محلل: العلاقات السعودية - اليابانية ستفتح آفاقا أوسع بين البلدين
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قال المحلل الاقتصادي أسامة كردي، إن العلاقات السعودية - اليابانية ستفتح آفاقا أوسع بين البلدين وسيكون لها أثر إيجابي سيتجاوز الشأن الاقتصادي.
وأضاف كردي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن تأثير العلاقات مع أي دولة يحمل إيجابية بالتعاون ونقل الصورة الحقيقة للمملكة إلى دول العالم.
وأكمل المحلل الاقتصادي، أن أول النشاطات الاقتصادية التي تمت في المملكة منذ ست سنوات كانت بقدوم فرقة يابانية إلى مركز الملك فهد الثقافي، مشيرا إلى أهمية الأنشطة الثقافية في نقل الصورة الحقيقية للمملكة.
فيديو | محلل اقتصادي أسامة كردي: العلاقات السعودية - اليابانية ستفتح آفاقا أوسع بين البلدين وسيكون لها أثر إيجابي سيتجاوز الشأن الاقتصادي#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/i4EGFBddjH
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) May 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الإعلامية هاجر جلال شرحًا تفصيليًا بعنوان "نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة"، تناولت فيه دوافع استئناف العدوان الإسرائيلي على القطاع، مؤكدة أن هذا القرار يعكس تحولات في الاستراتيجية العسكرية والسياسية لحكومة بنيامين نتنياهو.
أوضحت أنه بعد استكمال التغييرات في قيادة المستوى العسكري والاستخباراتي، اتجه نتنياهو إلى إشعال المنطقة مجددًا من خلال استئناف العمليات العسكرية في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، في جريمة حرب مكتملة الأركان.
شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على مختلف مناطق القطاع، بمشاركة البحرية الإسرائيلية، ما أدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية المتضررة أصلًا، ومع استمرار القصف، يواجه الفلسطينيون كارثة إنسانية متفاقمة، وسط شح الإمدادات الطبية والغذائية، وتدهور أوضاع النازحين.
بحسب جلال، فإن نتنياهو يدرك أن عودة القتال تخدم مصالحه السياسية أكثر من مصلحة إسرائيل نفسها، ورغم ادعائه أن استئناف الحرب يهدف إلى استعادة المحتجزين الإسرائيليين، فإن عائلاتهم اعتبرت تصريحاته "تضليلًا كاملًا"، مؤكدين أن الضغط العسكري في غزة يزيد من الخطر على المحتجزين والجنود الإسرائيليين.
قرار العودة إلى الحرب جاء بعد مشاورات أمنية، عُرضت خلالها خطط العمليات من قبل رئيس الأركان الجديد، إيال زمير، وحظيت بالمصادقة الفورية من الحكومة اليمينية برئاسة نتنياهو. كما أُبلغت الإدارة الأمريكية مسبقًا بالخطط، مما يضعها في موقف حرج دوليًا، خاصة إذا تفاقمت الخسائر البشرية في صفوف المدنيين الفلسطينيين.