أول تعليق لـ الشاب الفلسطيني صاحب فيديو يا أهل مصر
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قال سيف الدين، الشاب الفلسطيني صاحب فيديو يا أهل مصر هنرجع على بلدنا، إنه يبلغ 23 عاما وجاء من غزة منذ فترة قليلة، وتوجه إلى بورسعيد أولا ثم إلى دمياط.
عاجل| محتجون يقاطعون بلينكن بالكونجرس بسبب حرب غزة مصدر رفيع المستوى: الإعلام الإسرائيلي يتعمد نشر أخبار غير صحيحة.. لهذا السببوأشار سيف الدين، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الثلاثاء، إلى أن كل الأماكن في مصر آمنة، مضيفا: "كل حاجة في مصر حلوة.
وكان قد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للشاب الفلسطيني سيف الدين وهو يتحدث عن كرم المصريين مع الفلسطينيين وما يقدموه لهم من دعم، فضلا عن ترحيب المصريين به أثناء تواجده في محافظة دمياط لمعرفة المواطنين أنه من غزة حيث تم تداول الفيديو على نطاق واسع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطيني الشاب الفلسطيني غزة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: إسبانبا لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن هناك توافق كامل بين الرؤية المصرية والإسبانية فيما يتعلق بالأزمة في الأراضي الفلسطينية، موضحًا أن إسبانيا دولة مهمة جدا لاسيما وأنها عضو في الاتحاد الأوروبي ومؤثرة فيه.
وأضاف «السعيد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني، إذ أنها رفضت استمرار العدوان الإسرائيلي على أراضي غزة، وطالبت بوقف إطلاق النار، فضلا عن أنها طالبت بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة.
ولفت إلى أن إسبانيا تحدث عن أهمية إعلان دولة فلسطينية وتوافق على هذه الطرح، وتتبناه، إلى جانب أنها تتحرك من أجله في الأوساط الأوروبية، مشيرًا إلى أن مرتكزات مواقف الدولة المصرية والإسبانية واحدة، فضلا عن أن هناك تقدير إسنادي كبير للرؤية المصرية وللجهود المبذولة.
وتابع: «هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانية، وبالتالي يعمل على دعم التوافق والتقارب بين الدولتين، فضلا عن أن كل دولة مؤثرة في إقليمها ومحيطها، فبالتالي عندما تتشارك البلدان الرؤية والثوابت والمرتكزات المهمة في الأزمات، مثل الحرب على غزة، سيكون له أهمية مضاعفة، لأنه سيكون له بعد أخر سيعزز من قيمة التحرك الذي ستبذله القاهرة ومدريد».