Victor Longevity Stem Cells تستأنف نشاطها في دبي مجددًا
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
مايو 21, 2024آخر تحديث: مايو 21, 2024
المستقلة/- اعلنت Victor Longevity Stem Cells إعادة افتتاح عيادتها الرائدة في قلب مدينة سيتي ووك في دبي تحت قيادة المدير الطبي والرئيس المرموق، الدكتور ستيفن فيكتور، ومتصدرة طليعة المبتكرين في مجال الطب التجديدي، وباعثةً أملاً متجددًا للمرضى ممن يبحثون عن العلاجات الثورية باستخدام الخلايا الجذعية ذاتية التكاثر.
وتُمثل إعادة افتتاح Victor Longevity أبوابها عهدًا جديدًا في مجال الرعاية الصحية، حيث تجمع العيادة بين التكنولوجيات الحديثة والرعاية الأمثل للمرضى في رحلة علاجهم نحو صحة أمثل وحياة طويلة عامرة، ويتجلى واضحًا في مرافق العيادة المتطورة التزامها بالتميز حيث صُممت تلك المرافق بعناية لتوفير بيئة هادئة ومرحبة ملائمة للشفاء والتحسّن.
وقال دكتور ستيفن فيكتور المدير الطبي لعيادة Victor Longevity Stem Cells “نحن في قمة السعادة لفتح Victor Longevity Stem Cells أبوابها من جديد حيث نستمر في السير قدمًا وتقديم كل جديد في مجال الطب التجديدي”، “مهمتنا هي تمكين الأفراد من عيش حياة أفضل عبر الاستفادة من الإمكانات التحولية للخلايا الجذعية ذاتية التكاثر”.
تطرح Victor Longevity Stem Cells تشكيلة واسعة من العلاجات المتطورة كالعلاج بالخلايا الجذعية لحالات أمراض العظام والاضطرابات العصبية والأمراض المناعية والعلاجات التجميلية، ويتم تخصيص كل علاج لتلبية الاحتياجات الفردية، مع ضمان توفير رعاية شخصية ونتائج ملموسة.
في ظل التحديات غير المسبوقة التي يزخر بها عالمنا، لا تزال Victor Longevity راسخة في التزامها بالتقدم في مجال الطب التجديدي وبعث روح الأمل في نفوس المرضى حول العالم، وتمثل إعادة فتح العيادة شعلة الأمل لمن يطمح إلى حلول مبتكرة لمشاكل صحية معقدة.
وتعد Victor Longevity Stem Cells من أبرز مقدمي الرعاية في مجال علاجات الطب التجديدي والتي تركز بشكل خاص على العلاج بالخلايا الجذعية ذاتية التكاثر، تحت قيادة المدير الطبي الدكتور ستيفن فيكتور، الخبير المشهور في هذا المجال، وتكرس جهودها لتقديم كل جديد في مجال الرعاية الصحية وتمكين المرضى من التمتع بأفضل حياة.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الطب التجدیدی فی مجال
إقرأ أيضاً:
هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان
في خضم التوتر السياسي والعسكري حيال مستقبل الهدنة في غزة، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر إسرائيلي أمني علّق على زيارة مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، هذا الأسبوع، بالقول إنها قد "تنقذ المفاوضات". مع هذا لا يزال الخيار العسكري مطروحًا على الطاولة بشكل جدي، لكنه رهن بعدة عوامل بحسب المسؤول.
بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، ثماة خشية من اسئناف الدولة العبرية للحرب على غزة بعد أن قررت قطع المساعدات. إذ قال مصدر لـ"هآرتس" إن المؤسسة الأمنية تستعد لاستئناف العمليات العسكرية، وهي خطوة ترضي الأوساط اليمينية الرافضة للسلام مع حماس، حسب الصحيفة.
هذا وقد واجهت إسرائيل انتقادات حادة بعد قرارها وقف إدخال جميع المساعدات إلى غزة، معيدة الشاحنات من مصر أدراجها.
