خبير عسكري يكشف عن 3 فرضيات لسقوط طائرة الرئيس الإيراني.. إحداها خطيرة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي (وكالات)
أشار خبير مصري إلى 3 أسباب محتملة لسقوط مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه ما أسفر عن وفاتهم جميعا.
وفي التفاصيل، قال اللواء طيار الدكتور هشام الحلبي، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إنه يرى وجود 3 عوامل متوقعة أو محتملة لأسباب الحادث، وهي العطب والأرض والطقس.
وتابع: "هناك ثلاث فرضيات لأسباب الحادث، والفرضية الأولى هي أن الطائرة وخلال طيرانها على المنطقة الجبلية حدث عطب فيها يستوجب هبوطا اضطراريا فوريا، وكان مكان السقوط جبليا ووعرا".
وقال الخبير المصري: "الفرضية الثانية هي أن فرصة اختيار الأرض المناسبة للهبوط كانت صعبة ما تسبب في تحطم الطائرة لوجود منحدرات وغابات وأشجار، فيما تمثلت الفرضية الثالثة في سوء حالة الطقس بشكل كبير ووجود ضباب وأمطار غزيرة، ما يصعب رؤية الأرض بالنسبة لقائد الطائرة".
ولفت إلى أنه يبقى تحديد السبب النهائي الصحيح للحادث بعد تحليل حطام الطائرة وتحليل وثائق الصيانة وكافة المستندات والوثائق الأخرى الخاصة بالموقف والتي منها وثائق المراقبة الجوية والطقس.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي إيران الرئيس الإيراني طهران
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم إحباط تهريب بنادق رشاشة عبر طائرة مسيرة قادمة من مصر
زعم جيش الاحتلال، إحباطه عملية تهريب أسلحة من الأراضي المصرية، إلى الأراضي المحتلة عام 1948، عبر طائرة مسيرة.
وأشار بيان لجيش الاحتلال، إلى أن نقطة مراقبة، رصدت طائرة مسيرة كبيرة الحجم، كانت تحمل شحنة، قادمة من مصر، وقام باستهدافها وإسقاطها.
وبعد السيطرة على الطائرة، زعم أنها كانت تحمل 10 بنادق رشاشة من طراز M16، وذخيرة.
وكان الناطق باسم جيش الاحتلال، زعم قبل نحو أسبوعين أن الجيش رصد طائرة مسيّرة حاولت تهريب أسلحة من الأراضي المصرية إلى داخل الأراضي المحتلة في منطقة عمل لواء فاران، وهو وحدة إقليمية مسؤولة عن مراقبة الحدود المصرية، مع فلسطين المحتلة.
ويمتد نطاق عملها من منطقة نيتسانا حتى مدينة إيلات، ويغطي نحو 170 كيلومترًا من الحدود الإسرائيلية المصرية، بالإضافة إلى أجزاء من صحراء النقب.
وأضاف الناطق في بيان، أنه "تم إسقاط الطائرة المسيّرة من قبل قوات الجيش. وعند وصول قوات الأمن إلى الموقع، عثر على الطائرة وأربعة أسلحة وذخيرة".
يذكر أنه في شباط/ فبراير الماضي، أسقط جيش الاحتلال طائرة مسيّرة كانت تعبر من مصر إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وزعم الجيش خلال الشهور الماضية أنه نفّذ العديد من الغارات الجوية في قطاع غزة ضد أشخاص حاولوا استرجاع طائرات مسيّرة كانت قد عبرت إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.