بدأت Xiaomi بالترويج لهاتفها الجديد الذي يتوقع له أن يحقق مبيعات ممتازة بفضل تقنياته المتطورة وسعره المنافس.
ويأتي هاتف Redmi Note 13R بهيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP53، أبعاده (168.6/76.3/8.3) ملم، وزنه 205 غ.
أما شاشته فأتت IPS LCD بمقاس 6.79 بوصة، دقة عرضها (2460/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها 396 شمعة/م تقريبا.
والكاميرا الأساسية له أتت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل فيها عدسة macro وعدسة للتصوير العريض، أما كاميرته الأمامية فجاءت بدقة 8 ميغابيكسل ولها القدرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية.
يعمل الهاتف بنظام Android 14 مع واجهات HyperOS، ومعالج Qualcomm Snapdragon 4+ Gen 2، ومعالج رسوميات Adreno 613، وذواكر وصول عشوائي 6/8/12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت.
إقرأ المزيد الكشف عن بعض مواصفات ساعات Galaxy Watch المنتظرةودعمته Xiaomi بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، تقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد، وبطارية بسعة 5030 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 33 واط.
وسيطرح هذا الجهاز بألوان أساسية هي الأسود والأزرق والفضي، وستبدأ أسعار نسخه من 180 يورو تقريبا.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: أصبح من المستحيل تقريبا توصيل المساعدات إلى غزة
الثورة نت/وكالات قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر إن غزة هي حاليا المكان الأخطر لتقديم الدعم الإنساني، في عام شهد مقتل أكبر عدد مسجل من العاملين في المجال الإنساني، ونتيجة لذلك “أصبح من المستحيل تقريبا توصيل حتى جزء بسيط من المساعدات المطلوبة” على الرغم من الاحتياجات الإنسانية الهائلة. في بيان أصدره في أعقاب زيارته الأولى إلى الشرق الأوسط بصفته منسق الإغاثة الطارئة للأمم المتحدة، قال فليتشر إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل منع العاملين الإنسانيين من الوصول بشكل هادف إلى المحتاجين في القطاع، “حيث تم رفض أكثر من مائة طلب للوصول إلى شمال غزة منذ 6 تشرين الأول/أكتوبر”. وأشار فليتشر إلى أن محكمة العدل الدولية أصدرت أول مجموعة من الأوامر المؤقتة في قضية تطبيق منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة منذ ما يقرب من عام، ومع ذلك فإن وتيرة العنف المستمرة “تعني أنه لا يوجد مكان آمن للمدنيين في غزة. لقد تحولت المدارس والمستشفيات والبنية التحتية المدنية إلى أنقاض”. وأضاف أن الحصار الإسرائيلي على شمال غزة – والذي استمر لأكثر من شهرين – “أثار شبح المجاعة”، في حين أن جنوب القطاع مكتظ للغاية، “مما يخلق ظروفا معيشية مروعة واحتياجات إنسانية أعظم مع حلول الشتاء”. وأضاف: “في جميع أنحاء غزة، تستمر الغارات الجوية الإسرائيلية على المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك المناطق التي أمرت القوات الإسرائيلية الناس بالانتقال إليها، مما تسبب في الدمار والنزوح والموت”. وفي الوقت نفسه، قال وكيل الأمين العام إن الوضع في الضفة الغربية مستمر في التدهور، “وعدد القتلى هو الأعلى الذي سجلناه”. وقال إن “العمليات العسكرية الإسرائيلية في العام الماضي أسفرت عن تدمير البنية الأساسية مثل الطرق وشبكات المياه، وخاصة في مخيمات اللاجئين”. وأضاف أن عنف المستعمرين المتزايد وهدم المنازل أدى إلى زيادة النزوح والاحتياجات، وأن القيود الإسرائيلية المفروضة على الحركة تعيق سبل عيش المواطنين الفلسطينيين ووصولهم إلى الخدمات الأساسية – وخاصة الرعاية الصحية. وأكد فليتشر أن “الأمم المتحدة والمجتمع الإنساني يواصلان محاولة البقاء وتقديم الخدمات في مواجهة هذه التحديات والصعوبات المتزايدة”. ودعا المجتمع الدولي إلى الدفاع عن القانون الإنساني الدولي، “والمطالبة بحماية جميع المدنيين، والإصرار على إطلاق سراح جميع الرهائن، والدفاع عن عمل وكالة الأونروا الحيوي، وكسر دائرة العنف”. وأشاد بالعاملين في المجال الإنساني الذين يعملون على إنقاذ أرواح المدنيين في هذه الظروف.