فنون ومشاهير عشية ذكرى 4 آب.. "هدية" من ماجدة الرومي الى اهالي ضحايا الانفجار (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
فنون ومشاهير، عشية ذكرى 4 آب هدية من ماجدة الرومي الى اهالي ضحايا الانفجار فيديو،طرحت الفنانة الكبيرة ماجدة الرومي عبر قناتها الرسمية بموقع YouTube أحدث أعمالها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عشية ذكرى 4 آب.. "هدية" من ماجدة الرومي الى اهالي ضحايا الانفجار (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرحت الفنانة الكبيرة ماجدة الرومي عبر قناتها الرسمية بموقع YouTube أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "عندما ترجع بيروت". واختارت ماجدة الرومي غناء كلمات قصيدة للشاعر الراحل نزار قباني، وتعاونت في الأغنية مع الملحن يحيى الحسن، والموزع الموسيقي الأوركسترالي ميشال فاضل، والتوزيع الموسيقي الشرقي حسن يحيى المعوش، والكليب من إخراج شربل يوسف. وأهدت ماجدة الرومي الأغنية لأهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت، من خلال رسالة في بداية الكليب قالت فيها: "أهدي عملي هذا إلى أهالي شهداء المرفأ، وكل أهالي شهداء لبنان الأبرار، وأهديه إلى اللبنانيين الذين طوّعوا المستحيل، وتحمّلوا من المؤامرات المتلاحقة المجرمة المحاكة ضدهم أهوالا لم يتحمّلها شعب في الدنيا، على أمل أن نستعيد قريبا قرارنا الوطني الحر المصادر منا، وأن ترجع بيروت إلينا بالسلامة، اليوم قبل الغد بإذن الله".
وتقول كلمات الأغنية:
عِنْدَمَا تَرْجِعُ بَيْرُوتُ
إِلَيْنَا بِالسَّلَامَهْ
عِنْدَمَا تَرْجِعُ بَيْرُوتُ الَّتِي نَعْرِفُهَا
مِثْلَمَا تَرْجِعُ لِلدَّارِ الْيَمَامَهْ
سَوْفَ نَرْمِي فِي مِيَاهِ الْبَحْرِ أَوْرَاقَ السَّفَرْ
وَسَنَسْتَأْجِرُ كُرْسِيَّيْنِ فِي بَيْتِ الْقَمَرْ
وَسَنَقْضِي الْوَقْتَ
فِي زَرْعِ الْمَوَاوِيلِ... وَفِي زَرْعِ الشَّجَرْ
آهِ يَا بَيْرُوتُ
كَمْ أَتْعَبَنَا هَذَا السَّفَرْ!!
فَاغْمُرِينَا أُغْمُرِينَا أُغمرينا
بِمَكَاتِيبِ الْمُحِبِّينَ... اغْمُرِينَا
بِتَقَاسِيمِ الْعَصَافِيرِ اغْمُرِينَا
بِمَزَارِيبِ الْمَطَرْ !!
هَلْ مِنَ الْمُمْكِنِ أَنْ تَطْلُعَ بَيْرُوتُ الْجَمِيلَهْ مرةً أُخرى..من الأيدي الخَرَابْ ؟
هَلْ مِنَ الْمُمْكِنْ أَنْ يَنْبُتَ قَمْحٌ فِي مِيَاهِ الْبَحْرِ
أَوْ يَأْتِي مَعَ الْمَوْجِ الْحِسَابْ
هل من الممكن أن نكتب شعراً مرة بعد على حبّة لوزٍ او على قطن السحاب
آهِ يَا بَيْرُوتُ كَمْ أَتْعَبَنَا هَذَا القَدَر.
فَاغْمُرِينَا .. أُغْمُرِينَا
بِمَكَاتِيبِ الْمُحِبِّينَ
اغْمُرِينَا
بِتَقَاسِيمِ الْعَصَافِيرِ اغْمُرِينَا
بِمَزَارِيبِ الْمَطَرْ.
34.221.142.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عشية ذكرى 4 آب.. "هدية" من ماجدة الرومي الى اهالي ضحايا الانفجار (فيديو) وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ب ی ر وت
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار
شدد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على ضرورة أن يسود الأدب والاحترام بين المذاهب وأصحاب الرأي والرأي الآخر، قائلا «حين ضاع منا أدب الاختلاف ضاع الطريق من تحت أيدينا»، مؤكدا أن هذا المحور هو ما تم الاتفاق عليه في مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي.
وأوضح شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بالحلقة الثالثة من برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أن أول شيء هو وقف التنابز، مؤكدا أن هذا التنابز جعل من الشعب الواحد أعداء، وأن إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار وقوي التأثير، وهذا ما يريده العدو ويحرص عليه حرصا شديدا، حيث أنه يعتمد على مبدأ «فرق تسد»، موضحا أن الاختلاف المذهبي إذا خرج عن إطاره الشرعي وهو الاختلاف في الفكر فقد يكون له مآلات خطيرة.
وأضاف شيخ الأزهر أن الأمة الإسلامية تمتلك الكثير من مقومات الوحدة، أولها المقومات الجغرافية، فالأمة العربية تقع تجمعها لغة واحدة، كما أننا كمسلمين بتعدادنا الذي يتخطى المليار ونصف مسلم، عقيدتنا واحدة، ونعبد إلها واحدا ونتجه إلى قبلة واحدة، ولدينا قرآن واحد ما اختلفنا فيه.
وتابع شيخ الأزهر، أن أكبر مقوم لوحدة المسلمين هو التوجيهات الدينية والإلهية، والتي منها حديث قوله صلى الله عليه وسلم «من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذاك المسلم الذي له ذمة الله ورسوله، فلا تخفروا الله في ذمته»، مؤكدا أن أعداء المسلمين ليس من مصلحتهم أن يتوحد المسلمون، لأنهم أنهم يؤمنون بأن المسلمين لو توحدوا سيمثلون مصدر قوة، فهم يحاولون قدر إمكانهم وقدر مكرهم أن يبقى المسلم كالغريق، عندما يغطس يرفعونه قليلا كي يتنفس ثم يعودونه مرة أخرى، وهكذا، موضحا أنه لا يخرجنا من ذلك إلا الوحدة، بمعنى أن يكون لنا في مشاكلنا الكبرى رأي واحد.
وعن دور الأزهر الشريف في الحوار الإسلامي الإسلامي، أوضح فضيلة الإمام الأكبر، أن الأزهر كان له دور كبير في هذا الحوار منذ فترة مبكرة مع علماء الشيعة، وأن فكرة «دار التقريب» نبتت في الأزهر مع الشيخ شلتوت ومع المرجع الديني الكبير محمد تقي القمي منذ عام ١٩٤٩م، واستمرت هذه الدار حتى ١٩٥٧، وأصدرت تسعة مجلدات تضم أكثر من ٤٠٠٠ صفحة، مبينا أنه ستتم محاولة إعادة الوضع من جديد، لكن على مصارحة وأخوة.