"دورية السعادة" تعزز وعي السائقين بسلامة إطارات المركبات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دورية السعادة تعزز وعي السائقين بسلامة إطارات المركبات، عززت دورية السعادة في القيادة العامة لشرطة أبوظبي التوعية للسائقين من خلال جولات في مدينة العين حول أهمية فحص إطارات المركبة وذلك ضمن حملة صيف .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "دورية السعادة" تعزز وعي السائقين بسلامة إطارات المركبات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عززت دورية السعادة في القيادة العامة لشرطة أبوظبي التوعية للسائقين من خلال جولات في مدينة العين حول أهمية فحص إطارات المركبة وذلك ضمن حملة "صيف بأمان" وحملة وزارة الداخلية للتوعية المرورية الصيفية تحت شعار "سلامة مركبتك من سلامتك" وبالتعاون مع الفهيم للسيارات والشرقية للسيارات وشركة الإمارات لتعليم قيادة السيارات.
وأوضح المقدم سيف محمد نعيف العامري نائب مدير إدارة مرور العين في مديرية المرور والدوريات أن الحملة تأتي ضمن اهتمام شرطة أبوظبي بتعريف السائقين بالاحتياطات الضرورية الواجب اتخاذها في الصيف ومن ذلك فحص الإطارات وصيانة المركبات والالتزام بالقيادة الآمنة، وفي إطار مبادرات تعزيز وتحسين مؤشرات السلامة المرورية في الإمارة، وترسيخ قيم الإيجابية والسعادة.
وحذر السائقين من خطورة الحوادث المرورية الناتجة عن انفجار الإطارات والتي تؤدي إلى وفيات وإصابات بليغة، موضحاً أنه من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى انفجارها، قلة أو زيادة ضغط هواء الإطار، الحمولة الزائدة، كثرة الاستخدام من خلال قطع المسافات الطويلة الإطارات المقلدة وسوء المصنعية ورداءة الاطارات، وسوء التخزين، واستخدام الإطارات المستعملة.
من جهته أكد الرائد ناصر صالح بن بدوة الدرمكي رئيس فريق دورية السعادة بالمديرية، الاهتمام المستمر بنشر السعادة والإيجابية، موضحاً أن المبادرة تأتي تعزيزا لدور شرطة أبوظبي المجتمعي وحرصاً على سلامة سائقي المركبات ومرافقيهم من مخاطر حوادث انفجار الإطارات، وحثهم على الفحص الدوري للمركبات وفقاً لإجراءات السلامة المعتمدة، لافتاً إلى اهتمام دورية السعادة المستمر بتنفيذ المبادرات التي تعزز مفهوم السعادة والإيجابية في المجتمع.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "دورية السعادة" تعزز وعي السائقين بسلامة إطارات المركبات وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تجيب..هل يجلب المال السعادة؟
منذ عقود من الزمان، يحاول علماء النفس وعلماء الاجتماع فهم ما يساهم في الصحة العقلية والسعادة والشعور العام بالرفاهية لدى الناس. وقد ساعدت جهودهم بالفعل في تصميم العديد من التدخلات الاجتماعية والعلاجية التي تهدف إلى الدعم النفسي والتأثير بشكل إيجابي على حياة الناس.
وقد استكشف باحثون من جامعة ييل مؤخرأً العلاقات بين الدخل ومدى الرضا عن الحياة والتوتر، مع التركيز على الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، أشارت نتائجهم إلى أنه في حين يرتبط الحصول على دخل أعلى برضا أكبر عن الحياة، فإنه يمكن أن يؤدي أيضاً إلى مستويات أعلى من التوتر، المبلغ عنها ذاتياً.
وقال كارثيك أكيراغو الباحث الرئيسي: "التوتر هو شيء نختبره جميعاً، أو سمعنا الآخرين يشكون منه". "هذا منتشر حتى بين من يُعتبرون عادةً أثرياء".
التوتر عاطفة فريدةبالطبع، كانت هناك إشارات من أبحاث سابقة، بأن "التوتر فريد من نوعه في سلوكه مقارنة بالعواطف الإيجابية والسلبية الأخرى".
وكان الهدف الرئيسي للدراسة الأخيرة هو التعمق أكثر في الارتباطات التي تم الإبلاغ عنها سابقاً بين الدخل ورضا الحياة والإجهاد.
وعلى وجه التحديد، أراد الباحثون تحديد ما إذا كانت بعض عوامل نمط الحياة يمكن أن تفسر جزئياً مستويات الإجهاد الأعلى التي يعاني منها بعض الأفراد، وخاصة من لديهم وظائف ذات رواتب أفضل.
واستخدم الباحثون بيانات استطلاع غالوب لمدة 10 سنوات بين عامي 2008 و2017، بأسلوب نمذجة مختلف، لا يعتمد على العلاقة الخطية بين الإجهاد والدخل.
النتائجوتبين أن الدخل الأعلى يرتبط بدرجة أعلى من الرضا عن الحياة، وأيضًا أن الأشخاص الذين يعيشون في أسر يزيد دخلهم السنوي عن 63 ألف دولار كانوا أكثر عرضة للتوتر.
ويشير تفسير النتائج إلى أنه بمجرد أن يبدأ الأفراد في كسب ما يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتواصل الاجتماعي والعناية بصحتهم، فإنهم يميلون إلى أن يصبحوا أكثر عرضة للتوتر مرة أخرى عندما يرتفع دخلهم فوق مستوى معين.
وقد يرتبط هذا بعوامل مرتبطة بالعمل، مثل المسؤوليات والمخاطر الأكبر، أو التوازن الأضعف بين العمل والحياة، أو عوامل أخرى تتعلق بأسلوب الحياة.