مصطفى بكري في ذكرى الوحدة اليمنية: «تحية وتقدير لأبناء اليمن الصامدين»
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قدم الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، التحية والتقدير للأشقاء في الجمهورية العربية اليمنية، بمناسبة حلول الذكرى الـ 34 للوحدة اليمنية التي أعلنت في 22 مايو 1990 م.
وقال مصطفى بكري، في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع التغريدات القصيرة (إكس): «غدًا تحل علينا الذكرى الرابعة والثلاثون للوحدة اليمنية التي أعلنت في 22 مايو 1990، هذه الوحدة التي جاءت تعبيرًا عن أماني وطموحات أبناء الشعب اليمني في الشمال والجنوب».
وتابع بكري، حديثه عن الوحدة اليمنية: «رغم تعرض الوحدة لانتكاسة كبرى في عام 1994، إلا أن الوحدة صمدت ولا تزال صامدة، وكم كنت سعيدًا بحصولي علي وسام الوحدة من الرئيس علي عبد الله صالح - رحمة الله عليه-».
واختتم بكري، حديثه بتوجيه التحية لأبناء اليمن، قائلًا: «التحية والتقدير للأشقاء اليمنيين، والرحمة للشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن مسيرة الوحدة».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري لـ«الخونة والمتآمرين»: أنتم نبت شيطاني.. وعمرنا ما هنتاجر ببلدنا
مصطفى بكري: كل مواطن جندي مستعد للتضحية بنفسه لأجل البلد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليمن مصطفى بكري الوحدة اليمنية ذكرى الوحدة اليمنية الرئيس علي عبد الله صالح مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يتقدم ببلاغ إلى النائب العام ضد من حاولوا استغلال قضية الطفل ياسين طائفيا
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن هناك جهات تسعى لاستغلال قضية الطفل ياسين، ضحية الاعتداء في دمنهور، لإشعال فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين، محذرًا من خطورة الانسياق وراء الشائعات.
وأشار مصطفى بكري في تصريحات له ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» إلى أن محافظ البحيرة جاكلين عازر لا علاقة لها بالقضية، قائلاً: «منذ اللحظة الأولى التي رُوّجت فيها الشائعات، أكدت أنه لا صحة لأي مزاعم تتعلق بدور المحافظ، ويجب عدم الانجراف خلف محاولات التحريض».
و أضاف مصطفى بكري «أطالب الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة ضد كل من يسعى لإشعال فتنة بين أبناء الوطن، وأتقدم ببلاغ رسمي إلى النائب العام لمحاسبة كل من يثير الفتن أو يحاول تقسيم نسيج الشعب المصري».
ونوه: «الإخوان هم من يحاولون تحويل هذه القضية الإنسانية إلى مؤامرة تستهدف استقرار المجتمع، ولا أحد يزايد على وطنية أحد، ويجب الحفاظ على وحدة الصف الوطني وعدم السماح لأي جهة باستغلال معاناة أسرة الطفل في أغراض سياسية أو طائفية».