المنفي والدبيبة يبحثان الإنفاق ودعم الانتخابات والمصالحة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ناقش رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة ملفات الانتخابات والإنفاق الحكومي والمصالحة الوطنية.
جاذ ذلك خلال لقاء عقد اليوم بديوان مجلس الوزراء لمتابعة عدد من الملفات السياسية والاقتصادية.
ونوقشت خلال اللقاء الجهود الدولية لإجراء الانتخابات وضرورة توحيد الجهود المحلية في هذا الملف وإنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا.
كما بحث الطرفان الإنفاق الحكومي للعام 2024 مؤكدين ضرورة تحسين أوضاع المواطنين، والاستمرار في مشروعات التنمية ودعم التنمية المحلية.
كما اتفقا خلال اللقاء على ضرورة دعم المجلس الرئاسي لإنجاح ملف المصالحة الوطنية باعتباره نواة أساسية للاستقرار.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
الدبيبةالمنفي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة المنفي
إقرأ أيضاً:
المشيطي: الخلاف المكتوم بين أعضاء المجلس الرئاسي يشكل خطورة على العملية السياسية
???? ليبيا – المشيطي: انقسامات المجلس الرئاسي تُهدد مسار الحوار السياسي
???? خلاف مكتوم داخل الرئاسي يُربك المشهد السياسي ⚠️
رأى الناشط السياسي مختار المشيطي أن الخلاف غير المُعلن بين أعضاء المجلس الرئاسي يُشكّل خطورة بالغة على العملية السياسية في البلاد، والتي تسعى البعثة الأممية لإعادة تحريكها عبر مقترحات جديدة.
???? أفكار فردية تعكس التشظي الداخلي للمجلس ????
المشيطي أوضح، في حديث لموقع “العربي الجديد”، أن صدور إعلانات فردية من أعضاء المجلس الرئاسي الثلاثة يدلّ على وجود انقسام داخلي واضح، يُضاف إلى الانقسام المستمر في مجلس الدولة منذ أشهر، بسبب الخلافات على رئاسته.
???? أزمة قانون الانتخابات تزداد تعقيدًا ????️
وأشار إلى أن محدودية المقترحات التي يطرحها أعضاء المجلس الرئاسي لحل الأزمة ستزيد من تعقيد ملف قانون الانتخابات الرئاسية، لافتًا إلى أن طرح الفكرة في مجلس جديد سيزيد من التخوفات من إعادة تدوير الأزمة بصيغة ثلاثية، في ظل غياب التوافق حتى بين أعضاء الرئاسي أنفسهم.
???? بطء تحركات البعثة الأممية يزيد الجمود ????️
وأضاف المشيطي أن تصاعد الخلافات يتزامن مع بطء في تحركات البعثة الأممية، رغم أن مبادرتها تمثل “الأمل الوحيد” لاستعادة شرعية المؤسسات، موضحًا أن اللجنة الاستشارية لم تُعلن حتى الآن عن أي نتائج ملموسة، مما يُضعف فرص تحريك الجمود السياسي.