إقرأ أيضاً:

هكذا يعترف إعلام العدوان بالهزيمة..!

يمانيون – متابعات
“لا يمكن لقوات البحرية الأمريكية خوض معركة أبدية في البحر الأحمر.. إنها تواجه هجمات غير مسبوقة من عدو لا يهدأ”.

هذا ما قاله الخبراء والعسكريون الأمريكيون لموقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي، وأضافوا: “نحن مقبلون على فترة غير مستقرة في ظل استمرار اليمنيين فرض سيطرتهم على البحر الأحمر وباب المندب”.

ليس ذلك وحسب: “بل إن سفن البحرية الأمريكية وجدت نفسها محاصرة في معركة حامية الوطيس على مدار الساعة، وسط إحباط من عدم انتهاء هجمات اليمن في وقت قريب”.

المؤكد، في عقيدة الخبراء الأمريكان، أنه على الرغم من إطلاق حاملة الطائرات الأمريكية “أيزنهاور” ومدمرات أخرى أكثر من 500 قذيفة وعشرات آلاف من الساعات في التحليق لطائراتها، لكنها لم تحد من هجمات اليمنيين.

ومن وجهة نظرهم، فإن وضع القوات البحرية الأمريكية ليس مستقراً حاضراً ومستقبلاً في ظل استمرار اليمنيين فرض سيطرتهم على البحر الأحمر وباب المندب.. لذا فعلى الولايات المتحدة تحمل فاتورة التكاليف المالية المتزايدة للمعركة البحرية، وتآكل سفنها الحربية”، في إشارة إلى تكلفة الصاروخ الإعتراضي “SM-2″، الأمريكي تزيد عن مليوني دولار.

الأمر المحسوم في منظور عساكر أمريكا، وفقا لموقع “بيزنس إنسايدر”، أن الأمر يتطلب عملية دبلوماسية سياسية طويلة المدى، في ظل استحالة وجود حل عسكري لمواجهة ذكاء هجمات القوات اليمنية، التي تجبر سفن دول العدوان على دفع الثمن.

وفق الموقع ذاته، أعترف المتحدث باسم الأمن القومي للبيت الأبيض، جون كيربي، نهاية الأسبوع الماضي، بنجاح العمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر.

عجز الردع

تتوالى اعترافات القادة العسكريين وجهابذة الساسة ومحللي إعلام دول العدوان على منصات ماكناتها الإعلامية، وبرامج التواصل الاجتماعي، بهزيمة جحافل قوات تحالف العدوان الأميركي ـ البريطاني ـ الغربي، على كبريات الوكالات والصحف والمجلات الغربية والعالمية ، حيث نشرت مجلة “ريسبونسبل ستيت كرافت” الأمريكية، الأسبوع الماضي، تقريرا صحفيا مطولا، تحت عنوان “عجز واشنطن ولندن”، أقرت فيه بعجز القوات الأمريكية والبريطانية في ردع القوات اليمنية وعملياتها في البحر الأحمر الداعمة لغزة.

يقول خبير بحري في مركز الاستراتيجية والأمن البحري، لم يذكر اسمه: “لقد أثبت اليمنيون أنهم قوة هائلة وفاعلة تمتلك ترسانة ضخمة قادرة على إحداث صراع كبير مع قوات تحالف العدوان الغربي”.

ولا يرجح الباحث نيل كويليام، وهو زميل مشارك في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مركز الأبحاث “تشاتام هاوس” البريطاني، نجاح التحالف العدواني الأمريكي – البريطاني في ردع قوات صنعاء.

ويعترف المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي بفشل الولايات المتحدة في إيقاف الهجمات اليمنية في البحر الأحمر.. مؤكدا أن فشلها يقوّض مصداقية- حماية الشحن البحري- تجاه حلفائها.

وقال: “لقد نجح اليمنيون في منع العبور عبر الممر المائي (أي البحر الأحمر)، وإجبار شركات الشحن على الإبحار حول قارة أفريقيا، والنتيجة ارتفاع تكاليف الشحن وبالتالي يتأثر المستهلك”.

وقالت صحيفة جوزليم بوست “الإسرائيلية”، في تقرير نشرته مؤخرا:” أن الزوارق المسيّرة اليمنية الجديدة أثبتت فاعلية هجماتها على السفن، أكثر من الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية”.

وأضافت: “السفن التجارية لا تملك دفاعات ضد الزوارق المسيّرة اليمنية التي يصعب على قوات البحرية الأمريكية اكتشافها، ولا أمل لأي سفينة الفرار منها”.

وعلقت صحيفة “ذا هيل” ، بالقول: “بعد مرور ثمانية أشهر من الصراع، فشلت أمريكا وحليفاتها في ردع القوات اليمنية، بينما الأخيرة تواصل إغراق السفن في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي”.

تضيف: “كان من المفترض من عمليات العدوان الأمريكي – الغربي المستمرة على اليمن وقف أو خفض الهجمات اليمنية التي تصاعدت مؤخرا وتستهدف السفن بأسلحة متطورة؛ مثل الزوارق المسيّرة، والصواريخ الباليستية المضادة للسفن، التي أربكت قوات التحالف البحري.

في منظور “ذا هيل” -وهي صحيفة أمريكية شهيرة- “يشكل ذلك تحدياً صعباً ومتزايداً على القوات البحرية الأمريكية”.