ورغم التلويح بالخيار العسكري، لا يزال موعد "استئناف" تل أبيب للحرب على غزة محل نقاش، لكونه مرتبطًا بعدة عوامل داخلية وخارجية، منها قرار إسرائيل بالصبر على المسار الدبلوماسي أملًا في حدوث اختراقات، وضمان إعادة ترتيب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بعد مغادرة رئيس الأركان هيرتسي هاليفي لمنصبه، كما هو مقرر في 6 مارس/آذار المقبل.
حيث قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الوسطاء طالبوا ببضعة أيام قبل استئناف الحرب، فهم يعتقدون أنهم قادرون على دفع حماس إلى تسوية، وهو ما وافقت عليه تل أبيب، وفقًا للإعلام العبري.
كما نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن وزير الطاقة إيلي كوهين قوله إن "إمكانية العودة للحرب مطروحة لكن ذلك ليس هدفنا".
وأضافت "يديعوت أحرونوت" أنه "لا يُتوقع" استئناف القتال على الأقل خلال الأسبوع المقبل، لأن تل أبيب، حسب الصحيفة، تريد أن تترك مجالًا لرئيس الأركان المقبل، إيال زامير، ليقوم بمهامه ويثبت نفسه، خاصة وأن لدى زمير جدول أعمال مزدحم. إذ نقلت القناة 12 الإسرائيلية أنه سيطرد عددًا من قادة الجيش بمجرد توليه منصبه هذا الأسبوع، ومنهم قادة سلاح الجو والجبهة الداخلية والعمليات والاستخبارات.
في هذا السياق، تستمر إسرائيل بالضغط على حماس لقبول مقترح ويتكوف حيال هدنة مؤقتة في شهر رمضان، مستعملة الموضوع الإغاثي والإنساني كورقة لصالحها، بحيث نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مصادر إسرائيلية قولها إنه إذا لم تطلق حماس مزيدًا من "الرهائن" فإن إسرائيل ستقطع الماء والكهرباء عن القطاع.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرّح يوم الأحد أن حماس لن تتمكن من الاستفادة مجددًا من المساعدات الإنسانية أو وقف إطلاق النار كما كان الوضع في المرحلة الأولى من الاتفاق، ما لم تفرج عن الرهائن الإسرائيليين، على حد قوله.
وفيما أرضت التهديدات الإسرائيلية الأوساط اليمينية، أثار أداء حكومة تل أبيب قلق عائلات الأسرى التي تظاهرت ضد القرار، إذ نقلت إذاعة الجيش عن والد أسير في غزة قوله إنه من "المؤسف أن تعلق أسر الرهائن آمالها على الأمريكيين والحكومات الأجنبية لا على حكومتها"، مشيرًا إلى أن القوة التي تمارسها دولته قد تكلفهم حياة هؤلاء، وهو ما حدث سابقًا، على حد قوله.
هآرتس: "إسرائيل تلعب دور الضحية ونتنياهو يعزز مكانة سموتريتش"من جهتها، قالت "هآرتس" إن الحكومة الإسرائيلية خرقت الاتفاق مع حماس، الذي جرى توقيعه في الدوحة في 17 يناير، والآن تتهم الحركة وتلعب دور الضحية، مشيرة إلى أن "التصعيد والاستفزازات من خلال النزاعات حول نهج تتبعه إسرائيل"، ومنها عندما قامت حكومة غولدا مئير بخرق الهدنة مع مصر في سيناء، وهو ما أسفر عن مقتل 80 جنديًا وإصابة 120 آخرين.
وأردفت الصحيفة أن نتنياهو بهذه الخطوة يهتم فقط بالبقاء في الحكم، ويسعى لكسب رضا قاعدته السياسية، لاسيما اليمين، كما يريد تعزيز مكانة وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، وهو ما يمكن أن يودي بالاتفاق إلى التهلكة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض طلبات اللجوء إلى أوروبا بنسبة 11% في 2024 لكن العدد تجاوز المليون مظاهرات حاشدة في أوكرانيا تطالب بالإفراج عن أسرى الحرب المحتجزين لدى روسيا مزاد السيجار الكوبي يحطم الأرقام القياسية: 18.6 مليون دولار في نسخته الـ25 حركة حماسغزةإسرائيلقطرحروببنيامين نتنياهو