الكلالدة: الأردن يشهد كثافة سكانية ملموسة تهدد هوية عمان
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الكلالدة الأردن يشهد كثافة سكانية ملموسة تهدد هوية عمان، قال مستشار العمارة والتصميم الحضري، الدكتور مراد الكلالدة، إن مدينة عمان لها امتداد موروث وملموس ويظهر جليا في المدرج الروماني وسبيل الحوريات و جبل .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكلالدة: الأردن يشهد كثافة سكانية ملموسة تهدد هوية عمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال مستشار العمارة والتصميم الحضري، الدكتور مراد الكلالدة، إن مدينة عمان لها امتداد موروث وملموس ويظهر جليا في المدرج الروماني وسبيل الحوريات و جبل القلعة.وأضاف الكلالدة...
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكلالدة: الأردن يشهد كثافة سكانية ملموسة تهدد هوية عمان وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العثور على رجل برأس كبش بمقبرة في جبال ألتاي
قدم علماء الآثار الروس وصفا تفصيليا للقطع الأثرية التي تم العثور عليها أثناء حفريات أجريت في أحد مدافن عصر (جوران) بقرية تشوبراك في جبال ألتاي الروسية
وعلى وجه الخصوص، عثر في القبر على جثة أحد البدو، وكانت مكان رأسه جمجمة كبش.
ونُشر المقال العلمي في العدد الأخير من مجلة “علم الآثار والإثنوغرافيا والأنثروبولوجيا في أوراسيا”.
وبين مؤلفيه فريق من العلماء في جامعة إقليم ألتاي الروسي برئاسة دكتور العلوم التاريخية نيقولاي سيريوغين.
يذكر أن قرية تشوبراك تقع على أراضي ما يسمى بـ”الآثار المتعددة العصور” في منطقة تشيمال في جمهورية ألتاي، وقام العلماء في جامعة “ألتاي” الروسية بالتنقيب في مقبرة تتكون من 12 مدفنا.
ولفت انتباه علماء الآثار بصورة خاصة مدفن رجل بالغ تم العثور عليه في التل الـ34. وأثبت أنه عاش في القرن الرابع الميلادي، وكان عمره وقت وفاته 30-35 سنة. وتم دفنه مع حصان وممتلكات جنائزية ثمينة.
وعلى وجه الخصوص، عُثر في المدفن على أسلحة ومعدات خيول وأدوات منزلية، لكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الرجل المدفون فقد رأسه.
وفي مكانه اكتشف الباحثون جمجمة كبش. وافترض علماء الآثار أن رأس الكبش استخدم في طقوس الجنازة كأساس لصنع القناع.
وجاء في المقال:” من المحتمل أن هذا التقليد الفريد يعكس طقوس استبدال جزء مفقود من الجسم. وقد يكون سببه ظروف عنيفة لوفاة الرجل”.
وتدعم تلك الفرضية أيضا حقيقة اكتشاف آثار إصابات عديدة على عظام الرجل المدفون، وتشير طبيعتها إلى أنه أصيب بسلاح أبيض.
المصدر: Vk.com
البث المباشر لمشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا يلا شوت اليوم في ربع نهائي يورو 2024