وبرأي مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية، أنتهى عصر حاملات الطائرات البحرية وأصبحت صواريخ “الفرط صوتي” هي محور الحروب العسكرية الحديثة.

وقالت: “لقد تمكن اليمنيون بصواريخهم المتطورة من إبعاد تشكيلات قوات البحرية الأمريكية، وأرسل فشل الأخيرة إشارة للمنافس الصيني مفادها بأنه لم يعد ما تخشاه من أساطيل ومدمرات حربية وحاملات طائرات، كما كان في السابق”.

تهديد فرط صوتي

هنا يشير موقع “JDN” العبري إلى كشف القوات اليمن عن تهديد جديد لـ”إسرائيل”، بصاروخ جديد متطور تفوق سرعته سرعة الصوت”، في إشارة إلى الصواريخ الجديدة “فلسطين” الباليستي و”حاطم 2″ الباليستي الـ”فرط صوتي”.

وفي 26 يونيو 2024، كشفت اليمن عن صاروخ جديد باسم “حاطم 2” الباليستي الفرط صوتي محلي الصنع؛ يمتلك تكنولوجيا متقدمة، ودقيق الإصابة، ويصل إلى مسافات بعيدة.

واعتبر مدير تنفيذي لشركة أمنية -لم يذكر اسمه- لوكالة أنباء “رويترز” أن استخدام القوات اليمنية زوارق مسيّرة في البحر الأحمر تحول معقد في تكتيكات الحرب غير المتكافئة؛ لدقة استهدافاتها من على مسافات بعيدة.

كما أزاحت قوات صنعاء، أواخر الشهر الماضي، الستار عن زورق جديد باسم “طوفان المدمر”، وهو زورق هجومي مسيّر محلي الصنع، يتميز بقدرة تدميرية عالية، ويحمل رأسا حربية تزن 1000 – 1500 كجم، ومزودة بتكنولوجيا متقدمة، وتحكم يدوي، وعن بُعد، تبلغ سرعته 45 ميلاً بحرياً في الساعة، ويعمل في جميع الظروف البحرية.

وخلال شهر يونيو 2023، كشفت صنعاء عن أربعة أسلحة نوعية جديدة دخلت المعركة لأول مرة؛ إسناداً لغزة، ابتداءً من صاروخ “فلسطين” الباليستي، مروراً بزورق “طوفان1″، ثم صاروخ “حاطم 2” الباليستي الفرط صوتي.

حصيلة الخسائر

وشنت قوى العدوان الأمريكي – البريطاني أكثر من 560 غارة وقصفا جويا على المحافظات اليمنية التابعة لحكومة صنعاء، خلفت أكثر من 58 شهيدا و86 جريحا، في محاولة يائسة للدفاع عن ما تسمى “إسرائيل”، ووقف العمليات العسكرية اليمنية، التي تطلق إلى الأراضي المحتلة على أهداف حساسة للعدو الصهيوني، وفك الحظر البحري اليمني على سفن “إسرائيل”، والمرتبطة بها، والداعمة لها من أي جنسية في المياه الاقليمية اليمنية والدولية.

وفي 4 يناير 2024، أعلنت اليمن بدء معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ نصرة لفلسطين، ومساندة مقاومة غزة ضد العدوان الصهيوني، حيث وصلت أستهدافات القوات اليمنية قرابة 165 قطعة بحرية لدول العدوان، وأسقاط ست طائرات أمريكية بدون طيار من نوع “أم كيو 9″، فوق أجواء محافظات الحديدة وصعدة ومأرب والبيضاء، ولا تزال المعركة مستمرة حتى رفع الحصار، ووقف العدوان على غزة.

الخلاصة..
تدور حول تساؤل: ألم يأنِ لدول تحالف العدوان على اليمن إعلان هزيمتها بعد كل هذه الاعترافات ذي العيار الثقيل من خبرائها وعساكرها وأبواقها الإعلامية في الغرب والشرق، بفشل حربها وعدوانها الأمريكي – الصهيوني – البريطاني، ودول حلف “حارس الازدهار” على اليمن؟!.

-السياسية: صادق سريع

مقالات مشابهة

  • في نصف نهائي كوبا أمريكا.. صراع بين كولومبيا والأوروغواي لبلوغ المباراة الختامية
  • الجلسة الأسبوعية لأمير جازان تستعرض “منجزات قطاع الطرق والنقل” في المنطقة
  • مستشار أمريكي يحذر: الحوثيون يصبحون أكثر فتكاً وتعقيداً في عملياتهم البحرية المساندة لغزة
  • هكذا يعترف إعلام العدوان بالهزيمة..!
  • هل تتغير السياسة الإقليمية لإيران مع فوز بزشكيان بالرئاسة؟
  • أمير الشرقية ونائبه يهنئان نادي الخليج لتحقيقه كأس آسيا لكرة اليد
  • أمير المنطقة الشرقية يهنئ نادي الخليج لتحقيقه كأس آسيا لكرة اليد
  • نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء نادي الخليج
  • أمير الشرقية يهنئ نادي الخليج لتحقيقه كأس آسيا لكرة اليد
  • بعد ساعات من انتخاب بزشكيان.. إيران تحتج على بيان عربي بمجلس الأمن